![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#39 |
مشرف عام
![]() |
![]()
ـ ش ـ
المراجعة 43 4 المحرم سنة 1330 السياق دال على ارادة المحب أو نحوه لله أبوك، نفيت معتلج الريب، فاندرأت الشبهة، وصرح الحق عن محضه، ولم يبق الا ما يقال من أن الآية جاءت في سياق النهي عن اتخاذ الكفار أولياء، يشهد بذلك ما قبلها وما بعدها من الآيات، وهذا قرينة على أن المراد من الولي في الآية انما هو النصير أو المحب أو الصديق أو نحو ذلك، فما الجواب؟ تفضلوا به، والسلام. |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |