هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التوظيف والتعيين والإست... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 80 ]       »     دورة : مهارات التخطيط المالي و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : اساسيات التأمين [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 75 ]       »     دورة : تحليل البيانات والقوائم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 73 ]       »     دورة : السلامة والصحة المهنية ... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 70 ]       »     دورة : آليات الرقابة الحديثة و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 112 ]       »     دورة : تكنولوجيا التميز والإبد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 97 ]       »     دورة : القيادة عالية الإنجاز و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : فنون العرض والتقديم وال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 102 ]       »     دورة : الإدارة الفعالة للمختبر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 103 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
#1  
قديم 07-02-2013, 11:37 PM
عقيلة الطالبيين
موالي فعال
عقيلة الطالبيين غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5057 يوم
 أخر زيارة : 08-16-2023 (09:31 AM)
 المشاركات : 451 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الروايات الواردة عن العدل الإلهي:



الروايات الواردة عن العدل الإلهي:
1-الروايات إما واردة في مدح العدل و توصيفه مثل ما ورد عن أمير المؤمنين علي عليه السلام في عبارات كثيرة [العدل خير الحكم] و [العدل أقوى أساس]و [العدل رأس الإيمان و جماع الإحسان] و [ إجعل الدين كهفك و العدل سيفك تنج من كل سوء و تظفر على كل عدو] و [ العدل يصلح البرية] و [ العدل أفضل سجية]المستدرك ج11 ص318
و هناك عبارة للرسول(ص) أيضا في هذا المجال أنه قال [ العدل ميزان الله في الأرض فمن أخذه قاده إلى الجنة و من تركه ساقه إلى النار] المستدرك ج 11 ص 317و قال أبو عبدالله (ع):[ العدل أحلى من الماء يصيبه الظمآن ما أوسع العدل إذا عدل فيه و إن قلّ] و قال أيضا (ع) :[ العدل أحلى من الشهد و ألين من الزبد و أطيب ريحا من المسك] الكافي ج 2 ص 146-146
2- أو قائلة و شارحة للعدل الإلهي مثل ما ورد عن أبي عبدالله (ع) أنه قال :[ إن الله أجل و أعظم من أن يترك الأرض بغير إمام عادل ]الكافي ج1 ص178
أو ما ورد عن أبي عبدالله أنه قال :[ إن الله تبارك و تعالى عدل يأخذ للمظلوم من الظالم ]الكافي ج2 ص 344
و هناك قول عن الإمام السجاد أنه قال :[ إن الله عدل يأخذ للضعيف من القوي ]الكافي ج 4 ص 257
سئل الإمام علي (ع) عن التوحيد و العدل فقال :[ التوحيد أن لا تتوهمه و العدل أن لا تتهمه] و قال ابن أبي الحديد شارحا لعبارة الإمام علي (ع) هذان ركنان هما ركنا علم الكلام و هما شعار أصحابنا المعتزلة لنفهم المعاني القديمة التي يثبتها الأشعري و أصحابه و لتنزيههم الباري سبحانه عن فعل القبيح و معنى قوله أن لا تتوهمه أن لا تتوهمه جسما أو صورة أو في جهة مخصوصة أو مالئا لكل الجهات كما ذهب إليه قوم أو نوراً من الأنوار أو قوة سارية في جميع العالم كما قاله قوم أو من جنس الأعراض التي تحل المحل و ليس بعرض كما قاله الأنصاري أو تحله المعاني و الأعراض فمتى توهم على شيء من هذا فقد خولف التوحيد ، و أما الركن الثاني فهو أن لا تتهمه أي أن لا تتهمه في أنه أجبرك على القبيح و يعاقبك عليه و حاشاه من ذلك و لا تتهمه في أنه مكّن الكذابين من المعجزات فأضلّ بهم الناس و لا تتهمه في أنه كلفك ما لا تطيقه و غير ذلك من مسائل العدل التي تذكرها أصحابنا مفصلة في كتبهم كالعوض عن الألم فإنه لابد منه و الثواب على فعل الواجب فإنه لابد منه و صدق وعده و وعيده فإنه لابد منه.شرح نهج البلاغة لابن أبي حديد ج 20 ص227
و روي عن الصدوق عن الصادق (ع) أن رجلا قال له إن أساس الدين التوحيد و العدل و علمه كثير و لابد لعاقل منه فأذكر ما يسهل الوقوف عليه و يتهيأ حفظه فقال عليه السلام :[ أما التوحيد فأن لا تجوز على ربك ما جاز عليك و أما العدل فأن لا تنسب إلى خالقك ما لامك عليه] التوحيد باب معنى التوحيد و العدل الحديث الأول ص 96
و قال علي (ع):[و أشهد أنه عدل عدل و حكم فضل] نهجج البلاغة الخطبة 214
و قال عليه السلام [ الذي صدق ي ميعاده و إرتفع عن ظلم عباده و قام بالقسط في خلقه و عدل عليهم في حكمه ]نهج البلاغة الخطبة 185
و قال عليه السلام [ الذي أعطى حلمه فعضى و عدل في كل ما قضى]الخطبة 191
و قال عليه السلام[اللهم إحملني على عفوك و لا تحملني على عدلكٍ]الخطبة 227
3- الروايات التي تضع العدل من جزء أهم صفات المؤمن مثل :
قال علي بن الحسين (ع) عن الرسول (ص) أنه قال :[ ثلاث منجيات : خوف الله في السر و العلانية و العدل في الرضا و الغضب و القصد في الغنى و الفقر ...]وسائل الشيعة ج1ص105
عن علي (ع) أنه قال :[الإيمان على أربعة أركان الصبر و اليقين و العدل و الجهاد]المستدرك ج11ص 16
سُئل أمير المؤمنين عن الإيمان فقال (ع) [ إن الله عزوجل جعل الإيمان على أربع دعائم :على الصبر و اليقين و العدل و الجهاد...]الكافي ج2ص50
و بالأخير ننقل لكم رأي العلامة السيد محمد حسين الطباطبائي في نفي الظلم عن الله سبحانه و تعالى ص 324 ج15 حيث قال من لوازم معنى الظلم المتساوية له فعل الفاعل و تصرفه ما لا يملكه من الفعل و التصرف و يقابله العدل و لازمه أنه فعل الفاعل و تصرفه ما يملكه و من هنا يظهر أن أفعال الفواعل التكوينية من حيث هي مملوكة لها تكوينا لا يتحقق فيها معنى الظلم لأن فرض صدور الفعل عن فاعله تكويناً مساوق لكونه مملوكا له بمعنى قيام وجوده به قياما لا يستقل دونه و لله سبحانه و تعالى ملك مطلق فبسط على الأشياء من جميع جهات وجودها لقيامها به تعالى من غير عنى عنه و إستقلال دونه فأي تصرف به فيها مما يسرها أو يسوؤها أو ينفعها أو يضرها ليس من الظلم في شيء و إن شئت فقل عدل بمعنى ما ليس بظلم فله أن يفعل ما يشاء و له أن يحكم ما يريد كل ذلك بحسب التكوين.
فله تعالى ملك مطلق بذاته و لغيره من الفواعل التكوينية ملك تكويني بالنسبة إلى فعله حسب الإعطاء و الموهبة الإلهية و هو ملك في طول ملكه تعالى و هو المالك لما ملكها و المهيمن على ما عليه سلطها .
و من جملة هذه الفواعل النوع الإنساني بالنسبة إلى أفعاله و خاصة ما نسميه بالأفعال الإختيارية و الإختيار الذي يتعين به هذه الأفعال فالواحد منا يجد من نفسه عيانا أنه يملك الإختيار بمعنى إمكان الفعل و الترك معا فإن شاء فعل و إن لم يشأ ترك فهو يرى نفسه حرا يملك الفعل و الترك أي فعل و ترك كانا، بمعنى إمكان صدور كل منهما عنه، إلى أن يقول بأنه من الضروري أن ينتصب على المجتمع و القوانين الجارية فيها من يجريها على ما هي عليه و هو مسؤول عما نصب له و خاصة بالنسبة إلى أحكام الجزاء و قد دلت البراهين العقلية و أيدها تواتر الأنبياء و الرسل من قبله تعالى و هي أحكام و وظائف إنسانية تهدي إليها الفطرة الإنسانية و تضمن سعادة حياته و تحفظ مصالح مجتمعه و هذه الشريعة السماوية الفطرة واضعها هو الله سبحانه و مجريها من حيث الثواب و العقاب و موطنها موطن الرجوع إليه تعالى و مقتضى تشريعه تعالى هذه الشرائع السماوية و إعتباره نفسه مجريا لها أنه أوجب على نفسه إيجابا تشريعياً و ليس بالتكويني أن لا يناقض نفسه و لا يتخلف بإهمال أو إلغاء جزاء يستوجبه خلاف أو إعمال جزاء لا يستحقه عمل كتعذيب الغافل الجاهل بعذاب المتعمد المعاند و أخذ المظلوم بإثم الظالم و إلا كان ظلما منه تعالى على ذلك علوا كبيرا و لعل هذا معنى ما يقال إن الظلم مقدور له تعالى لكنه ليس بواقع البتة لأنه نقص كمال يتنزه عنه تعالى ففرض الظلم منه تعالى من فرض المحال و هو المستفاد من قوله تعالى [ و ما كنا ظالمين ] و قوله تعالى [ و ما ربك بظلام للعبيد] فظاهر الآيات أنها ليست من قبيل السالبة بانتفاء الموضوع كما يومي إليه تفسير من فسرها بأن المعنى أن الله لا يفعل فعلا لو فعله غيره لكان ظالماً.كتاب الميزان ج15 الطبعة الثانية




رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 06:10 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية