هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 82 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات


العودة   :: منتديات ثار الله الإسلامي :: > الاقسام العقائدية > منتدى الشبهات والردود

يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 11-07-2010, 05:28 PM
الفاروق الاعظم
مشرف عام
الفاروق الاعظم غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 08-05-2022 (12:41 PM)
 المشاركات : 1,422 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لماذا لم يصل علي بالناس في مرض الرسول صلى الله عليه وآله ؟!



لماذا لم يصل علي بالناس في مرض الرسول صلى الله عليه وآله ؟!



صفحة : 273

لماذا لم يصل علي بالناس في مرض الرسول صلى الله عليه وآله ؟!
السؤال رقم 25:

لماذا لم يُصل علي بن أبي طالب ـ «رضي الله عنه» ـ بالناس صلاة واحدة في أيام مرض النبي ﷺ الذي مات فيه، مادام هو الإمام من بعده ـ كما تزعمون ـ؟! فالإمامة الصغرى دليل على الإمامة الكُبْرى..؟!
الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

وله الحمد، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

وبعد..

فإننا نجيب بما يلي:

أولاً: إن هذا الذي أشار إليه السائل ـ وهو صلاة أبي بكر في مرض وفاة رسول الله «صلى الله عليه وآله» ـ لا يفيده في شيء، وفي كتاب: (الصحيح من سيرة النبي الأعظم «صلى الله عليه وآله») ج32 بحث واف لهذا الموضوع، وهو على خلاف ما يرمي إليه أتباع أبي بكر أوضح دلالة، وأشد وضوحاً..

كما أنه قد أشير إلى شيء من ذلك في كتاب: (الصحيح من سيرة الإمام علي «عليه السلام») ج8 ص370 فما بعدها فراجع.

ونكتفي هنا بالإشارة إلى ما يلي:

1 ـ إنه يكفي لإمامة الصلاة بالإضافة إلى البلوغ والعقل، والإسلام، وأن يحسن القراءة في الصلاة..

2 ـ إن الشيعة، وإن كانوا يشترطون العدالة في إمام الجماعة، التي معناها الاستقامة على جادة الشرع ولكن أتباع الخلفاء لا يشترطون فيه لا تقوى ولا عدالة، استناداً إلى ما نسب في كتبهم إلى رسول الله «صلى الله عليه وآله»، من أنه قال: «صلوا خلف كل بر وفاجر»([1]).

ولكنهم يشترطون العدالة والتقوى في الخليفة والإمام، فنصبه لإمامة الجماعة ـ لو صح ـ لا يدلُّ على وجود صفة العدالة فيه.

3 ـ ولا يشترط في إمام الجماعة العلم، فتصح خلف العالم والجاهل، والأمي والمتعلم، والعلم شرط في الولي والحاكم.

4 ـ لا يشترطون في إمام الجماعة بيعة، وهي شرط في إمام الأمة عند أتباع الخلفاء.

5 ـ لا يشترط وصاية ونص من السابق على اللاحق، وهذا شرط عند الشيعة، كما أنكم صححتم خلافة عمر بوصاية أبي بكر له..

6 ـ لا يشترط في إمام الجماعة اختيار أهل الحل والعقد له، وهذا شرط عند أتباع الخلفاء..

7 ـ لا يحتاج إمام الجماعة إلى الشجاعة والتدبير، والقدرة على قيادة الجيوش، والقدرة على القضاء بين الناس، وعلى تعليم الناس الكتاب والحكمة، وهي شرط في الإمام والخليفة عند الشيعة.

8 ـ لا يشترط في إمام الجماعة نص من الله ورسوله. وهذا عند الشيعة شرط في الإمام والخليفة، فتحصل أن صلاة الجماعة لا تجدي في إثبات شيء، لا على مذهب أهل السنة ولا على مذهب الشيعة.

ثانياً: لم يثبت أن النبي «صلى الله عليه وآله» قد أمر أبا بكر بالصلاة([2])، بل ثبت أنه عزله، وصلى بدله. ولو كان «صلى الله عليه وآله» هو الذي نصبه لما عزله، وحتى لو لم يثبت ذلك، فإن احتمال حصوله يسقط الاستدلال به عن الصلاحية.

ثالثاً: حتى لو كان «صلى الله عليه وآله» قد أمره بالصلاة، فإن ما قاله عمر عن رسول الله «صلى الله عليه وآله» قد أسقط كلامه «صلى الله عليه وآله» عن الاعتبار، فإن الذي يهجر ويهذي بسبب الوجع، أو بدون سبب([3])، لا تصلح أوامره ونواهيه للدلالة على شيء..

رابعاً: إن علياً «عليه السلام» قد ولى أبا الأسود الصلاة في البصرة، وولى ابن عباس ماعدا ذلك.. فلو كانت الإمامة الصغرى دليلاً على الكبرى لم يصح نصب ابن عباس معه..

خامساً: إن النبي «صلى الله عليه وآله» قد لعن من تخلف عن جيش أسامة([4])، فكيف يأمر أبا بكر بأن يصلي بالناس مع أنه قد أمره وأمرهم معه بالإلتحاق بجيش أسامة([5])، وقد عصوا أمره؟!

سادساً: إن أبا بكر قد عزل مرتين: مرة عن الصلاة بالناس، ومرة أخرى عن أمر مرتبط بإمامة المسلمين، وذلك حين تبليغ سورة براءة.

وهذا يدلُّ على عدم صلاحيته لكلا الأمرين.. بنص من رسول الله «صلى الله عليه وآله»..

سابعاً: إذا كانت بيعة يوم الغدير التي هي صريحة وواضحة وبينة في هذا الأمر لم تكف لإقناع الذين استولوا على الأمر بتسليم الأمر لصاحبه بالرغم من بيعتهم له، فهل تكفي لذلك صلاة علي «عليه السلام» بالناس في مرض رسول الله «صلى الله عليه وآله» حتى لو كان رسول الله «صلى الله عليه وآله» أمر بذلك؟!

ثامناً: قال ابن تميمة: «ليس كل من يصلح للإستخلاف في الحياة على بعض الأمة يصلح أن يستخلف بعد الموت، فإن النبي «صلى الله عليه وآله» استخلف في حياته غير واحد، ومنهم من لا يصلح للخلافة بعد موته، كما استعمل ابن أم مكتوم الأعمى في حياته، وهو لا يصلح للخلافة بعد موته»([6]).

وذلك يبطل ما ذكره الأيجي والرازي، من أن الإمامة الصغرى دليل على الامامة الكبرى([7])، وهذا هو المرتكز للسؤال هنا.

تاسعاً: وأخيراً.. إن النبي «صلى الله عليه وآله» قد استخلف علياً «عليه السلام» على المدينة في غزوة تبوك، وهذا أمارة دنيوية.. ثم قال له مشيراً إلى أنه خليفته ووزيره في حياته وبعد موته: «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي»، فلماذا لا يكفي هذا التصريح العملي والقول من رسول الله «صلى الله عليه وآله» ببقاء خلافة علي ووزارته له إلى ما بعد موته على أنه هو الإمام والخليفة، ويستدلُّ بأمر مشبوه وغير صحيح على خلافة أبي بكر؟!

والحمد لله، والصلاة والسلام على محمد وآله..



([1]) راجع: سنن أبي داود كتاب الصلاة: الباب 63 وجامع الخلاف والوفاق ص84 وفتح العزيز للرافعي ج4 ص331 والمجموع للنووي ج5 ص268 ومغني المحتاج للشربيني ج3 ص75 والمبسوط السرخسي ج1 ص40 وتحفة الفقهاء للسمرقندي ج1 ص229 وبدائع الصنائع ج1 ص156 والجوهر النقي للمارديني ج4 ص19 والبحر الرائق لابن نجيم المصري ج1 ص610 وتلخيص الحبير ج4 ص331 ونيل الأوطار ج1 ص429 وشرح أصول الكافي ج5 ص254 والمسترشد للطبري، والإفصاح للشيخ المفيد ص202 والمسائل العكبرية للشيخ المفيد ص54 والطرائف لابن طاووس ص232 وعوالي اللآلي ج1 ص37 والسنن الكبرى للبيهقي ج4 ص19 وعمدة القاري للعيني ج11 ص48 وتأويل مختلف الحديث لابن قتيبة ص145 وسنن الدارقطني ج2 ص44 وتنقيـح التحقيـق في = = أحاديث التعليق للذهبي ج1 ص256 و 257 ونصب الراية ج2 ص33 و 34 والدراية في تخريج أحاديث الهداية ج1 ص168 والجامع الصغير للسيوطي ج2 ص97 وكنز العمال ج6 ص54 وكشف الخفاء للعجلوني ج2 ص29 و 32 وشرح السير الكبير للسرخسي ج1 ص156.

([2]) راجع: شرح نهج البلاغة ج9 ص196 ـ 198 وكتاب الأربعين للشيرازي ص619 وغير ذلك.

([3]) صرح بأن عمر قال: «إن النبي يهجر» في: شرح الشفاء للخفاجي ج4 ص278 وبحار الأنوار ج22 ص468 ولا بأس بمراجعة جميع الهوامش في مكاتيب الرسول ج3 ص693 ـ 702 وراجع فيما تقدم: سبل الهدى والرشاد ج12 ص248 عن أبي يعلى بسند صحيح، عن جابر، وعن ابن عباس كذلك.

وراجع: الطبقات الكبرى لابن سعد (ط ليدن) ج2 ق2 ص37 وراجع: مكاتيب = = الرسول ج3 ص693 و 694 و 696 في هامشه عن: البخاري ج1 ص39 وج6 ص11 وج7 ص156 وج9 ص137 وفتح الباري ج1 ص185 وج8 ص100 و 101 وج13 ص289 وعمدة القاري ج2 ص170 وج25 ص76 والطبقات الكبرى لابن سعد ج2 ق2 ص37 وابن سبأ ص79 وصحيح مسلم ج3 ص1259 ومناقب آل أبي طالب (ط قم المقدسة) ج1 ص235 عن ابن بطة، والطبري، ومسلم، والبخاري، قال: واللفظ للبخاري: ولم يسم الراوي عن ابن عباس. وبحار الأنوار ج22 ص468 وج30 ص531 و 533 و 535 عن إعلام الورى، والإرشاد للمفيد، وص472 عن مناقب آل أبي طالب، وج36 ص277 عن الغيبة للنعماني ص38 و 39 عن عبد الرزاق، عن معمر، عن أبان بن أبي عياش، عن سليم، عن علي «عليه السلام»، والمصنف للصنعاني ج5 ص438 والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج2 ص849 والسيرة الحلبية ج3 ص382 والإرشاد للمفيد ص87 ومسند أحمد ج1 ص324 و 336 والشفاء للقاضي عياض ج2 ص431 والدرر لابن عبد البر ص125 و 204 وكشف المحجة ص64 والبداية والنهاية ج5 ص227 و 251 والفائق للزمخشري ج4 ص93 والتراتيب الإدارية ج2 ص241 و 243 والأدب المفرد ص47 وشرح الخفاجي للشفاء ج4 ص277 وشرح القاري (بهامشه) ص277 والطرائف ص432 عن الجمع بين الصحيحين وغيره، وغاية المرام ص596 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج2 ص54 عن الشيخين، وكـذا ص55 وج6 ص51 عن = = الجوهري.

أضاف العلامة الأحمدي في مكاتيب الرسول: «لن تضلوا» كما في البخاري ج9 ص137 والطبقات الكبرى لابن سعد ج2 ق2 ص37 ومسند أحمد ج1 ص324 و 336 والطرائف.

وفي البخاري ج7 ص156 فقال عمر: «إن النبي «صلى الله عليه وآله»..» وكذا ج9 ص137.

والطبقات، ومسلم، وابن شهرآشوب، وعبد الرزاق ج5 ص438 ومسند أحمد ج1 ص324 والشفاء ج2 ص431: «إن النبي قد اشتد به الوجع».

والطرائف ص431 و 432 وفي شرح الخفاجي ج4 ص278: «وفي بعض طرقه، فقال عمر: إن النبي «صلى الله عليه وآله» يهجر».

وفي بحار الأنوار ج22 ص468: فقام بعض من حضر يلتمس دواة وكتفاً، فقال عمر: «ارجع، فإنه يهجر» و ص498 عن سليم: «فقال رجل منهم: إن رسول الله «صلى الله عليه وآله» يهجر» كما في الإرشاد أيضاً.

وفي شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج6 ص51: «فقال عمر كلمة معناها: إن الوجع قد غلب على رسول الله «صلى الله عليه وآله»..»

وفي العبر وديوان المبتدأ والخبر: «وقال بعضهم: إنه يهجر، وقال بعضهم: «أهجر»؟ مستفهماً.

وقال الحلبي: فقال بعضهم.. أي وهو سيدنا عمر: إن رسول الله «صلى الله عليه وآله» = = قد غلبه الوجع».

وفي بحار الأنوار ج36 ص277 عن علي «عليه السلام»: أنه قال لطلحة: «أليس قد شهدت رسول الله «صلى الله عليه وآله» حين دعا بالكنف ليكتب فيها ما لا تضل الأمة بعده ولا تختلف، فقال صاحبك ما قال: «إن رسول الله يهجر»، فغضب رسول الله «صلى الله عليه وآله» وتركها؟!

وفي الطرائف: وفي رواية ابن عمر من غير كتاب الحميدي قال عمر: «إن الرجل ليهجر».

وفي كتاب الحميدي قالوا: «ما شأنه هجر»؟!

([4]) راجع: الملل والنحل (ط دار المعرفة) ج1 ص23 و (بهامش الفصل لابن حزم) ج1 ص20 و (ط سنة 1410هـ) ج1 ص30 والسقيفة وفدك للجوهري ص76 و 77 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج6 ص52 عنه، والمواقف للإيجي (ط دار الجيل سنة 1417هـ) ج3 ص650 وشرح المواقف للقاضي الجرجاني (مطبعة السعادة ـ مصر سنة 1325هـ) ج8 ص376 وراجع: المعيار والموازنة = = (هامش) ص210 وجواهر المطالب في مناقب الإمام علي لابن الدمشقي ج2 (هامش) ص172 عن الشريف الجرجاني في أواخر شرحه على كتاب المواقف للإيجي (ط إسلامبول) ص619 و (ط الهند) ص746 و (ط مصر) ص376 وشواهد التنزيل للحسكاني ج1 (هامش) ص338.

([5]) راجع: السيرة الحلبية ج3 ص208 والمسترشد للطبري ص116 ودلائل الصدق ج3 ق1 ص4 عن ابن روزبهان. وعن البداية والنهاية ج5 ص242 والسيرة النبوية لابن كثير ج4 ص441 وسبل الهدى والرشاد ج6 ص250 ومستدرك سفينة البحار ج5 ص37 وكتاب للشافعي ج1 ص99 وفقه السنة ج1 ص259 وإختلاف الحديث ص497 وكتاب المستدرك للشافعي ص29 و 160 وعن مسند أحمد ج1 ص209 وج6 ص249 وعن صحيح البخاري ج1 ص166 و 175 وسنن ابن ماجة ج1 ص389 وسنن النسائي ج2 ص84 والسنن الكبرى للبيهقي ج2 ص304 وج3 ص82 وعن فتح الباري ج1 ص464 وج5 ص269 ومسند ابن راهويه ج3 ص831 والمعجم الأوسط ج5 ص180 وج6 ص253 وسنن الدارقطني ج1 ص382 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج10 ص184 وج13 ص33 وكنز العمال ج8 ص311 والطبقات الكبرى لابن سعد ج2 ص215 و 221 والثقات ج2 ص131 والكامل ج6 ص133 وتاريخ بغداد ج3 ص443 وتاريخ الأمم والملوك ج2 ص439.

([6]) منهاج السنة ج4 ص91.

([7]) المواقف للإيجي ج3 ص609 والأربعين في أصول الدين للرازي ج2 ص92.






موقع الميزان




رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 08:33 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية