![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
وكتب (الفخر الرازي) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 26 - 1 - 2000، الحادية عشرة والنصف ليلا، موضوعا بعنوان (أسماء أكابر سلف أهل السنة الذين قالوا بتحريف القرآن واعتراف أكابر علمائهم به (1)، قال فيه:
من قال بتحريف القرآن من أكابر سلف أهل السنة وصحابتهم وأفاخم علمائهم: الأول: عمر بن الخطاب: أعتقد الآن بعد ما ذكرناه وكررناه طويلا من الجمل الركيكة والكلمات الغريبة التي أخذ عمر بن الخطاب ينسبها للقرآن الكريم والتي بعضها نقطع من أنها قول للرسول صلى الله وآله وسلم كالولد للفراش وللعاهر الحجر التي دعمناها بأقوال الصحابة والتابعين، يكون قولنا إن ابن الخطاب إن لم يكن </span>الصفحة 28 هو سيد رجالات التحريف فلا أقل أنه من أوائلهم ويدخل في زمرة من نسب شيئا للقرآن وليس منه جهلا أو عدوانا وبغيا... الدر المنثور ج 6 ص 216 ![]() رأى معي عمر بن الخطاب لوحا مكتوبا فيه (إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله) فقال: من أملى عليك هذا؟ قلت: أبي بن كعب. قال: إن أبيا أقرؤنا للمنسوخ، قرأها (فامضوا إلى ذكر الله). (وأخرج عبد بن حميد عن إبراهيم قال: قيل لعمر إن أبيا يقرأ: فاسعوا إلى ذكر الله قال عمر: أبي أعلمنا بالمنسوخ، وكان يقرؤها (فامضوا إلى ذكر الله). تعني هذه (كذا) الروايتين أن عمر بن الخطاب يعتقد أن ما يقرؤه المسلمون شرقا وغربا ليس كما أراده الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم! فيكون المسلمون في نظره قد غيروا في القرآن وجعلوه على خلاف ما أنزله الله تعالى. فمن الذي تلاعب في القرآن وحرف وغير مراد الله ورسوله؟! |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |