![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
(قال المؤلف) خرج العلامة الحجة في المناقب (ج 1 ص 42) بعض الابيات وترك بعضها، وذكر لها مقدمة كانت سببا لانشاد أبي طالب عليه السلام الابيات، واليك المقدمة والابيات بنصها: (قال عليه الرحمة) روى الطبري والبلاذري والضحاك (وقالوا):
(1) عبد الله بن احمد المهزمي العبدي ابن حرب بن خالد اللغوي الشاعر المتوفي سنة خمس وتسعين ومائة، كما في معجم الادباء ج 12 ص 54 طبع دار الامان، وله ترجمة في تأريخ بغداد (ج 9 ص 370). (2) (الخنفنيق) الداهية. [24] لما رأت قريش حمية قومه وذب عمه أبو طالب عنه جاؤا إليه (أي إلى ابي طالب عليه السلام) وقالوا: جئناك بفتى قريش جمالا وجودا، وشهامة عمارة بن الوليد، ندفعه اليك يكون نصره وميراثه لك، ومع ذلك (نعطيك) من عندنا مالا، وتدفع الينا ابن اخيك الذي فرق جماعتنا وسفه احلامنا فنقتله، فقال (عليه السلام): والله ما انصفتموني، أتعطونني ابنكم أغذوه لكم، وتأخذون ابني تقتلونه، هذا والله ما يكون أبدا أتعلمون أن الناقة إذا فقدت ولدها لا تحن إلى غيره ؟ ثم نهرهم، فهموا باغتياله (أي اغتيال النبي صلى الله عليه وآله) فمنعهم من ذلك وقال فيه: حميت الرسول رسول الآله * ببيض تلالا مثل البروق اذب وأحمي رسول الآله * حماية عم عليه شفيق (ثم قال عليه الرحمة): وأنشد (أيضا أبو طالب عليه السلام) وقال: يقولون لي دع نصر من جاء بالهدى * وغالب لنا غلاب كل مغالب وسلم إلينا أحمدا واكفلن لنا * بنينا ولا تحفل بقول المعاتب فقلت لهم الله ربي وناصري * على كل باغ مولوي بن غالب |
![]() |
#2 |
مشرف عام
![]() |
![]()
(قال المؤلف) قضية مجئ قريش إلى أبي طالب عليه السلام وطلبهم منه تسليم ابن اخيه صلى الله عليه وآله إليهم ليقتلوه ذكرها جمع كثير من علماء أهل السنة، وعلماء الامامية عليهم الرحمة أما علماء أهل السنة الذين خرجوا ذلك فهم جماعة: (منهم) الطبري في تاريخه الكبير (ج 2 ص 220 ط م سنة 1326) (ومنهم) قزاغلي سبط ابن الجوزي الحنفي (في تذكرة خواص الامة (ص 5 طبع ايران سنة 1385).
[25] (ومنهم) العلامة الحلبي الشافعي في سيرته المعروفة بسيرة الحلبي (ج 1 ص 306 ط م سنة 1308) (ومنهم) العلامة السيد احمد زيني دحلان الشافعي في سيرته المعروفة (بالسيرة النبوية المطبوعة بهامش السيرة الحلبية (ج 1 ص 91) (ومنهم) ابن هشام في سيرته (ج 1 ص 246 طبع مصر سنة 1295) وذكر معها قصيدة لابي طالب عليه السلام، اولها، (الا قل لعمرو والوليد ابن مطعم.) الخ، وهي في احد عشر بيتا تأتي قريبا. (ومنهم) محمد الصبان الشافعي في اسعاف الراغبين (ص 16) ط م سنة 1328، المطبوع بهامش مشارق الانوار. (منهم) ابن سعد في الطبقات (ج 1 ص 134 ط ليدن سنة 1322) وذكرها غير هؤلاء أيضا. (منهم) ابن حجر العسقلاني في الاصابة (ج 7 ص 115 ط م سنة 1328). (ومنهم) العلامة زيني دحلان الشافعي ايضا في أسنى المطالب (ص 6 طبع مصر وطبع طهران ص 9). |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |