هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : التخطيط والإشراف على بر... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 24 ]       »     دورة : المعايير الحديثة لنظم ا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 28 ]       »     دورة : المعايير الحديثة لنظم ا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 22 ]       »     المحامية رباب المعبي : حكم لصا... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 91 ]       »     المحامية رباب المعبي تحصل على ... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 232 ]       »     تطبيق طبيب استشاري الأسرة [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 293 ]       »     محكمة الاستئناف بالرياض تُلزم ... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 382 ]       »     دورة : أفضل الممارسات في استخد... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 554 ]       »     دورة : مهارات الكتابة الإحتراف... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 546 ]       »     رواية درب العشق [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 594 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
 
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
#1  
قديم 10-19-2011, 06:45 AM
السيد عباس ابو الحسن
المشرف العام
السيد عباس ابو الحسن غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 11
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5454 يوم
 أخر زيارة : 11-30-2012 (04:20 PM)
 المشاركات : 735 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لفرق بين شَرَى واشْتَرَى في التعبير القرآني



لفرق بين شَرَى واشْتَرَى في التعبير القرآني

موقع أسرار الإعجاز البياني للقرآن الكريم

قال الله تعالى في سورة يوسف : ﴿ وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ * َقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ (يوسف:20-21) ، فاستعمل سبحانه الفعل :( شرى ) في الآية الأولى ، والفعل :( اشترى ) في الثانية ، فدل أن بينهما فرثًا في المعنى ، فما هذا الفرق ؟
أولاً- ويجيب الدكتور أنس العمايرة عن ذلك ، فيقول :
( شَرَى واشْتَرَى ) كلمتان قرآنيتان متفقتان في الجذر اللغوي : ( شري ) ، كثير من أصحاب المعاجم ساوى بين الصيغتين ؛ كابن فارس في المقاييس ، وابن منظور في اللسان ؛ إذ يقول : « شَرى الشيءَ يَشْريه شِرىً وشِراءً واشْتَراه سَواءٌ ، وشَراهُ واشْتَراه ُ: باعَه . قال الله تعالى :﴿ وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ (يوسف:20) » . وكذا الفيروزآبادي ؛ إذ يقول :« شَراهُ يَشْرِيه : مَلَكَه بالبيع ، وباعَهُ كاشْتَرَى ... وكلُّ مَنْ تَرَكَ شيئاً ، وتَمَسَّكَ بغيرِهِ ، فقَدِ اشْتَراهُ ؛ ومنه :﴿ اشْتَرَوُا الضَّلاَلَةَ بالهُدَى » . وإلى ذلك ذهب الرازي ، والفيومي ، وهو مذهب الجوهري وأبي البقاء ؛ إذ يقول : « كل من ترك شيئا ، وتمسك بغيره ، فقد اشتراه » . ويوضح ذلك الفيومي ، فيقول : « وإنما ساغ أن يكون الشراء من الأضداد ؛ لأن المتبايعين تبايعًا الثمن والمثمن ، فكلّ من العوضين مبيع من جانب ، ومشري من جانب » . وإلى ذلك ذهب بعض المفسرين كالبغوي الذي يرى أن كلتيهما تؤديان نفس المعنى ، فيقول :« ﴿ فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ (النساء:74) قيل : نزلت في المنافقين . ومعنى يشرون . أي : يشترون » . وإلى ذلك ذهب القرطبي ، و الشوكاني ؛ إلا أن بينهما تضادًّا في المعنى ، في لغة القرآن ، كما سيتضح لك ذلك بعد قليل .
حول الأصل اللغوي :
الكلمتان يجمعهما الأصوات الثلاثة : ( ش ر ي ) ، وهي دالة في أصل اللغة على : البيع والشراء مُمَاثَلةً ، وفي ذلك يقول ابن فارس : « الشين والراء والحرف المعتل أصول ثلاثة : أحدهما : يدل على تعارض من الاثنين في أمرين أخذًا وإعطاءً مُمَاثَلةً ، والآخر : نبتٌ ، والثالث : هَيْجٌ في الشيء وعلُوّ .. فالأول قولهم : شَرَيتُ الشيء واشتريتُه ؛ إذا أخذته من صاحبه بثمنه . وربما قالوا : شريتُ ؛ إذا بعتَ ، قال الله تعالى : ﴿ وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ (يوسف:20) ، ومما يدل على المماثلة قولهم : هذا شَرْوَى هذا . أي : مِثْلُه . وفُلاَنٌ شَروَى فلانٍ ... » .
وقال شهاب الدين الهائم المصري (ت:815) :« ﴿ اشتروا الضلالة بالهدى : استبدلوا . وأصل هذا أن من اشترى شيئا بشيء فقد استبدل منه . واشتقاق الاشتراء من الشروى ، وهو: الميل ؛ لأن المشترى يعطى شيئًا ويأخذ شيئًا . والاشتراء : أخذ الشيء الثَمِن عِوَضًَا ، وهو الابتياع ، والشراء : البيع ، يمد ويقصر ، ومنه : ﴿ وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ(يوسف:20)، ويستعمل للابتياع ، كما يستعمل الاشتراء للبيع أيضًا ، والباء تدخل على المتروك » .
قال الراغب :« الشراء والبيع متلازمان ، فالمشترى دافع الثَّمَن وآخذ المُثْمَنِ ، والبائع دافع المُثْمَنِ وآخذا الثَّمَن ، هذا إذا كانت المُبايعة والمُشَارَاةُ بِنَاضٍّ وسِلْعَةٍ . فأما إذا كان بيع سلعة بسلعة صح أن يُتَصَورَ كلُ واحد منهما مُشتريًا وبائعًا ؛ ومن هذا الوجه صار لفظ البيع والشراء يستعمل كل واحد منهما في موضع الآخر ... ويجوز الشراء والاشتراء في كل ما يَحْصُلُ به شئٌ ؛ نحو : ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ (آل عمران:77) ... » .
1- شَرَى ( بـاع وأخذ الثمن )
( شَرَى ) فعل ماض ثلاثي ، ورد في القرآن الكريم في أربعة مواضع بالصيغ التالية : ( شَرَوْا ، َشَرَوْه ُ، يَشْرِي ، يَشْرُونَ ) ، وجاءت كلها بمعنى : بـاع وأخذ الثمن ، سواء أكان البيع لسلعة ، أم للدنيا ، أم للنفس . وهذا موافق لِما ذهب إليه أكثر العرب ، يقول الأزهري : « وللعرب في شَرَوْا واشْتَرَوْا مَذْهبان ، فالأَكثر منهما أَن يكون شَرَوا : باعُوا ، واشْتَرَوا : ابْتاعوا . وربما جعلُوهما بمَعنى : باعوا » . وقال الراغب :« وشريت بمعنى: بعت أكثر» . وجاء في المعجم الوسيط : « شراه: باعه ؛ ومن ذلك قوله تعالى :﴿ وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ (يوسف:20) ، فالآية تتحدث عن يوسف عليه السلام، وتخبر أن الذين أخرجوه من البئر قاموا ببيعه مقابل ثمن قليل » .
ومثلها كذلك: ﴿ فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ ﴾(النساء:74) . أي : يبيعون الحياة الدنيا لله مقابل الأجر والثواب والجنة في الآخرة .
وقال تعالى :﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ (البقرة:207) . أي : يبيع نفسه لله لنيل مرضاته وجنته ، وكذا قوله تعالى :﴿ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (البقرة:102) ؛ إذ تتحدث عن اليهود ، فقد باعوا أنفسهم وحرموها الجنة والإيمان مقابل عرض زائل في الدنيا . قال ابن كثير: « أي بئس البديل ما استبدلوا به من السحر عوضا عن الإيمان ومتابعة الرسول لو كان لهم علم بما وُعِظوا به » .
فإذن : هذه أربعة مواضع– لا خامس لها- ذُكِرتْ فيها الكلمة ، وجاءت كلها بمعنى : باع ، وبالتالي أستطيع أن أجزم أن معنى هذه الكلمة في القرآن هو : باع ، وإن ساوت معظم كتب اللغة بينها ، وبين اشترى على عادتها في التوسعة في الاستعمال اللغوي .
ومن الملاحظ أن ( باء البدل ) دخلت على المأخوذ دون المتروك . أي : دخلت على المادة المأخوذة ، لا على المادة المتروكة ، فدخلت على ( الدراهم ) التي أخذها من ترك يوسف وباعه ﴿ وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ ، وكذا دخلت على الآخرة في قوله تعالى :﴿ فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ ، وهذا خلاف لما تقرره كتب اللغة من أن الباء تدخل على المتروك .
2- اشْتَرَى ( أخذ السلعة ودفع الثمن )
( اشْتَرَى ) فعل ماض خماسي ، ورد بالاشتقاقات التالية : ( اشْتَرَى ، اشْتَرَاه ، اشْتَرَوُا، يَشْتَرِي ، يَشْتَرُونَ ، وَلا تَشْتَرُوا ، لا نَشْتَرِي ، لِيَشْتَرُوا ) . وقد ورد في القرآن الكريم إحدى وعشرين مرة ، كلها كانت بمعنى : دفع الثمن وأخذ ما يقابله . جاء في المعجم الوسيط :« واشتراه : أخذه بثمن . من ذلك قوله تعالى :﴿ َقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِنْ مِصْرَ لامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ (يوسف:21) . أي : الذي دفع الثمن وأخذ يوسف من الذين باعوه .
وقال تعالى :﴿ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ (البقرة:102) ، الحديث عن اليهود السحرة الذين نبذوا التوراة وراء ظهورهم وكذبوا محمدًا e ، هؤلاء علموا أن ليس لهم نصيب في الآخرة ؛ لأنهم استبدلوا السحر بالإيمان ، فهم باعوا الإيمان والإسلام الذي جاء به سيد الأنام e مقابل أخذهم السحر وعملهم به . فمعنى اشتراه هنا : أخذه ، والضمير عائد على السحر .
وقال تعالى :﴿ إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ (التوبة:111) . أي : اشترى الله Y أنفس المؤمنين وأخذها منهم– وذلك في جهاد الأعداء- وأعطاهم الثمن وهو الجنة .
وقال تعالى :﴿ فَيُقْسِمَانِ بِاللَّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لا نَشْتَرِي بِهِ ثَمَناً (المائدة:106) . أي : لا نأخذ مقابل قَسَمِنَا وحلفِنا كاذبين عوضًا » .
وقال تعالى: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ (البقرة:16) . أي : أخذوا الضلالة وفضلوها ودفعوا الهدى واستغنوا عنه واستبدلوه .
وقريب من هذا المعنى كل من الآيات التالية :﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (البقرة:86) ، ﴿ بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ (البقرة:90) ، ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ (البقرة:175) ، ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالأِيمَانِ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (آل عمران:177) ، ﴿ اشْتَرَوْا بِآياتِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِهِ (التوبة:9) ، ﴿ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ (آل عمران:187) ، ﴿ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً(البقرة:79) ، ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلا النَّارَ (البقرة:174) ، ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُولَئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ (آل عمران:77) ، ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ (النساء:44) ، ﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً (لقمان:6) ، إما أخذ الغناء مقابل الثمن ، أو أخذ الشرك مقابل الإيمان ، أو اختيار حديث الباطل على حديث الحق ، أو ما يضر على ما ينفع .
وجاء بالنفي في موضع :﴿ وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ خَاشِعِينَ لِلَّهِ لا يَشْتَرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلاً (آل عمران:199) ، وهو إخبار ومدح لفئة من أهل الكتاب المؤمنين بمحمد e الذين من صفاتهم أنهم لا يأخذون ثمنا قليلاً مقابل آيات الله .



 توقيع : السيد عباس ابو الحسن

يــــا لـثارات الـــزهــــــراء







رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 01:05 PM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية