هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : تحليل وتقييم المخاطر وت... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 25 ]       »     دورة : إدارة منظومة العلاقات ا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 34 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 21 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 21 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 20 ]       »     دورة : مهارات التفسير والتحليل... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 17 ]       »     دورة : إدارة مخاطر المؤسسات [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 22 ]       »     دورة : أنظمة التوزيع الكهربائي... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 20 ]       »     دورة : المدير المعتمد في الجود... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 19 ]       »     السيرة الذاتية ل اود خالد تفا... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 56 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-22-2010, 07:11 PM
ثار الله
موالي مميز
ثار الله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5405 يوم
 أخر زيارة : 06-13-2015 (06:11 PM)
 المشاركات : 186 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لولا علي لهلك عمر



لولا علي لهلك عمر
لولا علي لهلك عمر

(1)الزناة الخمسة
روى الحميدي في كتاب الجمع بين الصحيحين قال : في خلافة عمر بن الخطاب ، جاؤا بخمسة رجال زنوا بامرأة وقد ثبت عليهم ذلك . فأمر الخليفة برجمهم جميعا . فأخذوهم لتنفيذ الحكم ، فلقيهم الإمام علي بن أبي طالب وأمر بردهم ، وحضر معهم عند الخليفة وسأله هل أمرت برجمهم جميعا؟ فقال عمر : نعم فقد ثبت عليهم الزنا ، فالذنب الواحد يقتضي حكما واحدا .
فقال علي : ولكن حكم كل واحد من هؤلاء الرجال يختلف عن حكم صاحبه .
قال عمر : فاحكم فيهم بحكم الله فإني سمعت رسول الله (ص) يقول : علي أعلمكم ، وعلي أقضاكم .
فحكم الإمام علي (ع) بضرب عنق أحدهم ، ورجم الآخر ، وحد الثالث وضرب الرابع نصف الحد، وعزر الخامس .
فتعجب عمر واستغرب فقال : كيف ذلك يا أبا الحسن ؟!
فقال الإمام علي : أما الأول : فكان ذميا ، زنى بمسلمة فخرج عن ذمته ، والثاني : محصن فرجمناه، وأما الثالث : فغير محصن فضربناه الحد ، والرابع : عبد مملوك فحده نصف ، وأما الخامس : فمغلوب على عقله فعزرناه .
فقال عمر : لولا علي لهلك عمر ، لا عشت في أمة لست فيها يا أبا الحسن !

(2)الزانية الحامل
ذكر كثير من أعلامكم منهم : أحمد في المسند ، والبخاري في الصحيح ، والحميدي في الجمع بين الصحيحين ، والقندوزي في الينابيع / باب الرابع عشر / عن مناقب الخوارزمي ، والفخر الرازي في الأربعين/ 466 ، والمحب الطبري في الرياض ج2/ 196 وفي ذخائر العقبى/ 80 ، والخطيب الخوارزمي في المناقب / 48 ، ومحمد بن طلحة العدوي النصيبي في مطالب السئول / الفصل السادس ، والعلامة محمد بن يوسف القرشي الكنجي الشافعي في كتابه كفاية الطالب / آخر باب 59 ـ والنص للأخير ـ قال : روى أن امرأة أقرت بالزنا ، وكانت حاملا فأمر عمر برجمها ، فقال علي (ع) إن كان لك سلطان عليها فلا سلطان لك على ما في بطنها . فترك عمر رجمها.
وأخرج الكنجي في الباب قبل هذه القضية ، قضية أخرى قال : روى أن عمر أمر برجم امرأة ولدت لستة اشهر ، فرفع ذلك إلى علي (ع) ، فنهاهم عن رجمها وقال : أقل مدة الحمل ستة أشهر. فأنكروا ذلك . فقال : هو في كتاب الله تعالى ، قوله عز اسمه : (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) ثم بين مدة إرضاع الصغير بقوله : (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين)، فتبين من مجموع الآيتين أن أقل مدة الحمل ستة أشهر ، فقال عمر : لولا علي لهلك عمر .
أقول : لقد اشتهر هذا القول من عمر في حق الإمام علي (ع) في كتب أعلام العامة حتى كاد أن يكون من المتواترات المسلم صدورها منه ، حتى أن سبط ابن الجوزي في كتابه تذكرة الخواص فتح فصلا بعنوان : (فصل في قول عمر : أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو حسن ، وما ورد في هذا المعنى) ثم نقل قضايا كثيرة حكم فيها الإمام علي(ع) ، كان عمر يجهلها ولذا كرر قوله : لولا علي لهلك عمر أو ما بمعناه .
وبما أن الموضوع طويل نصفته الى أجزاء.
وأتمنى إلى الكل الهداية إالى الطريق الصحيح طريق أهل البيت.




رد مع اقتباس
قديم 11-22-2010, 07:12 PM   #2
ثار الله
موالي مميز


الصورة الرمزية ثار الله
ثار الله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 06-13-2015 (06:11 PM)
 المشاركات : 186 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



لو لا علي(ع) لهلك عمر :
المجنونة التي زنت
وكذلك روى أحمد في المسند ، والمحب الطبري في ذخائر العقبى / 81 وفي الرياض / 196 ، والقندوزي في الينابيع / باب14 ، وابن حجر في فتح الباري : ج12 /101 ، وأبو داود في السنن : ج2 /227 ، وسبط ابن الجوزي في التذكرة تحت عنوان [ فصل في قول عمر بن الخطاب : أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو حسن] ، وابن ماجه في السنن : ج2 /227 ، والمناوي في فيض القدير: ج4/ 357 ، والحاكم في المستدرك : ج2 /59 ، والقسطلاني في إرشاد الساري : ج10/9 ، والبيهقي في السنن : ج6 / 264 ، والبخاري في صحيحه باب لا يرجم المجنون والمجنونة ، هؤلاء وغيرهم من كبار أعلامكم رووا بأسانيدهم من طرق شتى قالوا : أتى عمر (رض) بامرأة قد زنت فأمر برجمها فذهبوا ليرجموها فرآهم الإمام علي (ع) في الطريق ، فقال : ما شأن هذه ؟ فأخبروه فأخلى سبيلها ، ثم جاء إلى عمر فقال له : لم رددتها ؟ فقال (ع) : لأنها معتوهة آل فلان ، وقد قال رسول الله (ص) : رفع القلم عن ثلاث : عن النائم حتى يستيقظ والصبي حتى يحتلم والمجنون حتى يفيق .
فقال عمر : لولا علي لهلك عمر.
ذكر هذه القضية ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : ج12 /205 ، ط إحياء الكتب العربي ذكرها ضمن المطاعن الواردة على عمر ، قال : الطعن الثالث ، خبر المجنونة التي أمر برجمها. فنبهه أمير المؤمنين (ع) وقال : إن القلم مرفوع عن المجنون حتى يفيق . فقال عمر : لولا علي لهلك عمر . وذكر بحثا طويلا في الموضوع ولا يسع المجال لذكره فمن اراد فليراجع .
ولقد ذكر ابن السمان في كتابه [الموافقة] روايات كثيرة من هذا القبيل فيها قد أخطأ عمر في الحكم، حتى وجدت في بعض الكتب قريبا من مائة قضية من هذا القبيل ، ولكن ما نقلناه من كتب الأعلام يكفي لإثبات المرام .
وليعرف الجميع سني أو شيعي بأن الخليفة عمر بن الخطاب ربما كان عارفا بالسياسة وإدارة البلاد وتسيير العباد ، ولكن ما كان عالما بالفقه والأحكام الدينية وما كان عارفا بدقائق كلام الله العزيز وحقائق كتابه المجيد.
قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : ج1 / 181 ، دار إحياء الكتب العربية : وكان عمر يفتي كثيرا بالحكم ثم ينقضه . ويفتي بضده وخلافه .
وروى في ج12 قضايا تدل على عدم فهمه لدقائق القرآن . فقال في صفحة 15 : مر عمر بشاب من الأنصار وهو ضمآن فاستسقاه ، فخاض له عسلا ، فرده ولم يشرب وقال : إني سمعت الله سبحانه يقول : ( أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها ) الأحقاف : 20 ، فقال الفتى : إنها والله ليست لك ، فاقرأ يا أمير المؤمنين ما قبلها : (ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا . . ) الخ ، أفنحن منهم ! فشرب وقال : كل الناس أفقه من عمر !
وروى في صفحة 17 قال : وكان يعس ليلة فمر بدار سمع فيها صوتا ، فارتاب وتسور ، فرأى رجلا عند امرأة وزق خمر ، فقال : يا عدو الله ، أظننت أن الله يسترك وأنت على معصية ! فقال :
لا تعجل يا أمير المؤمنين ! إن كنت أخطأت في واحدة فقد أخطأت [أنت] في ثلاث : قال الله تعالى:
(ولا تجسسوا) الحجرات : 12 ،وقد تجسست .
وقال : (وأتوا البيت من أبوابها) البقرة : 189 . وقد تسورت .
وقال : (فإذا دخلتم بيوتا فسلموا) النور : 61 . وما سلمت . فقال : هل عندك من خير إن عفوت عنك ؟ قال : نعم ، والله لا أعود . فقال : إذهب فقد عفوت عنك .
وروى في صفحة 33 قال : خرج عمر يوما إلى المسجد وعليه قميص في ظهره أربع رقاع ، فقرأ "سورة عبس" حتى انتهى إلى قوله : (وفاكهة وأبا) فقال ما الأب ؟ ثم قال : إن هذا لهو التكلف !
وما عليك يابن الخطاب ألا تدري ما الأب ؟!
وقال في صفحة 69 : أسلم غيلان بن سلمة الثقفي عن عشر نسوة ، فقال له النبي (ص) : اختر منهن أربعا وطلق ستا ، فلما كان على عهد عمر طلق نساءه الأربع ،وقسم ماله بين بنيه ، فبلغ ذلك عمر فأحضره فقال له : إني لأظن الشيطان فيما يسترق من السمع ، سمع بموتك فقذفه في نفسك ، ولعلك لا تمكث إلا قليلا ! وأيم الله لتراجعن نساءك ، ولترجعن في مالك ، أو لأورثنهن منك ، ولآمرن بقبرك فيرجم ، كما رجم قبر أبي رغال .
أقول : لا أدري بأي دليل من القرآن والسنة أصدر هذا الحكم ؟! ولا يخفى أن حكمه مخالف لحكم الله ورسوله (ص) .
ونقل في صفحة 102 قال : وجاء رجل إلى عمر . فقال : إن ضبيعا التميمي لقينا فجعل يسألنا عن تفسير حروف من القرآن . فقال : اللهم أمكني منه ، فبينا عمر يوما جالس يغدي الناس إذ جاءه الضبيع وعليه ثياب وعمامة ، فتقدم فأكل ، حتى إذا فرغ ، قال : يا أمير المؤمنين ما معنى قوله تعالى : (والذاريات ذروا * فالحاملات وقرا ) ؟ سورة الذاريات : 1و2 .
قال : ويحك أنت هو فقام إليه فحسر عن ذراعيه ، فلم يزل يجلده حتى سقطت عمامته ، فإذا له ضفيرتان ، فقال : والذي نفس عمر بيده لو وجدتك محلوقا لضربت رأسك ، ثم أمر به فجعل في بيت [أي حبسه] ثم كان يخرجه كل يوم فيضربه مائة ، فإذا أبرأ أخرجه فضربه مائة أخرى ، ثم حمله على قتب وسيره إلى البصرة ، وكتب إلى أبي موسى يأمره أن يحرم على الناس مجالسته ، وأن يقوم في الناس خطيبا ، ثم يقول : إن ضبيعا قد ابتغى العلم فأخطأه ، فلم يزل وضيعا في قومه وعند الناس حتى هلك ، وقد كان من قبل سيد قومه .
أقول : ليت شعري بأي حق عامل الرجل بهذه القسوة !! وبأي مستند شرعي أو عرفي حكم على الضبيع بالنفي من بلده وقومه ؟! وذلله بعد أن كان سيدا عزيزا ، أكان يحق لعمر ذلك ؟ أكان الضبيع يستحق ذلك الضرب والهتك والتبعيد و. . .؟!!
وأتمنى الى الكل الهداية الى الطريق الصحيح الطريق المنجي من جهنم طريق أهل البيت عليهم السلام .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 12:44 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية