هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 07-28-2010, 10:55 AM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قصة المغيرة بن شعبة وسيف



[ المغيرة وسيف ]
عبد الله بن سبا - السيد مرتضى العسكري - ج 1 - ص 220 - 229
‹ صفحة 221 ›
8 - قصة المغيرة بن شعبة
المحاور
- حديث سيف في اتهام المغيرة .
- حديث غير سيف .
- مناقشة سند الحديث .
- مقارنة .



‹ صفحة 223 ›

حديث سيف:


أورد الطبري في 3 / 170 - 171 ( 1 ) في ذكر حوادث سنة 17 ه‍ عن ( سيف ) عن محمد وطلحة والمهلب وعمرو باسنادهم في زناء المغيرة ما ملخصه :

أن سبب شهادة الشهود بالزناء على المغيرة هي المنافرة التي كانت بين المغيرة وأبي بكرة ( 2 ) أحد الشهود ، وكان لهما مشربتان متقابلتان بالبصرة لكل منهما كوة مقابلة الأخرى ، وفيما كان عند أبي بكرة جماعة يتحدثون إذ ( هبت ريح ففتحت باب الكوة وقام أبو بكرة ليصفقه فبصر بالمغيرة - وقد فتحت الريح باب كوته - بين رجلي امرأة ، فقال للنفر : قوموا فانظروا ، ثم قال : اشهدوا ، قالوا : ومن هذه ؟
قال : أم جميل ، وكانت غاشية ( 3 ) للمغيرة وتغشى الامراء والاشراف ، فقالوا : إنما رأينا أعجازا ولا ندري ما الوجه ،
‹ صفحة 224 › ثم إنهم صمموا حين قامت ) ثم قال في كيفية شهادة الشهود : إن المغيرة قال لعمر : " سل هؤلاء الا عبد كيف رأوني ؟ مستقبلهم أو مستدبرهم ؟
وكيف رأوا المرأة وعرفوها ؟
فإن كانوا مستقبلي فكيف لم استتر ؟ ! !
أو مستدبري فبأي شئ استحلوا النظر إلي في منزلي على امرأتي . والله ما أتيت إلا امرأتي وهي تشبهها " .

ثم ذكر أن أبا بكرة ونافعا ( 1 ) قالا : إنهما شهداهما مستدبرهما ، وإن شبلا ( 2 ) قال : إنه رآهما مستقبلهما ، وإن زيادا لم يشهد بمثل شهادتهم ، فأمر بالشهود الثلاثة فجلدوا بالحد ، وأنه قال للمغيرة : " أما والله لو تمت الشهادة لرجمتك " .



حديث غير سيف :
وأما غير سيف ، فقد روى البلاذري في فتوح البلدان ص 423 والماوردي في الاحكام ص 280 : " إن المغيرة جعل يختلف إلى امرأة من بني هلال يقال لها : أم جميل بنت الأفقم بن محجن بن أبي عمرو بن شعبة بن ‹ صفحة 225 › الهرم ( 1 ) وقد كان لها زوج من ثقيف يقال له الحجاج بن عتيك " . . . الخ .

وقد رواها اليعقوبي في تاريخه 2 / 124 ، وأوردها الطبري وابن الأثير في ذكر حوادث سنة 17 ه‍ إلى غيرهم ، ونورد تفصيل القصة عن الأغاني .

ذكر أبو الفرج في ج 14 من الأغاني ص 139 - 142 من طبعة ساسي سنة 1959 وأخرجه ابن أبي الحديد في شرح النهج 2 / 161 انه : "

كان المغيرة بن شعبة وهو أمير البصرة يختلف سرا إلى امرأة من ثقيف يقال لها الرقطاء ولها زوج من ثقيف يقال له الحجاج بن عتيك ، فلقيه أبو بكرة يوما فقال : أين تريد ؟ قال : أزور آل فلان ، فأخذ بتلابيبه وقال : إن الأمير يزار ولا يزور . وأن المغيرة كان يخرج من دار الامارة وسط النهار فكان أبو بكرة يلقاه فيقول له : أين يذهب الأمير ؟
فيقول له : إلى حاجة ، فيقول : حاجة ماذا ؟ إن الأمير يزار ولا يزور . قالوا : وكانت المرأة التي يأتيها جارة لأبي بكرة فقال فبينما أبو بكرة في غرفة له مع أخويه نافع وزياد ورجل آخر يقال له شبل بن معبد ، وكانت غرفة جارته تلك محاذية غرفة أبي بكرة فضربت الريح باب غرفة المرأة ففتحته فنظر القوم فإذا هم بالمغيرة ( 2 ) ينكحها ، فقال أبو بكرة : هذه بلية قد ابتليتم فانظروا .

فنظروا حتى أثبتوا ، فنزل أبو بكرة فجلس حتى خرج عليه المغيرة من بيت المرأة ، فقال له أبو بكرة : إنه قد كان من أمرك ما قد علمت فاعتزلنا ، فذهب المغيرة وجاء ليصلي بالناس الظهر فمنعه أبو بكرة وقال : لا والله لا تصلي بنا وقد فعلت ما فعلت ، فقال الناس : دعوة فليصل إنه الأمير واكتبوا إلى عمر فكتبوا إليه فورد ‹ صفحة 226 › كتابه أن يقدموا عليه جميعا ، فتجهز المغيرة وبعث إلى أبي موسى بعقيلة جارية عربية مربية من سبي اليمامة من بني حنيفة مولدة الطائف ومعها خادم وسار المغيرة ، حتى قدم على عمر ، فجلس له عمر ودعا به وبالشهود فتقدم أبو بكرة ، فقال : أرأيته بين فخذيها ؟
قال : نعم والله لكأني أنظر إلى تشريم جدري بفخذيها قال المغيرة : لقد ألطفت النظر ، قال أبو بكرة : لم آل أن أثبت ما يخزيك الله به ، فقال عمر : لا والله حتى تشهد لقد رأيته يلج فيها كما يلج المرود في المكحلة ، قال : أشهد نعم ذلك ، فقال عمر : إذهب مغيرة ذهب ربعك " .

قال أبو الفرج ويقال : إن عليا هو قائل هذا القول ، ثم دعا نافعا ، فقال : علام تشهد ؟
قال : على مثل شهادة أبي بكرة ، فقال عمر : لا ، حتى تشهد أنك رأيته يلج فيها ولوج المرود في المكحلة .

قال : نعم حتى بلغ قذذه ، فقال : إذهب مغيرة ذهب نصفك ثم دعا الثالث وهو شبل بن معبد ، فقال : على مثل شهادة صاحبي فقال : إذهب مغيرة ذهب ثلاثة أرباعك .

قال : فجعل المغيرة يبكي إلى المهاجرين فبكوا معه وبكى إلى أمهات المؤمنين حتى بكين معه قال : ولم يكن زياد حضر ذلك المجلس ، فأمر عمر أن ينحى الشهود الثلاثة وأن لا يجالسهم من أهل المدينة أحد وانتظر قدوم زياد فلما قدم وجلس في المسجد واجتمع رؤوس المهاجرين والأنصار قال المغيرة : وكنت قد أعددت كلمة أقولها ، فلما رأى عمر زيادا مقبلا قال : إني لأرى رجلا لن يخزي الله على لسانه رجلا من المهاجرين ( 1 )

وقد روى قول عمر هذا لزياد كل من اليعقوبي في تاريخه 2 ‹ صفحة 227 › / 124 وفي كنز العمال 3 / 88 الحديث 12682 وفي منتخبه 2 / 413 قال عمر : إني أرى غلاما كيسا لن يشهد إن شاء الله إلا بحق .

وفي الإصابة وأسد الغابة بترجمة شبل قريب من ذلك .

وفي رواية أبي الفداء 1 / 171 أن عمر قال لزياد : " أرى رجلا أرجو أن لا يفضح الله به رجلا من أصحاب رسول الله " .

وفي رواية الأغاني عن أبي عثمان النهدي ( 1 ) : " أنه لما شهد الشاهد الأول عند عمر تغير لذلك لون عمر ، ثم جاء الثاني فشهد فانكسر لذلك انكسارا شديدا ، ثم جاء الثالث فشهد فكأن الرماد نثر على وجه عمر .
فلما جاء زياد جاء شاب يخطر بيديه ، فرفع عمر رأسه إليه وقال : ما عندك أنت يا سلح العقاب ( 2 ) وصاح أبو عثمان النهدي صيحة تحكي صيحة عمر .

قال الراوي : لقد كدت أن يغشى علي لصيحته . فقال المغيرة : يا زياد أذكرك الله وأذكرك موقف القيامة ، فإن الله وكتابه ورسوله وأمير المؤمنين قد حقنوا دمي إلى أن تتجاوزه إلى ما لم تر .
فقال زياد : يا أمير المؤمنين أما أن أحق ما حق القوم فليس عندي ، ‹ صفحة 228 › ولكني رأيت مجلسا قبيحا ، وسمعت نفسا حثيثا وانبهارا ، ورأيته متبطنها فقال عمر : أرأيته يدخل ويخرج كالميل في المكحلة ؟ قال : لا !

قال أبو الفرج : وروى كثير من الرواة أنه قال : رأيته رافعا برجليها ورأيت خصيتيه مترددين بين فخذيها وسمعت حفزا شديدا وسمعت نفسا عاليا .
فقال عمر : أرأيته يدخله ويخرجه كالميل في المكحلة ؟ قال : لا . فقال عمر : الله أكبر ، قم يا مغيرة إليهم فاضربهم ، فجاء المغيرة إلى أبي بكرة فضربه ثمانين وضرب الباقين !

وروى قوم أن الضارب لهم الحد لم يكن المغيرة .

وأعجب عمر قول زياد ودرأ الحد عن المغيرة " انتهى . وفي رواية الحاكم في المستدرك والذهبي في تلخيصه 3 / 448 : " فكبر عمر وفرح إذ نجا المغيرة وضرب كلهم إلا زيادا "

وفي فتوح البلدان : " فقال شبل : أتجلد شهود الحق وتبطل الحد ؟ " فلما جلد أبو بكرة قال : أشهد أن المغيرة زان ، فقال عمر : حدوه ، فقال علي : إن جعلتها شهادة فارجم صاحبك .

وقريب من هذا ما ذكره في الكنز ومنتخبه ، واليعقوبي في تاريخه من موقف علي .

وذكر في الأغاني وشرح النهج : " فقال أبو بكرة بعد أن ضرب : أشهد أن المغيرة فعل كذا وكذا ، فهم عمر بضربه فقال له علي ( ع ) : إن ضربته رجمت صاحبك ونهاه " .

قال أبو الفرج : " يعني إن ضربه تصير شهادته شهادتين فيوجب بذلك الرجم على المغيرة قال : فاستتاب عمر أبا بكرة فقال : إنما تستتيبني لتقبل شهادتي ؟
قال : أجل ، قال : فإني لا اشهد بين اثنين ما بقيت في الدنيا ، قال : ‹ صفحة 229 › فلما ضربوا الحد قال المغيرة : الله أكبر الحمد لله الذي أخزاكم ، فقال عمر : أسكت !

أخزى الله مكانا رأوك فيه ، قال : وأقام أبو بكرة على قوله وكان يقول : والله لا أنسى فخذيها .
فتاب الاثنان فقبلت شهادتهما ، وكان أبو بكرة إذا طلب إلى شهادة قال : أطلبوا غيري فإن زيادا أفسد علي شهادتي " . وذكر بقاء أبي بكرة على رأيه وتوبة الاثنين الآخرين ابن عبد البر في ترجمة أبي بكرة .

وروى في الأغاني وفي شرح النهج عن الشعبي قال : كانت الرقطاء التي رمي بها المغيرة تختلف إليه في أيام إمارته الكوفة في حوائجها فيقضيها لها .

قال أبو الفرج : وحج عمر بعد ذلك مرة فوافق الرقطاء بالموسم فرآها ، وكان المغيرة هناك فقال له عمر : أتعرف هذه ؟
قال : نعم هذه أم كلثوم بنت علي .
فقال له : ويحك أتتجاهل علي ؟ والله ما أظن أبا بكرة كذب عليك ، وما رأيتك إلا خفت أن أرمى بحجارة من السماء ( 1 ) .

فقال حسان بن ثابت يهجو المغيرة ويذكر هذه القصة :

لو أن اللؤم ينسب كان عبدا * قبيح الوجه أعور من ثقيف
تركت الدين والاسلام لما * بدت لك غدوة ذات النصيف ( 2 )
وراجعت الصبا وذكرت لهوا * مع القينات في العمر اللطيف

انتهت رواية الأغاني وابن أبي الحديد .

وروى البلاذري في ص 343 من فتوح البلدان : أن الخليفة عمر ابن الخطاب لما أراد أن يوليه الكوفة - بعد هذه الواقعة - قال له : إن وليتك ‹ صفحة 230 › الكوفة أتعود إلى شئ مما قرفت به ؟ قال : لا . وممن أشار إلى زنا المغيرة ، الحموي في 1 / 642 من معجم البلدان . والمستدرك 3 / 449 ، والوفيات 2 / 455 و 5 / 406 وابن كثير 7 / 281 .


مناقشة السند

: في سند الحديث محمد وطلحة والمهلب .

وسبق الحديث عنهم في فصل استلحاق زياد .

وورد ذكر عمرو ، فمن هو عمرو هذا ؟

هل هو عمرو بن زيان أو الريان الذي يروي عنه سيف في الطبري ستة أحاديث ، قال بترجمته في ميزان الاعتدال : ( شيخ لسيف ، لا شئ ) أم تخيله سيف غير هذا ؟

لا ندري !

نتيجة المقارنة :

زعم سيف أن أبا بكرة وأخويه وشبلا كانوا جالسين في مشربة مقابل دار المغيرة وعندما هبت الريح وانفتح باب الكوتين أبصروا المغيرة ينكح امرأة وهو في داره ، وأن أم جميل كانت غاشية تغشى المغيرة ، وأنهم رأوا أعجازا ولم يروا الوجه ، وأنهم صمموا حين قاموا ، وأن المغيرة طلب من عمر أن يسألهم كيف رأوه ؟

مستقبلا أم مستدبرا ؟

وكيف استحلوا النظر إلى داره وهو ينكح زوجته التي كانت تشبه أم جميل ؟ ثم يذكر اختلاف الشهود في كيفية رؤيتهم لهما وأن عمر قال للمغيرة :

لو تمت الشهادة لرجمتك .

بينما صرح الرواة بأن المغيرة كان يختلف سرا إلى أم جميل ولم تكن هي التي تأتيه إلى داره وأنهم رأوا المغيرة في دار أم جميل ينكحها ولم يذكر أحد أنها كانت غاشية ‹ صفحة 231 › له ، ولا ذكر أحد سؤال المغيرة من الشهود واختلافهم في جوابه ، إلى غير ذلك مما أوردنا تفصيله .

غير أن ( سيفا ) لما أراد الدفاع عن المغيرة الأمير اختلق كل ذلك ، وأخرجه الطبري في تاريخه ، ورواه رواته فشاع وذاع ! ! !


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

‹ هامش ص 223 ›
( 1 ) ط / أوروبا 1 / 2530 - 2533 . .
( 2 ) أبو بكرة نفيع بن مسروح الحبشي .
وقيل أبوه الحارث بن كلدة بن عمرو بن علاج ابن أبي سلمة بن عبد العزى بن عوف بن قيس وهو ثقيف ، وأم أبي بكرة سمية جارية ، وكان من عبيد الحارث . ولما حاصر النبي الطائف تدلى من حصن الطائف ببكرة ونزل إلى النبي صلى الله عليه وآله ، فاعتقه رسول الله وكناه أبا بكرة وهو من موالي الرسول . سكن البصرة وكان ممن اعتزل الجمل بسبب رواية رواها عن الرسول وتوفي بها سنة 51 ه‍ . الاستيعاب 3 / 538 و 4 / 24 والإصابة 3 / 542 .
( 3 ) الغاشية : السؤال يأتونك والزوار والأصدقاء ينتابونك - القاموس وفي غيره أخدم أيضا .

‹ هامش ص 224 ›
( 1 ) نافع بن الحارث بن كلدة الثقفي وأمه سمية مولاة الحارث ، وقد اعترف الحارث ببنوته له ، وكان ممن سكن البصرة وأول من اقتنى بها إبلا واقطعه عمر بن الخطاب عشرة أجربة من أراضيها . الاستيعاب 3 / 512 والإصابة 3 / 514 .
( 2 ) شبل بن معبد بن عبيد بن الحارث بن عمرو بن علي بن أسلم بن أحمس البجلي الأحمسي ، اختلفوا في أنه صحابي أدرك النبي أم أنه تابعي . الإصابة 2 / 159 ونسبه في جمهرة ابن حزم ص 389 .

‹ هامش ص 225 ›
( 1 ) في جمهرة ابن حزم ص 274 بعض الاختلاف مع ما ذكر هنا من نسبها .
( 2 ) وقد ذكر قصة المغيرة كل من ابن جرير وابن الأثير وأبي الفداء في وقائع سنة 17 ه‍ . والبلاذري في 1 / 490 - 492 بتفصيل أوفى . وفي الطبري ط / أوروبا 1 / 2529 .

‹ هامش ص 226 ›
( 1 ) وقد أورده ابن خلكان في 5 / 406 من وفيات الأعيان بترجمة يزيد بن مفرغ .

‹ هامش ص 227 ›
( 1 ) أبو عثمان عبد الرحمن بن مل بن عمرو بن عدي بن وهب بن ربيعة بن سعد بن كعب ابن جذيمة بن كعب ، أسلم في عصر الرسول وشهد القادسية وما بعدها . مات سنة 100 ه‍ بعد أن عمر أكثر من 130 سنة . الاستيعاب 2 / 419 - 421 .
ونسبه بجمهرة ابن حزم ص 447 .
( 2 ) وفي رواية اليعقوبي 2 / 124 وابن أبي الحديد تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم 12 / 237 قال له عمر : ( ما عندك يا سلح العقاب ) والسلح التغوط وهو خاص بالطائر وكان زياد يلبس ثيابا بيضا .

‹ هامش ص 229 ›
( 1 ) وفي رواية اليعقوبي 2 / 124 : ( وكان عمر إذا رأى المغيرة بن شعبة قال : يا مغيرة ما رأيتك قط إلا خشيت أن يرجمني الله بالحجارة ) .
( 2 ) ذات النصيف : ذات الخمار .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .




رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 07:10 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية