هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : تحليل وتقييم المخاطر وت... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 26 ]       »     دورة : إدارة منظومة العلاقات ا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 34 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 22 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 21 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 20 ]       »     دورة : مهارات التفسير والتحليل... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 18 ]       »     دورة : إدارة مخاطر المؤسسات [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 22 ]       »     دورة : أنظمة التوزيع الكهربائي... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 21 ]       »     دورة : المدير المعتمد في الجود... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 19 ]       »     السيرة الذاتية ل اود خالد تفا... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 58 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-21-2011, 07:59 PM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5406 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الفضائل المكتسبة من الفعل والأثر



في الفضائل المكتسبة من الفعل والأثر

وتقريرها أن نقول: أصول الفضائل كلّها، نفسانيّةً كانت أو بدنيّةً، كما تقرّر في موضعه أربعة: العلم والعفّة والشجاعة والعدالة، وأمير المؤمنين عليه السّلام بلغ في هذه الأصول الغاية، وتجاوز النهاية.


[علمه عليه السلام]

أمّا العلم: فوصل فيه إلى الغاية القصوى التي لم يتيسّر لأحد من البشر سواه وسوى رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، وقد ذكرنا ذلك فيما تقدّم.


[عفّته عليه السلام]

وأمّا العفّة: فقد كان فيها الآية الكبرى، والمنزلة العظمى، ويكفيك في التنبيه(3)

____________

1- لم يكن ما وضعناه بين المعقوفتين في المصدر .

2- بشارة المصطفى : 7 ـ 8 ، عنه كشف اليقين : 18 ، وارشاد القلوب 2: 12، وكشف الغمة 1 : 61 ، ونحوه في معاني الأخبار : 62 ح 10 ، وأمالي الصدوق : 114 ح 9 مجلس 27 ، وروضة الواعظين : 76 ، عنهم البحار 35: 8 ح 11 باب 1 .

3- في "ب" : في البيّنة .


--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 36
--------------------------------------------------------------------------------

على حاله فيها، مطالعةُ كلامه في نهج البلاغة، نحو كتابه إلى عثمان بن حنيف الأنصاري وقد [كان] (1) عامله بالبصرة، وقد بلغه أنّه دُعي إلى وليمة قوم فأجاب إليها، وقوله فيه:

"... فانظر يا ابن حنيف إلى ما تقضمه(2) من هذا المقضم، فما اشتبه عليك علمه فالفظه(3)، وما أيقنت بطيب وجوهه فنل منه.

ألا وإنّ لكلّ مأموم إماماً يقتدي به، ويُستضاء(4) بنور علمه، ألا وإنّ أمامكم قد اكتفى من دنياه بطمريه(5)، ومن طعمه بقرصيه، ألا وإنّكم لا تقدرون على ذلك، ولكن أعينوني بورع واجتهاد، وعفّة وسداد(6) ...".

وقوله عليه السّلام: "... ولو شئت لاهتديت الطريق إلى مصفّى هذا العسل، ولباب هذا القمح، ونسائج هذا القزّ(7)، ولكن هيهات أن يغلبني هواي، ويقودني جشعي إلى تخيّر الأطعمة، ولعلّ بالحجاز أو اليمامة من لا طمع له في القرص، ولا عهد له بالشبع ... .

أأقنع [من نفسي] (8) بأن يقال: [هذا] (9) أمير المؤمنين، ولا أُشاركهم في مكاره الدهر، و(10)جشوبة العيش ..."(11).

وقوله عليه السّلام فيه: "... وأيم الله ـ يميناً وأستثني فيها بمشيئة الله ـ لأروضنّ

____________

1- كذا الظاهر.

2- قَضِمَ ـ كسمع ـ : أكل بطرف أسنانه ، والمراد الأكل مطلقاً ، والمقضم ـ كمقعد ـ : المأكل .

3- ألفظه : أطرحه .

4- في المصدر : يَستضيء به .

5- الطِمر ـ بالكسر ـ : الثوب الخلق البالي .

6- نهج البلاغة ، الكتاب رقم 45 ، عنه البحار 40 : 340 ح 27 باب 98 ، وارشاد القلوب 2: 17 .

7- القز : الحرير .

8- أثبتناه من المصدر .

9- أثبتناه من المصدر .

10- في المصدر : أو أكون أُسوة لهم في جشوبة العيش ، والجشوبة : الخشونة .

11- نهج البلاغة ، الكتاب رقم 45، عنه البحار 40: 340 ح27، وارشاد القلوب 2: 17.


--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 37
--------------------------------------------------------------------------------

نفسي رياضةً تهشّ معها إلى القرص [اذا قدرت عليه] (1) مطعوماً، وتقنع بالملح مأدوماً ..."(2).

إلى غير ذلك من كلامه.


[شجاعته عليه السلام]

وأما الشجاعة: فالخوض في إثباتها يجري مجرى ايضاح الواضحات، وتقرير البديهيات فانّه لا خلاف بين جميع المسلمين وغيرهم أنّ علياً عليه السّلام كان أشجع الناس بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، وأعظمهم بلاءً في الحروب، وتعجّبت من حملاته ملائكة السماء، وجعل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم ضربته لعمرو بن ودٍّ العامري يوم الخندق أفضل من عمل أُمّته إلى يوم القيامة، كما قلناه.

ونزل جبرئيل عليه السّلام يوم بدر، وسمعه المسلمون كافّة وهو يقول: "لا سيف إلاّ ذو الفقار، ولا فتى إلاّ عليّ"(3)، وأمثال ذلك من جزئيّات وقائعه المشهورة عند الخاص والعام، التي حصلت في زمان النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وبعده في حرب الجمل والنهروان وصفين.

وروى الخوارزمي، قال: كان أبطال المشركين إذا نظروا إلى عليٍّ عليه السّلام في الحرب عهد بعضهم إلى بعض(4).

وبالجملة فشجاعته مشهورة عند جميع الناس، حتّى صارت تُضرب بها الأمثال.


____________

1- أثبتناه من المصدر .

2- نهج البلاغة ، الكتاب رقم 45 ، والبحار 40 : 341 ح 27 باب 98 ، وارشاد القلوب 2: 18.

3- راجع المناقب للخوارزمي : 167 ح 200 ، وكشف اليقين : 128 ، وارشاد القلوب 2: 19، ونهج الحق : 244، وكفاية الطالب : 277 .

4- عنه كشف اليقين : 84، وارشاد القلوب 2: 20، وفي المناقب لابن المغازلي : 72 ح106، وقال الراغب في محاضرات الاُدباء 3: 138: قيل: كانت قريب إذا رأت أمير المؤمنين في كتيبة تواصت خوفاً منه.


--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 38
--------------------------------------------------------------------------------



[عدالته عليه السلام]

وأما العدالة: فقد بلغ عليه السّلام فيها الغاية القصوى، ويكفيك في التنبيه عليها كلامه في نهج البلاغة أيضاً لأخيه عقيل الذي لم يكن عنده أحدٌ أحبّ إليه منه، وهو قوله:

"والله لئن أبيت على حَسَك السعدان(1) مسهّداً، وأُجَرّ في الأغلال مصفّداً(2)، أحبّ إليّ من أن ألقى الله ورسوله يوم القيامة ظالماً لبعض العباد، أو غاصباً لشيء من الحطام، وكيف أظلم أحداً لنفس يُسرع إلى البلى قُفُولها(3)، ويطول في الثرى(4) حلولها.

والله لقد رأيت عقيلا وقد أملق(5) حتّى استماحني من بُرّكم(6) صاعاً، ورأيت صبيانه شُعثَ [الشعور، غبر] (7) الألوان من فقرهم، كأنّما سوّدت وجوههم بالعِظلم(8)، وعاودني مؤكّداً، وكرّر عليّ القول مُردّداً، فأصغيت إليه سمعي، فظنّ أنّي أبيعه ديني، وأتّبع قياده مفارقاً طريقي(9).

فأحميت له حديدة، ثم أدنيتها من جسمه ليعتبر بها، فضجّ ضجيج ذي دنف من ألمها، وكاد أن يحترق من مَيْسَمِهَا.

فقلت له: ثكلتك الثواكل يا عقيل، أتئنّ من حديدة أحماها إنسانها للعبه،

____________

1- كأنّه يريد من الحسك ، الشوك ، والسعدان : نبت ترعاه الابل له شوك تشبه به حلمة الثدي، والمسهّد ـ من سهّده ـ : إذا أسهره.

2- المصفّد: المقيّد.

3- قفولها : رجوعها .

4- الثرى : التراب .

5- أملق : إفتقر أشد الفقر .

6- البرّ : القمح .

7- أثبتنا ما بين المعقوفتين من المصدر ، والشعث ـ جمع أشعث ـ : وهو من الشعر المتلبّد بالوسخ ، والغُبر ـ بضم الغين ـ : جمع أغبر ، متغيّر اللون شاحبه .

8- العظلم : سواد يُصبغ به .

9- في المصدر والبحار : طريقتي .


--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 39
--------------------------------------------------------------------------------

وتجرّني إلى نار سَجّرها جبّارها لغضبه؟ أتئنّ من الأذى ولا أئنّ من لظى؟

وأعجب من ذلك طارقٌ طرقنا بملفوفة(1) في وعائها، ومعجونة شَنِئْتُها(2)، كأنّما عُجنت بريق حيّة أو قيئها، فقلت: أصلة، أم زكاة، أم صدقة؟ فذلك محرّم علينا أهل البيت.

فقال: لا ذا ولا ذاك، ولكنّها هديّة، فقلت: هبلتك الهبول، أعن دين الله أتيتني لتخدعني؟ أمختبط [أنت] (3) أم ذو جنّة أم تهجر؟

والله لو أُعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله تعالى في نملة أسلُبُها جلب شعيرة(4) ما فعلته، وإنّ دنياكم عندي لأهون من ورقة في فم جرادة تقضمها، ما لعلي ولنعيم يفنى، ولذّة لا تبقى، نعوذ بالله من سيئات العمل(5)، وقبح الزلل ..."(6).

فهذه أصول الفضائل، وأما فروعها الراجعة إليها، المندرجة تحتها وجزئيات فضائله، فغير متناهية، ولكنّا لابد أن نذكر منها شيئاً يسيراً ليحصل الجمع في ذكر فضائله عليه السّلام بين الأصول والفروع، والمطبوع والمسموع.


[كسر الأصنام]

فمن فضائله عليه السّلام انّه نشأ ورُبّي في الايمان، ولم يتدنّس بدنس الجاهلية، بخلاف غيره من سائر الصحابة، فانّ المسلمين أجمعوا على أنّه عليه السّلام لم يُشرِك بالله طرفة عين، ولم يسجد لصنم قط، بل هو الذي تولّى تكسير الأصنام لمّا صعد

____________

1- الملفوفة : نوع من الحلواء أهداها الأشعث بن قيس إلى عليّ عليه السّلام .

2- شنئتها : أي كرهتها .

3- أثبتنا ما بين المعقوفتين من المصدر.

4- جُلب الشعيرة ـ بضمّ الجيم ـ : قشرتها .

5- في المصدر والبحار وارشاد القلوب : سبات العقل ، والسبات : نومه .

6- نهج البلاغة ، الخطبة رقم 244 ، عنه البحار 41 : 162 ح 57 باب 107 ، وارشاد القلوب 2: 20.


--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 40
--------------------------------------------------------------------------------

على كتف النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم.

روى أحمد بن حنبل في مسنده عن أبي مريم، عن علي عليه السّلام، قال: انطلقتُ أنا والنبي صلّى الله عليه وآله وسلّم حتّى أتينا الكعبة، فقال لي رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: اجلس وصعد على منكبي، فذهبت لأنهض به فرأى منّي ضعفاً، فنزل وجلس لي نبيّ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم وقال: اصعد على منكبي.

فصعدتُ على منكبيه ونهض بي، فرأيت أنّي لو شئت لنلتُ أُفق السماء، حتّى صعدت على البيت وعليه صنم كبير من صفر، فجعلت أزاوله عن يمينه وشماله وبين يديه ومن خلفه، حتّى اذا استمكنت منه قال لي رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: أقذف به، فقذفت به، فتكسّر كما تتكسّر القوارير، ثم نزلت وانطلقت أنا ورسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم نستبق حتّى توارينا بالبيوت، خشية أن يلقانا أحد من الناس(1).

وقال بعض الشعراء في هذا المعنى، وقد قيل له إمدح عليّاً:


قيل لي قل لعليّ مِدَحاً ...(2) تُطفئ ناراً موصدة
قلت هل أمدح من في فضله حار ذو اللّب إلى أن عبده
والنبي المصطفى قال لنا ليلة المعراج لمّا صعده
وضع الله على ظهري يداً فأراني القلب أن قد برده
وعليّ واضع رجليه لي بمكان وضع الله يده



فانظر أيّها المنصف الفطن إلى حال هذا الرجل المجهول القدر، فعند المسلمين ما ذكرناه من عدم إشراكه بالله طرفة عين، وارتقائه فوق كتف النبي صلّى الله

____________

1- مسند أحمد 1 : 84 ، عنه كشف الغمة 1 : 79 ، وكشف اليقين : 24 ، وارشاد القلوب 2: 41، ومثله في المناقب للخوارزمي : 125 ح 140 ، ولاحظ أيضاً العمدة : 364 عن مناقب المغازلي ، وأخرج له صاحب الطرائف في ص 81 مصادر أخر ، فلاحظ .

2- كلمة غير مفهومة، لعلّها : "بيضاء"، والأنسب أن تكون: "مدحة".


--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 41
--------------------------------------------------------------------------------

عليه وآله وسلّم، وعند غيرهم من العقلاء والأزكياء من أُمّة محمد صلّى الله عليه وآله وسلّم ما قلناه من غلوّهم فيه حتّى عبدوه، وقالوا بالوهيّته من عظم ما شاهدوا منه عليه السّلام من الآثار والأفعال التي لم تصدر عن بشر، فجلّ من أعطاه هذه المرتبة، وحباه بهذه المنزلة.

ومن كتاب مسند أحمد بن حنبل أيضاً، عن عفيف الكندي، قال: كنت تاجراً، فقدمت الحجّ فأتيت العباس بن عبد المطلب لأبتاع منه شيئاً، وكان تاجراً، فوالله إنّي لعنده بمنى إذ خرج رجل من خباء قريب منه، فنظر إلى الشمس فلمّا رأها قد زالت قام يصلّي.

ثم خرجت امرأة من الخباء الذي خرج منه، فقامت خلفه فصلّت، ثم خرج غلامٌ حين(1) راهق الحلم من ذلك الخباء، فقام معه فصلّى.

فقلت للعباس: من هذا يا عباس؟ قال: هذا محمد بن عبد الله ابن أخي، فقلت: من هذه المرأة؟ قال: خديجة بنت خويلد، فقلت: من هذا الفتى؟ قال: عليّ بن أبي طالب ابن عمّه، فقلت: وما هذا الذي يصنع؟ قال: يصلّي، وهو يزعم أنّه نبيّ، ولم يتّبعه إلاّ امرأته وابن عمّه هذا الفتى(2).


[الاخبار بالغيب]

ومن فضائله عليه السّلام إخباره بالمغيبات، ولم يحصل لأحد من أُمّة محمّد صلّى الله عليه وآله وسلّم ذلك، وهو في مواضع كثيرة متعدّدة.

منها إخباره عليه السّلام بعمارة بغداد، وملك بني العباس، وذكر أحوالهم وأخذ المغول منهم.


____________

1- حانَ حينُهُ: أي قَرُبَ وقتُهُ / لسان العرب.

2- مسند أحمد 1 : 290 ، عنه كشف الغمة 1 : 82 ، وكشف اليقين : 33 ، وارشاد القلوب 2: 42، ونحوه في العمدة : 63 ح 75 عن تفسير الثعلبي ، وفي كفاية الطالب : 128 عن النسائي ، وانظر العدد القويّة : 246 ح 38 .




رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 01:18 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية