هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 06-03-2010, 12:32 AM
الفاروق الاعظم
مشرف عام
الفاروق الاعظم غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 08-05-2022 (12:41 PM)
 المشاركات : 1,422 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قصتان غريبتان للدكتور امين رويحة مع الاعشاب



القصة الاولى
[ قصتان غريبتان عن الاعشاب ]
التداوي بالأعشاب - الدكتور أمين رويحة - ص 9 - 10
خلق الله النباتات على الكرة الأرضية قبل أن تطأها قدم إنسان أو حافر حيوان ، لان النباتات هي الغذاء الأساسي لكل مخلوق حي وبدونه لا وجود للحياة . ومنذ أن خلق الله الانسان والحيوان وجدت الأمراض التي تنتابهما . وكما أن الله ، جل جلاله ، قد جعل النباتات غذاء لا تستغنى عنه الحياة ، فقد أوجد فيه أيضا الدواء للأمراض . وأعطى الحيوان الذي لا يعقل ولا يفكر غريزة الاهتداء إلى نوع النباتات الذي يشفيه من مرضه . وترك للانسان العاقل ان يهتدى إلى النباتات الشافية من الأمراض ، بالدراسة والتجارب والاستنتاج . وكمثال لذلك ، أروي فيما يلي حادثتين ،
الأولى منهما شاهدتها بنفسي ، والثانية من حقائق التاريخ في اكتشاف الكينا : كنت سجينا عند الانكليز في سجن ( سالسبوري ) عاصمة روديسيا الجنوبية في جنوب إفريقية ، وذات يوم كنت وبعض الزنوج من زملائي السجناء في مزرعة تابعة للسجن ، ومعنا عدد من الحراس الأوربيين والزنوج ، فشاهدت كلبا يطوف مهرولا في المزرعة منتقلا من عشب إلى آخر ، يشمه ثم ينصرف عنه ، حتى وقف عند عشبة وأخذ يأكل منها ، وعلى وجهه ملامح الامتعاض ، من ثمرها ، وهو حب بحجم الجوزة ، أصفر اللون . وبعد أن أكل بضع حبات منه خرج من المزرعة مسرعا . فاستغربت هذه الظاهرة خصوصا وأنا أعرف ان الكلاب من فصيلة الحيوانات آكلة اللحوم التي لا تأكل الأثمار والأعشاب ، فأخذت بضع حبات من الأثمار وعرضتها على ناظر المزرعة - وهو بويري خبير بالزراعة - وعلمت منه أنها أثمار سامة ، وان من أعراض التسمم بها ، القئ والاسهال ، فالكلب ما أكل منها إذن ، إلا وهو بحاجة إلى مسهل ينظف أمعاءه ، وقد اهتدى إليها بغريزته وميزها عن باقي الأعشاب الكثيرة التي ليس لها هذا التأثير .




رد مع اقتباس
قديم 06-03-2010, 12:37 AM   #2
الفاروق الاعظم
مشرف عام


الصورة الرمزية الفاروق الاعظم
الفاروق الاعظم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 08-05-2022 (12:41 PM)
 المشاركات : 1,422 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي القصة الثانية



القصة الثانية للدكتور امين رويحة مع الاعشاب

أما الحادثة الثانية من حقائق التاريخ عن اكتشاف الكينا ، فهي طويلة وقد سجلتها فيما سجلت في سجن ( سالسبوري ) من مختلف المواضيع ، ونشرت في بعض الصحف العربية تباعا تحت عنوان ( سمر سجين ) وأرى من الفائدة اعادتها في هذا الصدد رغم طولها لأنها طريفة ومفيدة أيضا : ( شجرة في الجبال : خيم الصمت الموحش على قصر آل ( كينكون ) في مدينة ( ليما ) عاصمة ( بيرو ) في أميركا الجنوبية ، حتى كأن الموت قد لف في طيات ردائه الواسع قصر المركيز نائب الملك وحاكم تلك البلاد . وكأن النهار أوقف دورانه والهواء جريانه فلا يتكلم أحد في القصر إلا همسا ولا يمشي إلا على رؤوس أصابع قدميه ، فتخفي الطنافس والأبسطة الفخمة المفروشة في غرف القصر وممراته كل ما يمكن ان يحدثه الرائحون والغادون من جلبة أو ضوضاء .
وكان الخفراء يحيطون بالقصر والطرقات المؤدية إليه فيمنعون فيها الضوضاء ، لان المركيزة ( فرانسيسكا ) زوج المركيز كينكون نائب الملك وحاكم البلاد - مريضة ممددة على سريرها قد أصابتها حمى شديدة تهددها بالموت ، واجتمع يوما حول سريرها أطباء المركيز المختصون للتداول في حالتها وفيما يمكن ان يقدموا لها من أنواع العلاج .
وكان الناظر إلى وجوههم إذا ذاك يستطيع ان يتبين فيها دلائل اليأس من شفاء المركيزة ، وعجزهم عن التغلب على سلطان الموت الذي اخذ يبسط ظلاله الرهيبة في الغرفة شيئا فشيئا ، حتى قارب حافة السرير وشرع يمد يده ليغمض عيني المركيزة إلى الأبد . وقال طبيب المركيز الخاص : ( لابد من استدعاء المركيز ومصارحته . ) ثم سكت الطبيب قليلا ليردف قائلا : : ( لقد أصبحت أيدينا مغلولة حيال الموت ، وباتت وشيكة ، الساعة التي تفارق روح المركيزة فيها جسدها الفاني فليأت المركيز ليطبق بيديه أجفان زوجته . ) وعندما دخل المركيز إلى القاعة ، سأل الأطباء بصوت مرتعش : - كيف حال المريضة ؟ فأجابه طبيبه الخاص : - ان حالتها سيئة يا صاحب السمو وقد انقطع كل أمل لنا بشفائها . - آه . . . صه لا تقل ذلك ، لا أريد . . بل لا أستطيع ان اسمع . - إنني أقوم بما يحتمه على واجبي كطبيب يا سيدي المركيز . - أتسمى هذا واجبا ؟ . . . أمن واجباتك الطبية أن تحطم كل أمل لي بنجاة زوجتي الحبيبة ؟ . . ألا يمكن ان تحدث معجزة ؟ . - معجزة ! .
طبعا ، ولكن ذلك ليس في أيدينا ، والذي يهدينا إليه العلم هو ان المركيزة ( فرنسيسكا ) لن تشهد أكثر من ثلاث مرات شروق الشمس وغروبها بعد اليوم حتى يقف قلبها وقفته الأبدية التي تنتهي بها الحياة . - يا إلهي ! . . ماذا تقول ؟ وما اسم هذا المرض الخبيث الذي سيسلب مني كل شئ ، ويحرم البلاد من أم رؤوم ؟ - ليس بين السماء والأرض في بلاد ( بيرو ) أو في أية بلاد أخرى من يستطيع التغلب على هذا المرض وشدة بطشه ، ونحن كأطباء نقر بعجزنا كل العجز عن مكافحته والتغلب عليه . فخرج المركيز عن القاعة وقد اغرورقت عيناه بالدموع ، ولحق به طبيبه الخاص محاولا تخفيف ، وقع الصدمة عليه وهو يقول : ( ان الموت يا سيدي المركيز سيريح سيدتي المركيزة من الآلام المبرحة التي لا تفارقها مدى الحياة ) .
فرد عليه المركيز : - احتفظ بهذه الحكم لنفسك يا عزيزي الطبيب ، انكم مع ما بلغتموه من العلم عاجزون عن شفائها ، ولكني لن أيأس وسأوفد فرسانا ورسلا إلى أنحاء المملكة كافة ، ليفتشوا عن شخص قد يستطيع إنقاذها بعلمه وخبرته من مخالب الموت . وهكذا انتشر فرسان نائب الملك ورسله في جميع أنحاء البلاد يطوفونها سائلين باحثين ، عن الشخص المطلوب . . في المدن والقرى وعلى رؤوس الجبال ، وفى بطون الأودية ، معلنين في كل ناحية أخبار الفاجعة التي توشك ان تحل بقصر آل ( كينكون ) . وقيل أخيرا لاحد الفرسان من رسل نائب الملك ان في قمة جبل ( آنده ) شيخا خبيرا بالأعشاب عليما بأسرارها ، وهو زاهد متقشف ، يحيا حياة الفاقة والفقر في صومعته النائية . فألوى الفارس عنان جواده وراح يدفعه نحو القمة بأقصى ما يستطيع من قوة وسرعة ، حتى وصل إلى الشيخ المنشود فبادره قائلا : - أأنت رجل العجائب الذي قيل لي انه يعرف أسرار الأعشاب ويقدر على شفاء زوجة نائب الملك من مرضها الفتاك ؟ - نعم يا سيدي ، أنا هو ذلك الرجل . - إذن تعال معي إلى قصره مسرعا ، فهو الذي أوفدني إليك ، لعلك تشفي زوجته . وهو ، إذا نجحت ، سيغمرك بالمال الوفير . . بل بذهب التاج كله إذا أردت ، وبعيشة رغيدة هانئة طيلة حياتك في قصره المنيف . - ان شيئا من ذلك كله لا يغريني بالذهاب ، ولكني سأعمل على شفاء المريضة لوجه الله الذي وهبني المعرفة بأسرار الأعشاب الشافية . - إذن أسرع وهيا بنا إلى قصر نائب الملك أيها الشيخ النبيل ، ولنسابق الريح . . فطبيب نائب الملك يقول إن الموت جاثم فوق رأس المريضة يكاد يختطفها .
وعندما وصل الفارس ومعه رجل الأعشاب إلى القصر أخذ النبلاء يهزون برؤوسهم استخفافا ويتساءلون : أهذا الشيخ ذو الثياب الرثة ، المنقطع في أعالي الجبال ، يستطيع إنقاذ المركيزة ؟ لا ، لا . . لا يجوز لنائب الملك ان يسمح لمثل هذا المخلوق بالدخول إلى مخدع المركيزة بثيابه البالية القذرة . . تعالوا بنا إلى المارشال أولا نستوضحه رأيه في الموضوع . وهنا ظهر نائب الملك نفسه وقال للنبلاء : لا تعترضوا الرجل فأنا الذي استدعيته . ثم التفت إلى الشيخ وقال له : - اتبعني أيها الشيخ ، سأقودك بنفسي إلى سرير المريضة .
وهكذا وقف ( رجل الأعشاب ) بجوار سرير المركيزة وراح يفتش في كيسه الممتلئ بمختلف أنواع الأعشاب ، حتى أخرج منه قشورا جافة فغلاها بالماء واستخرج منها شرابا خضه وصفاه ، ثم أعطى المركيزة منه جرعة بعد جرعة ، كانت وهي تتجرعها تقبض أسارير وجهها وتقول : - يا إلهي ما أمر مذاق هذا الشراب ! وبعد ذلك سكنت المركيزة ، فندت عن نائب الملك صيحة فزع ، وصرخ بالشيخ : لقد ماتت ! . - لا يا سيدي المركيز ، بل هي ستعيش . أنا واثق من ذلك وثوقي بأنني رجل الأعشاب . وستنام المركيزة ولا تصحو إلا عند المساء ، فأعود إذ ذاك إلى تجريعها كمية أخرى من الدواء .
وسترى يا سيدي المركيز انها ستشفى بعد أسابيع قليلة وتعود إليها صحتها ونضارتها كأحسن ما كانت عليه من قبل . - حقق الله أقوالك أيها الشيخ . - ثق يا سيدي المركيز بأن هذا الشراب الذي أعددته من قشور - لحاء - بعض الأشجار لا يخيب ابدا في معالجة الحمى وشفائها ، انها قشور مأخوذة من جذع شجرة برية تنبت عند منحدر الجبل الاعلى ، وقد تعرفت على سرها من سكان الجبل نفسه . - يقول طبيبي الخاص أن ليس في الأعشاب ما يجدى في معالجة هذا المرض . . ان الله يا سيدي المركيز يهدى بعض مخلوقاته الساذجة إلى العلم والمعرفة ، والى ما لا يستطيع أذكى الناس التوصل إليه بالدرس والاطلاع على مختلف العلوم ، وفوق كل ذي علم عليم . - أرى انك جدير بأن تصبح طبيبي الخاص أيها الشيخ ، فإن وافقت على ذلك أسكنتك قصري وألبستك الحرير وأغدقت عليك الذهب بسخاء ، لأنك أوفر حكمة ممن في بلدنا من رجال حكماء . - انك لكريم رحيم يا سيدي المركيز ، ولكني أفضل ان تأذن لي بالعودة إلى الجبال بعد انتهاء مهمتي ، لأنني أود التعرف إلى المزيد من أسرار الأعشاب ولا أستطيع ذلك إن بقيت هنا .
أما إذا حدث وأصابك أو أصاب زوجتك أي مرض ، لا سمح الله ، فاستدعني مرة أخرى لأشفيكما منه بإذن الله . - لك إذن ما تريد أيها الشيخ العجيب ، فارجع إلى جبلك فتكون على استعداد لتلبية نداء كل من يحتاج إليك من أفراد رعيتي . وصدقت أقوال الشيخ وشفيت المركيزة من مرض الحمى - الملاريا . ولم تمض أسابيع حتى هجرت سريرها الذي كانت قد أشرفت من فوقه على الموت . وأطلق نائب الملك فرسانه ورسله من جديد يطوفون أنحاء البلاد . وينقلون للرعية بشرى شفاء المركيزة من مرضها ، على يد رجل الأعشاب ، وأعفى الرعية من ضرائب سنة كاملة ابتهاجا ، فعم البلاد السرور والغبطة ، وأقيمت الزينات والأعياد في كل مكان ، ومضى الأهلون يكبرون مهارة رجل الأعشاب ويثنون عليه أعظم الثناء . وسجل شفاء المركيزة ( فرنسيسكا آل كينكون ) من الملاريا في سنة 1630 نقطة تحول في سيرة هذا المرض الفتاك وسميت القشور - اللحاء - التي استعملت في معالجتها ب‍ - قشور شجرة آل كينكون .
اما اسم الشجرة العلمي فهو ( سنكوناد جريانا ) أو قشور الكينا ، ومنها استخرج فيما بعد ( الكينين ) الذي ظل ( 300 ) سنة ملكا من ملوك الأدوية في عالم الطب . وكان المركيز كينكون أول أوروبي اطلع على سر تلك القشور وفائدتها في معالجة الملاريا ، فنشرت عن طريقه في بلاده ( إسبانيا ) وأرسل كمية للأطباء الإسبان ، فصنع هؤلاء منها مسحوقا عرف أول ما عرف باسم ( مسحوق المركيزة ) ثم استغله واحتكره الجزويت بعد ذلك ، فبدلوا اسمه باسم


 

رد مع اقتباس
قديم 06-28-2010, 11:19 PM   #3
عاشقة حيدر
موالي نشيط
أميـــ الجنوب ــرة


الصورة الرمزية عاشقة حيدر
عاشقة حيدر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 أخر زيارة : 08-20-2010 (07:27 PM)
 المشاركات : 80 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Aqua
افتراضي




السلام عليكمـ

الفاروق الاعظم

مشكورين على المعلومات القيمة

بانتظار جديدكـ


 
 توقيع : عاشقة حيدر


اللهم صل على ذات المظلمتين.. ام الحسنين.. وصاحبة الشرفين..وسيدة الكونين.. .. الحوراء الانسية.. والدرة السماوية ..والاية الكوثرية.. والراضية المرضية..
لعن الله قاتليك وظالميك وغاصبيك حقك
والمشككين بعظيم قدرك يا مولاتي ..
يـــــا زهــــراء..




حبــــك غــــرامي يا حيــــــدر الكــــــرار يا علـــــــي
مواضيع : عاشقة حيدر



رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 12:05 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية