هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : تحليل وتقييم المخاطر وت... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 21 ]       »     دورة : إدارة منظومة العلاقات ا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 29 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 18 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 18 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 19 ]       »     دورة : مهارات التفسير والتحليل... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 15 ]       »     دورة : إدارة مخاطر المؤسسات [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 18 ]       »     دورة : أنظمة التوزيع الكهربائي... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 17 ]       »     دورة : المدير المعتمد في الجود... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 15 ]       »     السيرة الذاتية ل اود خالد تفا... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 54 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-06-2010, 01:28 AM
الشيخ حسن العبد الله
مشرف
الشيخ حسن العبد الله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 232
 تاريخ التسجيل : Nov 2010
 فترة الأقامة : 5225 يوم
 أخر زيارة : 03-18-2014 (09:42 PM)
 المشاركات : 352 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
28 الشيخ الوحيد يدافع عن عاشوراء



ألقى سماحة آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني محاضرة بمناسبة محرم الحرام 1430، ردَّ من خلالها بشدّة على الذين يزعمون أن في عزاء سيدالشهداء عليهم السلام وهن للمذهب!، و إليكم النص المعرّب(الترجمة)للمحاضرة بعد إنزالها من الملف الصوتي:


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين، و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و آله الطاهرين، سيما بقية الله في الأرضين، و اللعن الدائم على أعدائهم إلى يوم الدين.
كان البحث في الشروط، و لأن البحث بالطبع لا ينتهي، و هذا بحث مهم، و بما أننا على أعتاب محرم، يجب أن نتأمل و نتدبر عميقاً في هذه الآية: "فلو لا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقّهوا في الدين"، هذه المادة و هي مادة الفقه، و هذه الهيئة و هي هيئة التفقّه؛ "ليتفقهوا في الدين"، فهم المادة بنفسها بحث مهم، و أما الهيئة فهو بحث آخر، و خلاصة الكلام هو أن الفقه في الدين و فهم الدين يجب أن يُهضم في عقل البشر،
أولا: يجب أن نعرف ما هو الدين؟، و ما دام الدين لم يُعرف فلا يُعرف فقه الدين؛ "إن الدين عند الله الإسلام"، الدين الذي هو حصاد بعثة جميع الأنبياء، فما هو حد أهمية فقه هذا الدين و فهم هذا الدين؟،
إن العلة المبقية لهذا الدين هو فقط قيام سيد الشهداء، إن فهم هذا الأمر العظيم و هو أن حصيلة بعثة جميع الأنبياء، و نزول كل الكتب متعلقة بهذا القيام، ما هو حد أهمية ذلك؟،
اليوم تُلقى شبهات، فيجب عليكم جميعاً أن تكونوا مجهزين لأمرين:
أمر النفي،
و أمر الإثبات،
من الممكن أنه بسبب تراكم الجهل يصل الموضوع إلى أن البعض يتصوّر أن هذا العزاء، و هذا الضجيج، و هذا الضوضاء، هو إفراط في الأمر، و يوجب الوهن،
يجب أن نعرف من هم الذين يعتبرون تعظيم هذا اليوم و تكريم هذا القيام، بهذا الحد، موجبا للوهن؟،

من هم؟
هم ليسوا خارجين عن هذين الفئتين:
الفئة الأولى: المرتبطين بالإسلام،
و الفئة الأخرى: المنحرفين عن الإسلام،
أما أولئك المرتبطين بالإسلام، و يتوهمون أن ما معنى هذا الضجيج و هذا الضوضاء و هذا العزاء في هذا اليوم؟،
هولاء أناس قد تغوّطوا في وحل بحيث لو اجتمع جميع علمائهم سوف لا يحصلون قدرة الجواب على هذا الامر،
هؤلاء الذين يعيّبون على عاشوراء، و ينظرون نظرة الوهن إلى شعائر هذا المذهب،
هؤلاء يعتقدون أن الله في كل ليلة جمعة ينزل من السماء إلى الأرض، و منذ بداية الغروب و حتى شروق الشمس يكون الله في الأرض، و حينما تشرق الشمس يشد الرحال و يعود إلى السماء!،
ملة موهومة بهذا الوصف!،
و مذهب موهوم بهذا الوصف!،
هل له االلياقة و الحق أن ينظر إلى عاشوراء و أن ينظر إلى شعائر التشيع بنظرة الوهن؟،

هم مبتلون بهذا القدر من فقدان الدرك، و بهذا الحد من التنزل في الفهم و الشعور، بحيث لا يدركون أنه إذا كان الله في ليلة الجمعة في الأرض، فكيف يبقى السماء بلا إله؟!، و طيلة الأسبوع حينما يعود الله إلى السماء، فما يصنع الأرض بلا إله؟!، هذا بغض النظر عن دقائقه الفلسفية،
إعرفوا قدر هذا المذهب،
أقول ان مبنى مذهب الذين يواجهون التشيع و يزعمون أنهم رفعوا راية التوحيد و هم مغرقون في وادي الوهم و الضلال، هكذا أناس كيف يحق لهم أن يبدوا رأيهم في عاشوراء؟،
الفئة الثانية: أولئك الخارجون عن الإسلام، أولئك أيضا من البابا حتى جميع أتباعه، إن كان لهم القدرة فليخرجوا من وحل الوهم في العشاء الرباني،
الوهم و عدم إدراك الحقيقة عندهم لهذا الحد،
إنني أوجه كلمتي هذه إلى مئات الملايين من المسيحيين، مع رأسهم و هو البابا،
إن كان لهم قدرة فليظهروه،
و هو أنهم في عشائهم الرباني يصنعون عجيناً، و من ذلك العجين يخبزون خبزاً و يأكلون ذاك الخبز، و عقيدة البابا و جميع أتباعه هو أن عيسى المسيح، عيسى ذاك الذي كان الكلمة، عيسى ذاك الذي بنص الإنجيل كان كلمة عند الله، عيسى ذاك الذي بنص الإنجيل إن الكلمة هو الله، عيسى ذاك في هذه الحالة يصبح عجيناً، و أتباع المسيح يأكلون الله هذا!، و لحومهم و دمائهم تختلط مع الله!،
هذه هي أوهامهم،

الآن هي غاية الخسة و الدنائة، أننا نضعِّف الشعائر الحسينية في هذا البلاد لكي لا تنظر هذه الملل الغارقة في الأوهام بنظرة الخفّة إلى هذه الشعائر!!،
هذه هي المصيبة!!،
هذا القدر من الجهل يسيطر على الناس بحيث يتصوّرون أن هذا العزاء كثير!، و يجب أن يُصفّى!!

لهذا أقول يجب الفقه في الدين،
و يجب الفهم في الدين،
كل هذه الأمور هو بسبب الجهل،
كل هذا الضجيج في هذا البلد، مع كل هذه المواكب، و مع كل هذه الهيآت، تعتبر لا شئ أمام هذه المصيبة،
لا هو قد عًرف من، و لا عمله قد عُرف ما هو،

محمد بن علي القمي، ذلك الذي قد صحح العلامة حسن بن يوسف المطهر سندين للشيخ الصدوق بوجوده، هو شيخ الشيخ الصدوق، رجل بهذا الوصف، ينقل عن علي بن إبراهيم القمي، الثقة بالثبت، عن إبراهيم بن هاشم، و هو عدل ثقة شيخ القميين في عصره، و هو عن رجّال بن شبيب، الموثق بتوثيق النجاشي، السند هو هكذا سند، و هذا الرجل ثقة بتوثيق النجاشي، قال: في يوم الأول من محرم ذهب عند علي بن موسى الرضا، تأمّلوا جيداً، إفهموا ما هو عاشوراء؟، الحادثة أي حادثة هي؟، ما هي؟، بحيث أن المتكلم مع ذاك السند، هذا الذي يتكلم بهذا الكلام أن الرواية بسند صحيح، و الشيخ الأنصاري يفتي بناءاً على هذا السند؛ زيارة قبره يعادل ألف حجة لبيت الله،
شخص بهذه المواصفات هو المتكلم في هذا الباب، قال: يابن شبيب أصائم أنت؟، قلت: لا،
كان اليوم الأول من محرم، تأمّلوا جيداً، الفقه في الدين هو هذا، في هذه لطائف، و في هذه دقائق، إلتفتوا جيداً لكي تصلوا إلى عمق المطلب،
في اليوم الأول من محرم كان هذا الضجيج،
بعد أن سأل و أجاب، قال: اليوم هو اليوم الذي زكريا دعا الله فيه، و أعطاه الله يحيى، هو بركة اليوم الأول، عشرة عزائه هو هذا،
إن الحديث مفصل، و نحن نقول جزء منه و القريب من الضمون منه،
بعد شرح دعاء زكريا، و بعد إجابة هذا الدعاء، قال: من صام هذا اليوم، سيجاب دعائه كدعاء زكريا، هذا فاتحة الموضوع، ثم قال كلمة، النطق بها صعبة عندي فكيف بفهمها؟، قال: يابن شبيب، إن كنت باكياً على شئ فابكي على الحسين، إن كنت باكياً على شئ، على شئ، أين الفقيه؟،
إن كنت باكياً على شئ، مفهوم أعم من الشئ، يعني مصيبة جميع الأنبياء، كلها مندرجة في هذا المفهوم، مصيبة جميع الأولياء، مصيبة جميع الشهداء، كلها مندرجة في مفهوم الشئ، إن كنت باكياً على شئ، فابكي على الحسين، من كان؟، ماذا فعل؟، ماذا كانت الواقعة؟،
كلكم هنا أهل الفضل، إذهبوا و فكّروا، إن أتى يوم إبراهيم في نظرك، فلا يوم كيوم الحسين، و إن أتى يوم موسى في نظرك، فلا يوم كيوم الحسين، و إن أتى يوم عيسى، لا يوم كيوم الحسين،
كلمة أخرى أيضا تكفي،
قال: روى أبي عن جدي: لمّا قُتل الحسين أمطرت السماء دماً و تراباً أحمر،
ما كانت الواقعة؟، ما كانت القضية؟، كتب الثعلبي: تأمَلوا جيداً، ليس الثعلبي فحسب، السيوطي أيضاً، و ليس السيوطي فحسب، جميع مؤرّخي العامة و محدثي العامة و مفسري العامة، من رجال التفسير، و كذلك من رجال الحديث، كل هؤلاء كتبوا القضية، أنه لمّا قتل، كان لفترة ستة أشهر قد إحمرّت الأفق،
أقول هذا لأهل السنة لكي يعرفوا واجبهم يوم عاشوراء، إلى قصة أخرى،
يقول إبن الجوزي في تحليل هذا الأمر: حينما يغلب الغضب على أحد يحمرّ وجهه، و بما أن الذات القدسية لرب الأرباب منزه عن الجسم، فظهور غضبه في قضية إستشهاد الحسين بن علي كان في حمرة الآفاق،
هذا كلام فحل السنة الكبير،
القضية مسلّمة بهذه الصورة بحيث وصل الأمر إلى تبريره العلمي،
هذا هو رأي العامّة،
و أما رأي الخاصة، فما هو واجب الشيعة؟،
مرة أخرى لابد من كلام إمامنا الثامن، سأقول و أنتم فكّروا فيما بعد،
أولئك الذين يقولون لا تلطموا على هذه الصدور،
لا تضربوا السلاسل و الزناجير لأنها مضرّة!،
هذه الشبهات يلقيها عدد من العوام على أذهان الناس، فجيب عليكم بكل قوة أن تتجهزوا بفقه هذا الدين،
من الشيخ الطوسي و حتى الشيخ الأنصاري، الجميع لو اجتمعوا فقيمتهم لا تساوي قيمة نفس واحد من أنفاس الإمام الثامن، و أكثر من هذا، من سلمان إلى بعده، الجميع لابد أن يفدوا أنفسهم لكي يبقى نفس واحد من أنفاسه،
شخص كذاك الشخص قال: إنّ يوم الحسين أقرح جفوننا و أسبل دموعنا،
إن الإمام الثامن يملك بكاء نفسه، لكن بيان علي بن موسى هو هذا: إن يوم الحسين أقرح جفوننا،
كم بكي؟ لدرجة أن باب هذه الجفون قد جرحت، هذه جراحة عين الإمام الثامن،
إنه يعلم أية واقعة قد وقعت، إنه يعلم ماذا حصل؟، إن كنتم تريدون أن تعرفوا ما هي القضية، فلنبدأ من القرآن، تأمّلوا في هذه الآيات جيداً، و اعرفوا العرش أولا،
ما هو العرش؟ :
فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم،
لا وقت للشرح لكن تكفيكم الإشارة،
تأمّلوا جيداً أين وردت كلمة "العرش":
الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم،
هناك كان عرش كريم، و هنا عرش عظيم،
و هو الغفور الودود، ذوالعرش المجيد،
هنا أيضا العرش المجيد،
و بالنسبة لأمره: ثم استوى على العرش يدبر الأمر،
حينما يبين تدبير الأمر يقول: ثم استوى على العرش يدبر الأمر،
و ترى الملائكة حافين حول العرش،
و عن نبيه حينما يذكر مقام توكله يقول من قبله: عليه توكلت و هو ربّ العرش العظيم،
و حينما يصل إلى مرحلة التسبيح: فسبحان الله رب العرش عما يصفون،
الذين يحملون العرش و من حوله يسبحون بحمد ربهم،
إنه لقول رسولٍ كريم، ذي قوة عند ذي العرش مكين،
عرش بهذه العظمة،
حينما أسرى بحبيبه إلى الملأ الأعلى، ذلك الفيض الذي قال في عظمته: سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً، إلى أن قال: و أوحى إلى عبده ما أوحى،
قال: حينما نظرت إلى العرش، رأيت مكتوباً على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى و سفينة النجاة،
الشخص الذي وصل عظمته إلى درجة تزيّن العرش بإسمه، عرش بذاك الوصف الذي وصفه،
الآن يجب أن نعرف؛ لماذا قال: إن يوم الحسين أحرق جفوننا،
هذا العزاء قليل،
عام إلى عام يجب أن يتغيير البلاد،
يجب أن يعلوا عاشوراء أعلى من كل عام سواءا من ناحية الكم و من ناحية الكيف،
يجب أن تعرفوا أيها الناس، إن هذا عمل يومي؛ ان الملائكة الحفظة يسيرون من الأرض إلى السماء، حينما يريدون الذهاب إلى الملأ الأعلى، عملهم هذا: كلهم يذهبون إلى زيارة سيد الشهداء، هذا الكلام يدعو إلى البهت،
الرواية تقول انها حينما تدخل الحائر و حتى الصباح لا يتكلمون مع الملائكة التي في الحرم، يتصافحون، ولكنهم لا يتكلمون، لماذا؟، لأنهم يبكون حتى الصباح، حينما تشرق الشمس، يتكلمون مع الحفظة ثم يذهبون، هذه هي عظمة المصيبة، و حينما يذهبون إلى الملأ الأعلى، لا إله إلا الله،
فاطمة الزهراء، الصديقة الكبرى مع ألف نبي و ألف وزير و ألف شهيد و ألف ألف من الكروبيين تقابل هذه الملائكة التي هي من زوار قبر الحسين،
الرواية هذه، أنها حينما تقابلهم، تشهق شهقة، و تصيح صيحة، فتكف جميع ملائكة السماء عن التسبيح و التهليل على أثر شهقة فاطمة الزهراء سلام الله عليها،
هذه المشكلة لا تنحل، إلى أن يصل الخبر إلى النبي، فيأتي رسول الله فيواسيها، يقول: إصبري، لماذا؟، لأنها حينما تلتفت إلى الوراء، ترى المشهد،
أنا أقول كلمة واحدة ليفهم الجميع ما هي قدر المصيبة؟،
إن يوم الحسين أقرح جفوننا يابن شبيب، إن الحسين ذبح كما يذبح الكبش، .. لا إله إلا الله .. ، أما المصيبة انه قتل عطشانا، حال بينه و بين السماء كالدخان.




رد مع اقتباس
إضافة رد

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 07:23 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية