هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 07-21-2010, 02:12 PM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الدور الثاني السجود على نبات الأرض .






الدور الثاني السجود على نبات الأرض .
السجود على نبات الأرض غير المأكول ولا الملبوس
أحاديث السجود على الخمرة ومصادرها .
عمل النبي ( ص ) والصحابة رضي الله عنهم .
أحاديث أهل البيت عليهم السلام معنى الخمرة .
أحاديث السجود على الحصير .
أحاديث أهل البيت عليهم السلام فيه .
تحقيق في المراد من ألفاظ الأحاديث
‹ صفحة 91 ›

تحصل من جميع ما أسلفنا من الأدلة القطعية من أقوال النبي ( ص ) وأفعاله وتصريحه وتلويحه وعمل الصحابة رضي الله عنهم وفتاواهم وفتاوى الفقهاء أن السجود في بدء تشريعه كان على الأرض فقط إلا عند الضرورة .
ولكننا نستفيد من قسم آخر من الأدلة القطعية المتواترة ترخيصه ( ص ) لهم فيما بعد بأن يسجدوا على نبات الأرض غير المأكول والملبوس .
وبعبارة أخرى ألحق نبات الأرض بالأرض وعده من أجزائها ، فسهل لهم بذلك أمر السجود ورفع عنهم الأصر والمشقة وما لا طاقة لهم به ، بل أجاز لهم صنع شئ من النبات يحملونه معهم في بيوتهم ومساجدهم وهو الخمرة تنسج من خوص النخل بقدر الوجه فتوضع في المساجد والبيوت ويسجد عليها في الصلوات ، فشاع ذلك وذاع وكثر وانتشر . وهذه النصوص وإن كانت كثيرة ، ولكننا نورد منها هنا ما تيسر لنا ونكل الاستقصاء في جمعها إلى وقت آخر .

وها هي تلك النصوص بألفاظها :

ا - عن أنس بن مالك قال : " كان رسول الله يصلي على ‹ صفحة 92 › الخمرة " ( 1 ) .

2 - عن ابن عباس " أن النبي ( ص ) كان يصلي على الخمرة " ( 2 ) .
3 - عن ابن عمر " كان النبي ( ص ) يصلي على الخمرة " ( 3 ) .

4 - عن عائشة " أن النبي ( ص ) كان يصلي على الخمرة " ( 4 ) . ‹ صفحة 93 ›

5 - عن أم سلمة " أن رسول الله ( ص ) كان يصلي على الخمرة " ( 1 ) .
6 - عن ميمونة " كان رسول الله ( ص ) يصلي على الخمرة " ( 2 ) .

7 - عن أم أيمن قالت : قال لي رسول الله ( ص ) : ناوليني الخمرة من المسجد ، قلت : إني حائض ، قال : إن حيضتك ليست في يدك " ( 3 ) .

8 - عن أبي قلابة قال : " دخلت أم سلمة فسألت ابنة ابنها عن مصلى النبي ( ص ) فأرتني المسجد فإذا فيه خمرة ، فأردت أن أنحيها فقالت : إن النبي ( ص ) كان يصلي على الخمرة " ( 4 ) .

9 - عن أم سليم عن النبي ( ص ) " أنه كان يأتيها فيقيل عندها فتبسط له نطعا فيقيل عندها ، وكان كثير العرق فتجمع عرقه فتجعله ‹ صفحة 94 › في الطيب والقوارير قالت : وكان يصلي على الخمرة " ( 1 ) . وفي لفظ أحمد ص 103 " كان رسول الله ( ص ) يدخل على أم سليم فتبسط له نطعا فيقيل عليه فتأخذ من عرقه فتجعله في طيبها وتبسط له الخمرة فيصلي عليها " .

10 - عن عائشة : " أن النبي ( ص ) قال لها ناوليني الخمرة ، قالت : أنا حائض ، قال : إنها ليست في يدك " .
وعنها في لفظ : " قالت : قال رسول ( ص ) : ناوليني الخمرة ، قلت : إني حائض ، قال : ناولينيها ، فإن حيض المرأة ليس في يدها ولا فمها " .
وفي لفظ : " أن النبي ( ص ) قال لعائشة : ناوليني الخمرة من المسجد فقالت : إني أحدثت فقال : أو حيضتك في يدك " ؟ ( 2 ) ‹ صفحة 95 ›

11 - عن عائشة : " أن رسول الله ( ص ) كان في المسجد فقال للجارية ناوليني الخمرة ، فقالت : إنها حائض ، فقال : إن حيضتها ليست في يدها . فقالت عائشة : أراد أن تبسطها فيصلي عليها " ( 1 ) .

12 - وعنها : " قال رسول الله ( ص ) : ناوليني الخمرة من المسجد ، قالت : قلت إني حائض ، فقال : إن حيضتك ليست في يدك " ( 2 ) .

13 - عن ميمونة زوج النبي ( ص ) قالت : كان رسول الله ( ص ) يصلي وأنا حذاءه وربما أصابني ثوبه إذا سجد وكان يصلي على الخمرة " ( 3 ) .

14 - عنها أيضا " تقوم إحدانا بالخمرة إلى المسجد فتبسطها ‹ صفحة 96 › وهي حائض " ( 1 ) .

15 - عنها أيضا " أن رسول الله ( ص ) يدخل عليها قاعدة وهي حائض فتبسط له الخمرة في مصلاه فيصلي عليها في بيتي ( في حديث طويل اختصرناه ) ( 2 ) .

16 - عنها أيضا قالت " كان رسول الله ( ص ) يضع رأسه في حجر أحدنا فيتلو القرآن وهي حائض أو تقوم إحدانا بخمرته إلى المسجد فتبسطها وهي حائض ) ( 3 ) .

17 - أن عثمان بن حنيف قال : يا جارية ناوليني الخمرة ، قالت : لست أصلي ، قال : إن حيضتك ليست في يدك " ( 4 ) .

18 - أن ابن عمر كان يصلي على خمرة تحتها حصير بيته في غير مسجد فيسجد عليها ويقوم عليها ( 5 ) .

19 - عن ابن عمر : أن جواريه يغسلن رجليه وهن حيض ويلقين إليه الخمرة ( 6 ) . ‹ صفحة 97 ›

20 - كان عمر بن عبد العزيز يصلي على الخمرة ( 1 ) .

21 - " قد كان بعض نساء النبي ( ص ) تسكب عليه الماء وهي حائض وتناوله الخمرة " ( 2 ) .

22 - " ولا بأس أن تسكب الحائض على يد المتوضي وتناوله الخمرة " ( 3 ) .

وتوجد هذه الأحاديث في وسائل الشيعة ج 1 ص 595 عن المشايخ الثلاثة والمحاسن للبرقي وفي البحار ج 81 ص 108 فراجع وتدبر . وأخرج في الوسائل ج 3 ص 603 الأخبار الدالة على جواز السجود على الخمرة وقد تقدم بعضها ، وروى عنالكافي عن أبي جعفر ( ع ) " سئل عن الصلاة على الخمرة المدنية فكتب : صل على ما كان معمولا بخيوطه ولا تصل على ما كان معمولا بسيورة " ( 4 ) . ‹ صفحة 98 › وعن موسى بن جعفر عليهما السلام أنه قال : لا يستغني شيعتنا عن أربع : خمرة يصلي عليها .
والخمرة على ما نص عليه اللغويون وشارحو كتب الحديث : سجادة صغيرة تنسج من خوص النخل بمقدار الوجه ،

وهاك نصوصهم:

قال في لسان العرب : الخمرة حصيرة أو سجادة صغيرة تنسج من سعف النخل وترمل بالخيوط وقيل حصيرة أصغر من المصلى ، وقيل الحصير الصغير الذي يسجد عليه وفي الحديث " أن النبي ( ص ) كان يسجد على الخمرة " وهو حصير صغير قدر ما يسجد عليه ينسج من سعف النخل . قال الزجاج : سميت خمرة لأنها تستر الوجه من الأرض .
وفي حديث أم سلمة " قال لها وهي حائض ناوليني الخمرة " وهي مقدار ما يضع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصيرة أو نسيجة خوص ونحوه من النبات .
قال : ولا تكون خمرة إلا في هذا المقدار وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها .
قال ابن الأثير وقد تكرر في الحديث هكذا فسرت . وقد جاء في سنن أبي داود عن ابن عباس قال جاءت فارة فأخذت تجر الفتيلة ، فجاءت بها فألقتها بين يدي رسول الله ( ص ) على الخمرة التي كان قاعدا عليها فأحرقت منها مثل موضع الدرهم . قال : وهذا ‹ صفحة 99 › صريح في اطلاق الخمرة على الكبير من نوعها .
وقال في النهاية : وفي حديث أم سلمة " قال لها وهي حائض ناوليني الخمرة " هي مقدار ما يضع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصير أو نسيجة خوص ونحوه من النبات ولا تكون خمرة إلا في هذا المقدار ، وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها وقد تكرر في الحديث إلى آخر ما مر من لسان العرب .
وفي القاموس : الخمرة بالضم ، حصيرة صغيرة من السعف .
واكتفى السيوطي في تنوير الحوالك ج 1 ص 73 / 74 ، والنووي في شرحه على صحيح مسلم ج 3 ص 211 بنقل كلام ابن الأثير وقال : وصريم جماعة بأنها لا تكون إلا قدر ما يضع الرجل حر وجهه في سجوده . وفي تاج العروس : وهي حصيرة صغيرة تنسج من سعف النخل وترمل بالخيوط ، ثم نقل كلام الزجاج المتقدم عن لسان العرب . وفي وفاء الوفاء ج 2 ص 662 نقل عن الطبري وابن زيد أنها سجادة أو سجادة صغيرة تنسج من سعف النخل ويرسل بالخيوط .
وفي دائرة المعارف الإسلامية ج 11 ص 276 ( كلمة سجادة )

كلام في معنى الخمرة لا يخلو عن فائدة

قال " ونحن نجد في الوقت نفسه أنه قد تردد أن النبي ( ص ) كان يؤدي الصلاة على خمرة ( البخاري كتاب الصلاة باب 21 مسلم كتاب المساجد حديث 370 الترمذي كتاب الصلاة باب 129 أحمد بن حنبل ج 1 ص 269 / 308 وما بعدها 320 / 358 ج 2 ص 91 بعدها ، والنسائي كتاب المساجد باب 43 ، ابن سعد ج 1 رقم 2 ص 160 والظاهر أن الخمرة لم تكن تختلف عن الحصير في المادة ، وإنما ‹ صفحة100 › كانت تختلف عنه في الحجم ويقول محمد بن عبد الله العلوي في حواشيه على ابن ماجة ( كتاب الإقامة باب 63 / 64 ) أن الخمرة تتسع للسجود فحسب ، وأما الحصير فكان طول الرجل .
وفي شرح عون المعبود لسنن أبي داود ج 1 ص 248 نقل عن الطبري وفتح الباري والأزهري وأبي عبيد الهروي وجماعة بعدهم : أنها مصلى صغير يعمل من سعف النخل ، سميت بذلك لسترها الوجه والكفين من حر الأرض وبردها فإن كانت كبيرة سميت حصيرا
ويقرب من هذا المعنى ما في إرشاد الساري ج 1 ص 365 ، وشرح الأحوذي لجامع الترمذي ج 1 ص 126 / 272 ، وفتح الباري ج 1 ص 411 / 364 ، وهامش الترمذي ج 2 ص 151 / 152 . وفي هامش البحار ج 76 ص 136 : الخمرة حصيرة صغيرة تعمل من سعف النخل وترمل بالخيوط ، وكان أصل استعمالها خمرة أي سترة وغطاء لرأس الكوز والأواني ، ولما كانت مما أنبتت الأرض وكانت سهل التناول اتخذها رسول الله ( ص ) مسجدا لجبهته الشريفة ، فصارت السجدة على الأرض فريضة وعلى الخمرة سنة ، وليس للخمرة التي تعمل من سعف النخل خصوصية بالسنة بل السنة تعم كل ما أنبتت الأرض . . الخ .

أقول :

والذي تحصل من التدبر في كلام اللغويين والمحدثين والفقهاء ، هو أن الخمرة كانت تصنع من السعف أو نحوه ، ولا تكون إلا بمقدار الوجه ، وإن أطلق أحيانا على ما هو أكبر من ذلك بالعناية والمجاز ، وإلا فما كان كبيرا حصير . وأما بدء صنعها فهل كان من أجل تخمير الأواني أولا ، ثم اتخذها رسول الله ( ص ) للسجود لكونها أسهل تناولا أم أنها صنعت ‹ صفحة 101 › لغاية السجود فقط ؟ لم نقف على دليل يؤيد أيا من الأمرين .
وكذا لم نقف على تاريخ صنعها ولا على تاريخ توسعة الرسول ( ص ) للمسلمين في السجود على نبات الأرض ، نعم الثابت هو أن الترخيص كان في المدينة بعد مضي مدة ليست بقليلة كما يظهر من الأخبار المتقدمة .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

‹ هامش ص 92 ›
( 1 ) تاريخ أصبهان لأبي نعيم ج 2 ص 141 ، والمصنف ج 1 ص 394 ، والسنن الكبرى للبيهقي ج 2 ص 421 ، وسيرتنا ص 130 ، ومجمع الزوائد ج 2 ص 57 / 56 عن الطبراني في الأوسط والصغير بأسانيد بعضها رجاله ثقات . ( 2 ) السنن الكبرى للبيهقي ج 2 ص 421 ، ومسند أحمد ج 1 ص 269 / 309 / 320 / 358 بأسانيد متعددة ، والترمذي ج 2 ص 151 عقدا بابا للخمرة وسيرتنا ص 129 ، ومنحة المعبود ج 1 ص 85 ، وفي مجمع الزوائد ج 2 ص 56 / 57 عن جابر عن النبي ( ص ) " أنه كان يصلي على الخمرة " رواه البزاز . ( 3 ) مسند أحمد ج 2 ص 92 / 98 بسندين ، و ج 6 ص 111 " أن النبي ( ص ) سجد عل الخمرة " ، والطبقات ج 1 ق 2 ص 160 ، والترمذي ج 2 ص 151 ، وشرح عون المعبود ج 1 ص 108 ، ومجمع الزوائد عن أحمد ، والبزاز والطبراني في الكبير والأوسط وزاد فيه " ويسجد عليها " راجع ج 2 ص 56 / 57 . ( 4 ) مسند أحمد ج 6 ص 149 / 179 / 209 / 248 / 334 بأسانيد كثرة ، والطبقات ج 1 ق 2 ص 160 بأسانيد متعددة في باب عقده لذلك ، والترمذي بعد نقله عن ابن عباس قال : وفي الباب عن أم حبيبة وابن عمر وأم سليم وعائشة وميمونة وأم كلثوم بنت أبي سلمة ثم قال حديث ابن عباس صحيح ، وبه يقول بعض أهل العلم . وقال أحمد وإسحق : وقد ثبت عن النبي ( ص ) : الصلاة عل الخمرة ومنحة المعبود ج 1 ص 85 ، ومجمع الزوائد ج 2 ص 56 / 57 .

‹ هامش ص 93 ›
( 1 ) مسند أحمد ج 6 ص 302 ، والترمذي ج 2 ص 151 ، وسيرتنا ص 130 ، والبحار ج 85 ص 157 عن علي والصادق عليهما السلام . ( 2 ) أخرجه أحمد ج 6 ص 330 / 331 / 335 بأسانيد متعددة ، ومنحة المعبود ج 1 ص 85 ، والترمذي ج 1 ص 151 ، وسيرتنا ص 126 ، والطبقات ج 1 ق 2 ص 160 ، وفتح الباري ج 1 ص 364 / 413 ، وابن ماجة ج 1 ص 328 ، والنسائي ج 2 ص 57 ، والدارمي ج 1 ص 319 ، والبخاري ج 1 ص 107 ، ومسند أبي عوانة ج 2 ص 80 . ( 3 ) الإصابة ج 4 ص 433 في ترجمتها . ( 4 ) الطبقات ج 1 ق 2 ص 161 .

‹ هامش ص 94 ›
( 1 ) مسند أحمد ج 6 ص 377 بسندين ، و ج 3 ص 103 ، وسيرتنا ص 129 ، وفي البحار ج 85 ص 157 عن الدعائم عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه صلى عل الخمرة ، ومجمع الزوائد ج 2 ص 57 / 56 عن أحمد والطبراني في الكبير وأبي يعلى إلا أنه قال : " كان لرسول الله ( ص ) حصير وخمرة يصلي عليهما " . وعن أم حبيبة زوج النبي ( ص ) أن النبي ( ص ) كان يصلي على الخمرة . رواه أبو يعلى والطبراني في الكبير ورجال أبي يعلى رجال الصحيح . ( 2 ) صحيح مسلم ج 1 ص 245 ، والمصنف ج 1 ص 327 ، والترمذي ج 1 ص 90 ، والنسائي ج 1 ص 192 ، وابن ماجة ج 1 ص 207 ، وأبو داود ج 1 ص 197 ، وسنن البيهقي ج 1 ص 186 / 189 ، ومسند أحمد ج 2 ص 86 / 70 ، و ج 6 ص 101 - 110 / 112 / 114 / 173 / 214 / 229 / 245 ، وتاريخ أصبهان لأبي نعيم ج 2 ص 12 ، وشرح عون المعبود على سنن أبي داود ج 1 ص 108 عن أبي هريرة وابن عمرو عائشة ، وسنن الدارمي ج 1 ص 248 ، ومنحة المعبود ج 1 ص 62 .

‹ هامشص 95 ›
( 1 ) الطبقات ج 1 ق 2 ص 160 ، وسنن الدارمي ج 1 ص 247 / 197 ، والترمذي ج 1 ص 242 وابن ماجة ج 1 ص 207 ، وصحيح مسلم ج 1 ص 245 ، وسنن أبي داود ج 1 ص 68 ، والنسائي ج 1 ص 146 / 192 ، ومسند أحمد ج 6 ص 45 / 106 / 179 / 214 / 229 / 245 ، وقريب منه في مسند أبي عوانة ج 1 ص 314 / 313 بأسانيد متعددة . ( 2 ) تقدم آنفا تحت رقم 1 . ( 3 ) صحيح مسلم ج 1 ص 458 ، وسنن ابن ماجة ج 1 ص 328 ، وسنن البيهقي ج 2 ص 421 ، وإرشاد الساري ج 1 ص 405 / 406 ، والبخاري ج 1 ص 90 / 106 ، وسنن أبي داود ج 1 ص 176 ، وشرح عون المعبود ج 1 مر 248 ، والدارمي ج 1 ص 319 ، وفتح الباري ج 1 ص 364 / 410 ، وتيسير الوصول ج 1 ص 315 ط هند لابن البديع .

‹ هامش ص 96 ›
( 1 ) النسائي ج 2 ص 147 / 192 . ( 2 ) المصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 325 . ( 3 ) النسائي ج 1 ص 192 . ( 4 ) الطبقات ج 8 ص 313 . ( 5 ) المصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 394 . ( 6 ) الموطأ لمالك ج 1 ص 73 ، والمصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 327 / 396 ، وسنن الدارمي ج 1 ص 246 ، وقريب منه ص 249 .

‹ هامش ص 97 ›
( 1 ) الطبقات ج 1 ق 2 ص 366 . ( 2 ) الكافي ج 3 ص 0 11 الطبعة الحديثة ، والتهذيب ج 1 ص 397 ، والطبعة ا لحديثة . ( 3 ) من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 95 الطبعة الحديثة . ( 4 ) السيور ما يقد من الجلد ، ولعل الفرق بين ما كان معمولا بخيوطه وما كان معمولا بسيورة مع أنهما مستوران بسعفهما أن الصناع ، قد لا يحترزون عن الميتة ، أو يريدون أن دباغها طهورها كما عن الوافي ( راجع الكافي ج 3 ص 331 في الهامش ) والسيور بضمتين جمع السير قدة من الجلد مستطيلة . وفي البحار ج 85 ص 151 / 150 نقل عن علي بن الريان قال : كتب بعض أصحابنا إليه يعني أبا جعفر عليه السلام ، عن الصلاة على الخمرة المدنية فقال : صل فيها ما كان معمولا بخيوطه ولا تصل على ما كان معمولا بسيورة ( . . . . فقال ) اعلم أن الفرق بين ما كان بخيوط أو بسيور أن ما كان بخيوط لا تظهر الخيوط بوجهه كما هو المشاهد بخلاف السيور فإنها تظهر إما بأن تغطيه جميعا فالنهي للحرمة ، أو بعضه بحيث لا يصل من الجبهة بمقدار الدرهم إلى الحصير ، فبناء على اشتراطه على الحرمة أيضا وإلا فعلى الكراهة الخ . . .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .




رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 02:03 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية