مما يدل على انه كان يتحرك بسسب الدين وليس بسبب القبلية
وقال مخاطباً أخاه حمزة رحمه الله :ـ
فصبراً أبا يعلى على دين أحمد.... وكن مظهراً للدين وفقت صابراً.
وحط من أتى بالحق من عند ربه.. بصدق وعزم لا تكن حمز كافراً
فقد سرني أن قلت: إنك مؤمن .. فكن لرسول الله في الله ناصراً.
وباد قريشاً في الذي قد أتيته... جهاراً، وقل: ما كان أحمد ساحراً
اذا لا حظتم اخوتي القراء الكرام البيت الثالث
في اخره
فكن لرسول الله في الله ناصرا
عبارة في الله
هنا يطلب منه الاخلاص في النصر وليس ان ينصره من اجل انه عمه وانه ابن اخيه بل ان يكون ناصرا له في الله ومثل هذا لا يعقل من الكافر
|