هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 01-30-2011, 12:03 AM
فلاح السعدي
موالي نشيط
فلاح السعدي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 348
 تاريخ التسجيل : Jan 2011
 فترة الأقامة : 4815 يوم
 أخر زيارة : 05-24-2011 (09:33 AM)
 المشاركات : 31 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
33 الرد على القول بان المعوذتين ليستا من القران



تكملة البحث...............

الاختلاف في قرآنية السورة
اختلف في قرآنية المعوذتين من حيث إنهما من الكتاب الكريم أم لا؟ وكذا في اختلاف العلماء في من أنكر المعوذتين، حيث إن بعض الصحابة قد أنكر كونهما سورتين من القرآن ... وكلام بعض علماء الحنفية الذين ذهبوا إلى عدم تكفير من أنكر قرآنية المعوذتين لإنكار ابن مسعود لها، وكذا ما ذكره البيهقي في سننه الكبرى، وما ذكره العلامة ابن نجيم المصري زين بن إبراهيم في البحر الرائق عن اختلاف العلماء في كفر من أنكر المعوذتين21.
وكذلك اعترف العلامة شهاب الدين القسطلاني في شرحه على البخاري بإنكار ابن مسعود للمعوذتين، قال: ( قال: سألت أبي بن كعب عن المعوّذتين ) بكسر الواو المشددة، وعند ابن حبان وأحمد من طريق حماد بن سلمة عن عاصم قلت لأبي بن كعب: إن ابن مسعود لا يكتب المعوذتين في مصحفه- إلى قوله- وعند الحافظ أبي يعلى عن علقمة قال: كان عبد الله يحك المعوذتين من المصحف ويقول: إنما أمر رسول الله ’ أن يتعوذ بهما ولم يكن عبد الله يقرأ بهما(24).
ورواه عبد الله ابن الإمام أحمد عن عبد الرحمن بن يزيد وزاد: (ويقول: إنهما ليستا من كتاب الله). وهذا مشهور عند كثير من القراء والفقهاء أن ابن مسعود كان لا يكتبهما في مصحفه.
واعترف به أيضا في تفسير سورة الناس: (إن أخاك) في الدين (ابن مسعود) عبد الله (يقول: كذا وكذا) يعني أن المعوذتين ليستا من القرآن كما مر التصريح به.
واعترف الحافظ الإمام أبو بكر البزار في مسنده البحر الزخار بإنكار ابن مسعود للمعوذتين بقوله: (لم يتابع ابن مسعود أحد من الصحابة وقد صح عن النبي’ أنه قرأ بهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف).
وهذا اعتراف من فقيه الحنابلة الإمام ابن الجوزي بإنكار بعض سلفهم الصالح قرآنية بعض كلمات القرآن: ومن أشهر ما نُسِبَ إلى ابن مسعود، وقد استفاضتْ به الأحاديث، قوله: بأنّ_ المعوّذتيْن _ ليستا من القرآن، وأنّه كان يحكّهما من مصحفه، ويقول: إنّهما ليستا من كتاب الله، إنّما أمرَ النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أنْ يتعوّذ بهما(25).
وفي الأكمل عن سفيان بن سختان، قال: من قال إن المعوذتين ليستا من القرآن لم يكفر لتأويل ابن مسعود رضي الله عنه كما في المغرب للمطرزي.
وقال في هدية المهديين: وفي إنكار قرآنية المعوذتين اختلاف المشايخ والصحيح أنه كفر، انتهى.
وفي قبال هذا ما يذكرونه عن عبد الله بن مسعود من أنه قال: إن المعوذتين ليستا من القرآن ؛ لأن الرسول’ كان يعوذ بهما الحسن والحسين، فظن أنهما دعاء وليستا من القرآن.
وأما السيوطي فقد ذكر عن عدد السور في القرآن أنه قال: (وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة ؛ لأنهلم يكتب المعوذتين! وفي مصحف أبيست عشرة (مائة وستة عشر)؛ لأنه كتب فقط آخره ( سورتي ) الحفد والخلع.وأورد في (ص270) دفاع الفخر الرازي والقاضي أبي بكر والنووي وابن حزم عنابن مسعود، ولكنه رجّح كلام ابن حجرفي شرح البخاري بأنه قد صح ذلك عن ابن مسعود، فلا يمكن إنكاره(26).
النتيجة:
طبقا لما ألزموا به أنفسهم، فإن أمامهم خيارين لا ثالث لهما:
الأول: أن يقولوا أن المعوذتين ليستا من القرآن، وأنهما مجرد عوذتين عوّذ بهما رسول الله’ الحسن والحسين‘.
الثاني: أنهما من القرآن وابن مسعود أنكر سورتين من القرآن فهو كافر مرتد.
ومقتضى أدلتهم الصحيحة المبينة لقدر ومنزلة ابن مسعود وعلمه بالعرضة الأخيرة للقرآن التي لا علم للصحابة بها يلزمهم الأخذ بالشق الأول، فيكون المسلمون كلهم من السلف إلى الخلف يتعبّدون بقرآن محرّف لأنهم أدخلوا فيه عُوذتين.
وهناك أمرين آخرين:
1. أما أن ابن مسعود قال بتحريف القرآن، لأنه أسقط منه سورتين؛ فهو كافر.
2. وأما أن ابن مسعود مصيب لاختصاصه بالعرضة الأخيرة، فالقرآن محرّف بزيادة عوذتين.
إلا أنه قد ذهب بعض الباحثين إلى تكذيبنسبة هذا الرأي إلى ابن مسعودمثل: الفخر الرازي والباقلاني وابن حزم.
وقال الطبرسي: (أما زيادة في القرآن، فمجمع على بطلانها، وأما النقصان فهو أشد استحالة، وإن العلم بصحة نقل القرآن، كالعلم بالبلدان، والحوادث الكبار، والوقائع العظام، والكتب المشهورة، وأشعار العرب المسطورة، فإن العناية اشتدت والدواعي توفرت على نقله، وحراسته، وبلغت إلى حد لم يبلغه شيء فيما ذكرناه؛ لأن القرآن مفخرة النبوة، ومأخذ العلوم الشرعية، والأحكام الدينية، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه، وحمايته الغاية، حتى عرفوا كل شيء اختلف فيه من إعرابه، وقراءته، وحروفه، وآياته، فكيف يجوز أن يكون مغيراً، أو منقوصاً مع العناية الصادقة، والضبط الشديد؟)(27).
وقد ذكر أحد الباحثين في ذلك هذا الكلام حيث قال: (يتضح من روايات سورتيالمعوذتين في مصادر إخواننا السنة أنه كانت توجد مؤامرة لحذفهما من القرآن، ولكنها فشلتوالحمد للهوحفظ الله المعوذتين الجزءمن القرآن عند كل المسلمين،! وهو سبحانه القائل: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}.
لكن ما قاله ذلك الباحث يحتاج إلى دليل، كما يقال: التثبيت ثم المناقشة، من حيث ما هو الدليل على المؤامرة؟ وما هو المراد منها؟ ومن هو صاحب المؤامرة؟ وما هو السبب في أخصية هاتين السورتين بالمؤامرة؟ وفي التشكيك بهما وفي قرآنيتهما؟
فهل كان ذلك بسبب ارتباطهاتين السورتينبالحسنوالحسين‘؟حيث كان النبي’ يعوذهما دائماً بدعاء، على مرأى ومسمع من الناس ويقول: >إيتوني بولدي أعوذهما كما كان إبراهيم يعوذ إسحاق ويعقوب ^<، فلما نزلت المعوذتين كان يعوذهما بهما.
وروى نحوه ابن ماجة في سننهولكن لم يذكر الحسن والحسين، حيث قال عن أبي سعيد، قال:كان رسول الله’يتعوذ من عين الجان، ثم أعين الأنس، فلما نزلت المعوذتان أخذهما وترك ماسوى ذلك(28).
من هذه الروايات نعرف أنالنبي’كان يهتم اهتماماً خاصاً بولديه الحسن والحسين‘ وتعويذهما بكلمات الله تعالى لدفع الحسد والشر عنهما وأنه بعد نزولالمعوذتين كان يعوذهما دائماً بهما، وبهذا ارتبطت السورتان في ذهن الأمة بالحسنين وسرى إليهما الحسد منهماأو الحب.
وحين البحث في الروايات نلاحظ أنها تحاول تصويرعبدالله بن مسعود بأنه حامل راية العداء للمعوذتين وتنقل إصراره على حذفهما منالقرآن!
ولكن توجد أمور توجب الشك في ذلك...
منها: إن ابن مسعود لم يكن معروفاً ببغض علي والحسن والحسين^...
ومنها: إنه يستبعد أن لايكون ابن مسعود اطلع على تأكيدات النبي’ التي نقلها الصحابة وأهل البيت^على أن المعوذتين سورتان منزلتان!
ومنها: ما كان عند الناس الذين يعيبون على من يقرأ السورتين في الصلاة، كما روي من أن حنظلة السدوسي قال قلت لعكرمة: إني أقرأ فيصلاة المغرب {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ } و{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ } وإن ناساً يعيبون ذلك عليَّ ؟! فقال وما بأس بذلك, إقرأهما فإنهما منالقرآن(29).
وينبغي أن نتذكر هنا أن عكرمة هو عبد لابن عباسالهاشمي، ومنه أخذ ثقافتهالقرآنية ، وإن صار فيما بعد من الخوارج .
ومنها : أنه رويت عن ابن مسعود رواية أو أكثر فيفضل سورتي المعوذتين، فهي تناقض رواية أنه أنكرهما.
مثل رواية: > استكثروا منالسورتين يبلغكم الله بهما فيالآخرة، المعوذتين ينوران القبر ويطردان الشيطان ويزيدان في الحسنات والدرجاتويثقلان الميزان ويدلان صاحبهما إلى الجنة<(30).
هذه الأمور وغيرها .. تدفع الباحث إلى القول بأن جوا سياسيا معينا كان يستنكر على الناس ويعيب عليهم قراءة المعوذتين في الصلاة، وهو المسؤول عن نسبة هذه الروايات إلى ابن مسعود.
البخاري وموقف التشكيك العجيب
أمام هذه التشكيكات في المعوذتين في مصادر إخوانناالسنة، يبقى عندهم عدد من الروايات التي تثبت جزئيتهما من القرآن الكريم ، وعمدتها ما رووه عنعقبة بن عامر الجهني: (عن عقبة بن عامر قال: قال رسول الله ’: >ألم تر آياتأنزلت الليلة لم ير مثلهن قط، { قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} و{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} ......<)(31).
ورواها الترمذي, فقال: هذا حديث حسن صحيح مروى عن عقبة ( أمرني رسول الله’ أن أقرأ بالمعوذتينفي دبر كل صلاة). وقال هذا حديثحسن غريب ). ثم كرر رواية ابن كعب(32).
وقال الشافعي: ( أخبرنا وكيع، عن سفيان الثوري، عن أبي إسحاق، عن عبد الرحمن بن يزيد قال: رأيت عبد الله يحك المعوذتين منالمصحف ويقول لا تخلطوا به ماليس منه ـ ثم قال عبد الرحمن ـ وهم يروون عن النبي’ أنه قرأ بهما في صلاةالصبح وهما مكتوبتان في المصحف الذي جمع على عهد أبي بكر ثم كان عند عمر ثم عند حفصة ثم جمع عثمان عليهالناس، وهما من كتاب الله (عزّ وجلّ)، وأنا أحب أن أقرأ بهما في صلاتي)(33).
وروى الهيثمي عدةروايات في إثبات أنالمعوذتين من القرآن(34).

أما البخاري فقد اختار أن يقف في صف المشككين فيالمعوذتين!فقد روى رواية عقبة في (تاريخهالكبير 3: 353)، ثم تراجع عن روايتها في صحيحه، فلم يرو إلا روايات أُبي ابن كعب المتزلزلةالمشككة. مع أنه عقدفي صحيحه عنوانين للمعوذتين لكناكتفى بروايات التشكيك دون غيرها، وقد ألّف تاريخه قبل صحيحة، كما في(تذكرةالحفاظ2: 555).
قال فيصحيحه: (حدثنا عاصم عن زر قال: سألت أبيَّ بن كعب قلت: أبا المنذر إن أخاك ابن مسعود يقول: كذا وكذا. فقال أُبيّ : سألترسول الله’ فقال: لي قيل لي فقلت، قال: فنحن نقول كما قال رسول الله’ انتهى)(35).
فيكون البخاري متوقفاً في أنهما من القرآن؛ لعدم ثبوتدليل على ذلك عنده!!
ومن طريف ما تقرأ في إرشاد الساري في شرح البخاري, قول القسطلاني: ( وقع الخلاف في قرآنيتهما ثم ارتفع الخلاف ووقع الإجماع عليه ، فلو أنكر أحدقرآنيتهما كفر،انتهى)(36).
وقد تضمن كلامه فتوى بتبرئة الذين خالفوا إجماعالصحابة من الماضين، وتكفير من خالف إجماعهم ممن بعدهم.
ولا نظن إخواننا السنة يلتزمونبذلك.
وتضمن فتوى أخرى بكفر منكر قرآنية المعوذتين من بعدالصحابة وكأن ذلك مما أجمع عليهالفقهاء .. ولم يذكر حكم من شك فيهما كالبخاري الذي اقتصر على نقلروايات التشكيك، وتجاهل رواياتجزئيتهما من القرآن ولم يعتمدها في صحيحه.
موقف أهل بيت النبي^وشيعتهم منالمعوذتين
لا يوجد في مصادرنا الشيعية أدنى شك على أن المعوذتين جزء من القرآن، بل كان موقف الأئمة من أهل بيت النبي’التأكيد على قرآنيتهما ... روى الشيخ الطوسي عن سيف بن عميرة عن منصور بن حازم قال: أمرني أبو عبدالله×أن أقرأ المعوذتين فيالمكتوبة(37).
وروى الحر العاملي عن أبي عبد الله× أنه سئل عن المعوذتين أهما من القرآن؟ فقال×: >هما من القرآن< . فقال الرجل:إنهما ليستا من القرآن في قراءة ابن مسعود ولا في مصحفه.فقال أبو عبد الله×: >أخطأ ابن مسعود، أو قال: كذب ابن مسعود، وهما منالقرآن. فقال الرجل: فأقرأبهما في المكتوبة؟ فقال نعم، انتهى)(38).
وقال المحقق البحراني: أجمع علماؤنا وأكثر العامة على أن المعوذتين من القرآن العزيزوأنه يجوز القراءة بهما فيالصلاة المفروضة، وروى منصور بن حازم قال: أمرني أبو عبد الله× أن أقرأ المعوذتين في المكتوبة.وعن صفوان الجمال في الصحيح...قال في الذكرى: ونقل عنابن مسعود أنهما ليستا من القرآن وإنما أنزلتا لتعويذ الحسن والحسين‘ وخلافه انقرض،واستقر الإجماع الآن من العامة والخاصة على ذلك(39).
ولعل من هنا، ومن كل هذا الذي سبق، أن نرى أن السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر+ كان قد أحتاط في هاتين السورتين حيثإنه سئل: أن المعوذتين ليسّا من القرآن؟
فأجابه: ليس كذلك، بل هي نزلت وحيا أكيدا كالقرآن ولكن سياق التعويذ بها يجعلها منشأ للشك في انطباق عنوان القرآنية عليها، ولذا قلنا الأحوط وجوبا عدم قراءتها في الصلاة.
ولكن يرد هذا ما ورد من كثرة الأحاديث في استحباب قراءتها في كثير من الصلوات، وأيضا الإجماع على قرآنيتيهما، ولعل ما نظر إليه السيد الشهيد محمد الصدر+ هو الاحتياط باعتباره طريق النجاة. ومن الله السداد.










الهوامش
++++++
(1) سورة الأعراف:200 ـــــ 201.
(2) علي بن إبراهيم, تفسير القمي 2: 450.
(3) الفيض الكاشاني, تفسير الأصفى 4: 240.
(4) محمد علي السحيني البقاعي، دروس في تفسير القرآن 1: 3.
(5) مكارم الشيرازي, تفسير الأمثل20: 576.
(6) ابن طاووس, سعد السعود للنفوس 47: 1.
(7) جعفر مرتضى العاملي, تفسير سورة الناس 1: 37-38.
(8) الطبرسي, مجمع البيان 10: 443.
(9) الطوسي، التبيان 10: 415.
(10) نفس المصدر 10: 416.
(11) الميرزا محمد المشهدي, كنز الدقائق 1: 51.
(12) التبيان10:416.
(13) مجمع البيان 10: 443.
(14) التبيان 10: 443.
(15) الحويزي, تفسير نور الثقلين 10: 290.
(16) مجمع البيان 10: 442.
(17) نفس المصدر.
(18) تفسير الأمثل 20: 578.
(19) لسان العرب 1: 399 ــــــــ 400.
(20) منافع القرآن العظيم المنسوب للإمام الصادق× 1: 28.
(21) حسين النوري, مستدرك الوسائل 14: 278.
(22) نفس المصدر 4: 295.
(23) خليل بن ابراهيم الظاهري، الإشارات في علم العبارات 1: 27.
(24) ابن الجوزي, إعلام الخلَف بمن قال بتحريف القرآن من أعلام السلف: 726.
(25) نفس المصدر 204.
(26) السيوطي, الإتقان في علوم القرآن1: 227.
(27) مجمع البيان 1: 42.
(28) سنن ابن ماجه 2: 1161.
(29) مسند أحمد 1: 282.
(30) المتقي الهندي, كنز العمال 1: 601.
(31) صحيح مسلم 2: 200.
(32) سنن الترمذي 5: 122 و4: 244.
(33) الشافعي, كتاب الأم 7: 199.
(34) الهيثمي, مجمع الزوائد: 7 : 148.
(35) صحيح البخاري 6: 96.
(36) السيوطي، إرشاد الساري في شرح البخاري7 : 442.
(37) الشيخ الطوسي, تهذيب الأحكام 2: 96.
(38) الحر العاملي, وسائل الشيعة 4: 786.
(39) المحقق البحراني, الحدائق الناضرة 8:230.




 توقيع : فلاح السعدي



آخر تعديل فلاح السعدي يوم 01-30-2011 في 12:08 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 07:49 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية