![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#5 |
مشرف
![]() |
![]() المؤمن غر كريم مأمون على نفسه [ حذر ] ( 2 ) محزون . - الراضي عن نفسه مفتون والواثق بها مغرور مغبون ( 3 ) . - الشرير لا يظن بأحد خيرا لأنه لا يراه إلا بطبع نفسه . - . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ‹ هامش ص 49 › ( 1 ) لفظة " كانت " لم ترد في الغرر 1541 . ( 2 ) في الغرر 1548 : كثيرا من الخطايا . ( 3 ) في الغرر 1558 : حصن حصين . ( 4 ) في الغرر 1561 : لمن يستشعره . ( 1 ) في الغرر 1585 : الجهل والبخل مساءة ومضرة . ( 2 ) في الغرر 1598 : مصاحبه . ‹ هامش ص 50 › ( 1 ) كذا في الغرر ، وفي أصلي كليهما : العمر وراثة . . ( 1 ) في الغرر 594 : أنفسا . ( 2 ) كذا في الغرر ، وكان في أصلي : ظلمة نقد . ‹ هامش ص 51 › ( 1 ) في الغرر 764 : للضرر . ( 1 ) وفي الغرر 932 : سجيح . ( 2 ) في الغرر 951 : الإحسان . ( 3 ) في الغرر 954 : يظهر . ( 4 ) وفي الغرر : 974 - الرفق أخو المؤمن ، 975 - العمل رفيق الموقن . ( 5 ) في الغرر 1007 : لا راحة له . ( 6 ) لم ترد في الغرر . ( 7 ) وفي الغرر 1068 : الظلم يدمر الديار . ‹ هامش ص 52 › ( 1 ) كذا في الغرر 1714 ، وكان في النسختين : المتقين . ( 2 ) في الغرر 1720 : من النار . ( 3 ) في الغرر 1723 : عن غير علم . ( 4 ) في الغرر 1724 : بالمصائب طارقة بالفجائع والنوائب . ( 5 ) في ب : عذاب ملوم . في ت : عذابه لموم . والتصويب من الغرر وفيه : البخيل في الدنيا . . وفي ط . طهران 1733 : الباخل . ( 2 ) وفي الغرر 1743 : البلاء . ‹ هامش ص 53 › ( 1 ) وفي الغرر : أو مكافاة . ( 2 ) في الغرر 1775 : لا يصلحهما . ( 1 ) تقدم في أواسط هذا الباب هذا الشطر من الكلام . ( 2 ) وفي الغرر 1791 : البكاء من خيفة الله للبعد عن الله . . ( 3 ) في الغرر 1796 : إخوان الدنيا . والمثبت هو المناسب للباب . ‹ هامش ص 54 › ( 1 ) في الغرر 1797 إضافة : وعقل الذم عن نفسه . ( 2 ) في الغرر 1807 : معاداة الآراء . والمثبت أنسب للشطر الثاني . وفي ب : مناواة . ( 3 ) في الغرر 1809 : من النصيح له . ( 1 ) في الغرر 1819 : من كل علم أحسنه . ( 2 ) في الغرر 1820 : غرائز شريفة . . أحبه وأمتحنه . ( 3 ) كذا في الغرر 1824 وفي الأصل : ولا يلين . ‹ هامش ص 55 › ( 1 ) في الغرر 1840 : يمنع العباد الرجاء وما بعد هذا الرقم كان في ذيل الحكمة التالية فقدمناها وفقا للغرر . ( 2 ) في ب : فلا يجده . في الغرر 1847 : فلا يزيده . ( 1 ) في الغرر : حي غني موقن تقي . وفي طبعة : حيي . ( 2 ) في الغرر 1854 : عي وحصر . ( 3 ) في الأصل : الفكر ، والتصويب من الغرر 1858 . ( 4 ) في الغرر 1862 : أنجح . ‹ هامش ص 56 › ( 1 ) في الغرر 1868 : دنيا فانية دنية . ( 2 ) في الغرر 1869 : أشرف . ( 3 ) في الغرر 1879 : واستبدل بالآجلة عن العاجلة . ( 4 ) في الغرر 1880 : الشر . ( 1 ) في الغرر 1881 : المنطق . ( 2 ) هذا الكلام غير صادر عنه ، ومعارض للثابت من كلامه وسيرته في ذلك . ‹ هامش ص 57 › ( 1 ) كذا في الغرر 1896 ، وفي الأصل : يغير . ( 2 ) من الغرر 1901 . ( 3 ) وفي الغرر 1902 : نفسه مغبون والواثق بها مفتون . ( 4 ) من الغرر 1905 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . عيون الحكم والمواعظ - علي بن محمد الليثي الواسطي - ص 57 - 64 المرء حيث وضع نفسه برياضته [ و طاعته ] ( 4 ) فإن نزهها تنزهت وإن دنسها تدنست . - العوافي إذا دامت جهلت وإذا فقدت عرفت . - الجواد محبوب محمود وإن لم يصل من جوده شئ إلى مادحه والبخيل ضد ذلك . - الجائر ممقوت مذموم وإن لم يصل إلى ذامه شئ من جوره والعادل ضد ذلك . - الدنيا دول فأجمل في طلبها واصطبر حتى تأتيك دولتك . - الخرق ( 1 ) الاستهتار بالفضول و مصاحبة الجهول . - التوكل التبري من الحول والقوة و انتظار ما يأتي به القدر . - الكيس من دان بتقوى الله سبحانه و تجنب المحارم وإصلاح المعاد . - الحازم من جاد بما في يده ولم يؤخر عمل يومه إلى غده . - الحكمة لا تحل قلب المنافق إلا و هي على ارتحال . - الشرف عند الله بحسن الأعمال لا بحسن الأقوال . - الفضيلة بحسن الكمال ومكارم الافعال لا بكثرة المال وجلالة الأعمال . - الاستصلاح للأعداء بحسن المقال و جميل الافعال أهون من ملاقاتهم [ و مغالبتهم ] ( 2 ) بمضيض القتال . ‹ صفحة 58 › - الصبر عن الشهوة عفة وعن الغضب نجدة وعن المعصية تورع . - السخاء أن تكون بمالك متبرعا وعن مال غيرك متورعا . - الفقير الراضي ناج من حبائل إبليس والغني ( 1 ) واقع في حبائله . - اللئيم لا يرجى خيره ولا يسلم من شره ولا يؤمن غوائله ( 2 ) . - المؤمنون ( 3 ) أنفسهم عفيفة و حاجاتهم خفيفة وخيراتهم مأمولة و شرورهم مأمونة . - المتقون أنفسهم قانعة وشهواتهم ميتة ووجوههم مستبشرة وقلوبهم محزونة . - المؤمن دائم الفكر وكثير الذكر ( 4 ) ، على النعماء شاكر وفي البلاء صابر . - الدنيا عرض حاضر يأكل منه البر و الفاجر والآخرة دار حق يحكم فيها ملك قادر . - الايمان ( 5 ) هو التسليم والتسليم هو اليقين واليقين هو التصديق والتصديق هو الاقرار والاقرار هو الأداء والأداء هو العمل . - الشركة في المال ( 1 ) تؤدي إلى الاضطراب . - الشركة في الرأي تؤدي إلى الصواب . - العلم يهتف بالعمل فإن أجابه وإلا ارتحل . - الأمور بالتقدير وليست بالتدبير ( 2 ) . - القليل مع التدبير أبقى من الكثير مع التبذير . - التثبت خير من العجلة إلا في فرص البر . - العجلة مذمومة في كل أمر إلا فيما يدفع الشر . - الانصاف من النفس كالعدل في الامرة . - التواضع مع الرفعة كالعفو مع القدرة . - الجنود عز الدين وحصون الولاة . - العدل قوام الرعية وكمال ( 3 ) الولاة . ‹ صفحة 59 › - المال وبال على صاحبه إلا ما قدم منه . - الحقود معذب النفس متضاعف الهم . - المؤمن قريب أمره ، بعيد همه ، كثير صمته ، خالص عمله . - المتقون أعمالهم زاكية وأعينهم باكية وقلوبهم وجلة . - العاقل يجتهد في عمله ويقصر من أمله . - الجاهل يعتمد على أمله ويقصر من عمله . - الكبر خليقة مردية لئيمة من تكثر بها قل . - الجهل مطية شموس من ركبها زل و من صحبها ضل . - اللسان معيار أرجحه العقل وأطاشه الجهل . - المفلح من نهض بجناح أو استسلم فاستراح ( 1 ) . - العجز مع لزوم الخير خير من القدرة مع لزوم ( 2 ) الشر . - الحرفة مع العفة خير من الغنى مع الفجور . - المؤمنون ( 1 ) المؤثرون والمخلصون من رجال الأعراف . - الامر بالمعروف أفضل أعمال الخلق . - الاستغناء عن العذر أعز من الصدق . - الركون إلى الدنيا مع ما يعاين من غيرها جهل . - الطمأنينة إلى كل أحد قبل الاختبار من قصور العقل . - القصور ( 2 ) في العمل لمن وثق بالثواب عليه غبن . - العالم ( 3 ) من غلب هواه ولم يبع آخرته بدنياه . - الحازم من لم يشغله غرور دنياه عن العمل لأخراه . - العمر الذي يبلغ فيه الرجل أشده ( 4 ) الأربعون . - العمر الذي أعذر الله فيه [ إلى ] ابن آدم و أنذر الستون . ‹ صفحة 60 › - العارف وجهه مستبشر متبسم وقلبه وجل محزون . - المال فتنة النفس ونهب الرزايا . - التقوى ظاهره شرف الدنيا وباطنه شرف الآخرة . - الشرف بالهمم العالية لا بالرمم البالية . - الصدق رأس الايمان وزين الانسان . - الكريم يأبى العار ويكرم الجار . - اللئيم يدرع العار ويعادي ( 1 ) الأحرار . - المتقي ميتة شهوته ، مكظوم غيظه ، في الرخاء شكور و في المكاره صبور . - الذكر نور العقل وحياة النفوس و جلاء الصدور . - الصبر صبران : صبر في البلاء حسن جميل ، وأحسن منه الصبر عن المحارم . - السيد من تحمل أثقال إخوانه و أحسن مجاورة جيرانه . - الفرار في أوانه يعدل الظفر في زمانه . - الأدب في الانسان شجرة أصلها العقل . - الاكثار يزل الحكيم ( ويذل اللئيم ) ( 2 ) فلا تكثر فتضجر ولا تفرط فتهن . - الصدق مرفعة . - الصبر مدفعة . - العجز مضيعة . - الصمت وقار . - الهذر عار . - الأمن اغترار . - الخوف استظهار . - الاتعاظ ( 1 ) اعتبار . - اليقظة استبصار . - الانذار إعذار . - الندم استغفار . - الاقرار اعتذار . - الانكار إصرار . - الاكثار إضجار . - المشاورة استظهار . - التوبة ممحاة . - اليأس مسلاة . - التقوى اجتناب . - الظن ارتياب . - المحسن معان . - المسئ مهان . - الغفلة ضلالة . ‹ صفحة 61 › - البري حري ( 1 ) . - الدين نور . - اليقين حبور . - الصبر ظفر . - العجل خطر . - الغي أشر . - العي حصر . - العلم حرز . - القناعة عز . - المعروف كنز . - الغفلة طرب . - اليقظة كرب . - الرئاسة عطب . - الشكر مغنم . - الكفر مغرم ( 2 ) . - العقول مواهب . - الآداب مكاسب . - الانسان بعقله . - المرء بهمته . - الرجل بجنانه . - المرء بإيمانه . - العلم بالعمل . - الدنيا بالامل . - المال عارية . - الدنيا فانية . - الاستقامة سلامة . - الشر ندامة . - الصبر يناضل الحدثان . - الجزع من أعوان الزمان . - القلب خازن اللسان . - اللسان ترجمان الإنسان ( 1 ) . - الانسان عبد الاحسان . - الهوى عدو العقل . - اللهو من ثمار الجهل . - الجور مضاد العدل . - العلم مميت الجهل . - الباطل مضاد الحق . - الحلم زين الخلق . - الناس أعداء ما جهلوا . - الناس [ ب ] - خير ما تعاونوا ( 2 ) . - الأعمال ثمار النيات . ‹ صفحة 62 › - الصدقة أفضل الحسنات . - الرفق مفتاح النجاح . - التوفيق قائد الصلاح . - الكتاب ترجمان النية . - العمل عنوان الطوية . - السخاء يزرع المحبة . - الشح يكسب المسبة . - المواعظ حياة القلوب . - الذكر ( 1 ) مجالسة المحبوب . - المغبون من شغل بالدنيا وفاته حظ الآخرة ( 2 ) . - العاقل من يملك نفسه إذا غضب وإذا رغب وإذا رهب . - الزهد أقل ما يوجد وأجل ما يعهد ، يمدحه الكل ويتركه الجل . - الصبر على الفقر مع العز أجمل من الغنى مع الذل . - السرور يبسط النفس ويثير النشاط . - الغم يقبض النفس ويطوي الانبساط . - التلطف في الحيلة أجدى من الوسيلة . - الحازم من حنكته التجارب وهذبته النوائب . - الاحسان غريزة الأخيار والإسائة غريزة الأشرار . - الساعات تخترم الأعمار وتداني ( 1 ) من البوار . - الركون إلى الدنيا مع ما يعاين من سوء تقلبها جهل . - الحدة ضرب من الجنون لان صاحبها يندم فإن لم يندم فجنونه مستحكم . - القلب ينبوع الحكمة والاذن مغيضها . - الدنيا شرك النفوس وقرارة الضر و البؤس ( 2 ) . - الأيام صحائف آجالكم فخلدوها أحسن أعمالكم . - الآخرة دار قراركم ( 3 ) فجهزوا إليها ما يبقى لكم . - البكاء من خشية الله مفتاح الرحمة . - العمل بالعلم من تمام النعمة . ‹ صفحة 63 › - الحظوة عند الخالق بالرغبة فيما لديه . - الحظوة فيما ( 1 ) عند المخلوق بالرغبة عما في يديه . - المقترب بأداء الفرائض والنوافل متضاعف الأرباح . - المودة تعاطف القلوب وائتلاف ( 2 ) الأرواح . - اليقظة ( 3 ) في الدين نعمة على من رزقه . - الأصدقاء نفس واحدة في جسوم متفرقة . - العلم يرشدك والعمل يبلغ بك الغاية . - العلم أول دليل والمعرفة آخر نهاية . - الكلام في وثاقك ما لم تتكلم ( به ) ( 4 ) فإذا تكلمت به صرت في وثاقه . - العاقل من يتقاضى نفسه فيما يجب عليه ولا يتقاضى غيره بما يجب له ( 5 ) . - الكريم إذا احتاج إليك أعفاك وإذا احتجت إليه كفاك . - المتعبد بغير علم كحمارة الطاحونة تدور ولا تبرح من مكانها ( 1 ) . |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |