![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
#11 |
مشرف عام
![]() |
![]() 11 - دعوات الراوندي : عن الصادق ، عن آبائه عليهم السلام قال : من لم يسأل الله من فضله افتقر . ‹ صفحة 297 › ومن دعائهم عليهم السلام : " اللهم إني أسئلك من فضلك الواسع الفاضل المفضل رزقا واسعا حلالا طيبا بلاغا للآخرة والدنيا ، هنيئا مريئا صبا صبا من غير من من أحد إلا سعة من فضلك ، وطيبا من رزقك ، وحلالا من واسعك ، تغنيني به عن فضلك أسأل ، ومن يدك الملأى أسأل ، ومن خيرتك أسأل ، يا من بيده الخير وهو على كل شئ قدير " . ومن دعاء أمير المؤمنين عليه السلام : اللهم صن وجهي باليسار ، ولا تبتذل جاهي بالأقتار ، فأسترزق طالبي رزقك ، وأستعطف شرار خلقك ، وابتلى بحمد من أعطاني وافتتن بذم من منعني ، وأنت من وراء ذلك ولي الاعطاء والمنع ، إنك على كل شئ قدير ( 1 ) اللهم اجعل نفسي أول كريمة تنتزعها من كرائمي ، وأول وديعة ترتجعها من ودائع نعمك عندي . |
![]() |
![]() |
#12 |
مشرف عام
![]() |
![]() 12 - عدة الداعي : عن الصادق عليه السلام لطلب الرزق : " يا الله يا الله يا الله أسألك بحق من حقه عليك عظيم ، أن تصلي على محمد وآل محمد ، وأن ترزقني العمل بما علمتني من معرفة حقك ، وأن تبسط علي ما حظرت من رزقك . |
![]() |
![]() |
#13 |
مشرف عام
![]() |
![]() 13 - مصباح الأنوار : عن أبي جعفر عليه السلام قال : زارت فاطمة رسول الله صلى الله عليه وآله ذات يوم فقال : يا بنية ألا أزودك ؟ قالت : بلى يا رسول الله فقال : قولي " الله ربنا ورب كل شئ ، منزل التوراة والإنجيل والزبور والفرقان ، فالق الحب والنوى ، أعوذ بك من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها ، أنت الأول فليس قبلك أحد ، وأنت الاخر فليس بعدك أحد ، وأنت الظاهر فليس فوقك أحد ، وأنت الباطن فليس دونك أحد ، اقض عني الدين وأغنني من الفقر . |
![]() |
![]() |
#14 |
مشرف عام
![]() |
![]() 14 - الكتاب العتيق الغروي : دعاء " اللهم كما صنت وجهي عن السجود إلا لك ، فصنه عن طلب الرزق إلا منك ، اللهم قوني على ما خلقني له ، ولا تشغلني بما تكفلت لي به ، واعصمني مما تعاقبني عليه . |
![]() |
![]() |
#15 |
مشرف عام
![]() |
![]() 15 - الكتاب العتيق الغروي : دعاء في سجدة الشكر لطلب الرزق " يا من لا يزيد ملكه حسناتي ‹ صفحة 298 › ولا تشينه سيئاتي ، ولا ينقص خزائنه غناي ، ولا يزيد فيها فقري ، صل على محمد وآل محمد ، وأثبت رجاءك في قلبي ، واقطع رجائي عمن سواك ، حتى لا أرجو إلا إياك ، ولا أخاف إلا منك ، ولا أثق إلا بك ، ولا أتكل إلا عليك ، وأجرني من تحويل ما أنعمت به علي في الدين والدنيا والآخرة أيام الدنيا ، برحمتك يا أرحم الراحمين . |
![]() |
![]() |
#16 |
مشرف عام
![]() |
![]() 16 - الاختصاص : عن القاسم بن بريد ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقلت : جعلت فداك قد كان الحال حسنا وإن الأشياء اليوم متغيرة ، فقال : إذا قدمت الكوفة فاطلب عشرة دراهم ، فإن لم تصبها فبع وسادة من وسائدك بعشرة دراهم ، ثم ادع عشرة من أصحابك واصنع لهم طعاما ، فإذا أكلوا فاسألهم فيدعوا الله لك ، قال : فقدمت الكوفة ، فطلبت عشرة دراهم فلم أقدر عليها حتى بعت وسادة لي بعشرة دراهم كما قال ، وجعلت لهم طعاما ودعوت أصحابي عشرة ، فلما أكلوا سألتهم أن يدعوا الله لي ، فما مكثت حتى مالت علي الدنيا ( 1 ) . تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . |
![]() |
![]() |
#17 |
مشرف عام
![]() |
![]() -17 الكتاب العتيق الغروي : دعاء الرزق مروي عن علي بن الحسين صلوات الله عليهما " اللهم سألت عبادك قرضا مما تفضلت به عليهم ، وضمنت لهم منه خلفا ، ووعدتهم عليه وعدا حسنا فبخلوا عنك فكيف بمن هو دونك إذا سألهم ، فالويل لمن كانت حاجته إليهم فأعوذ بك يا سيدي أن تكلني إلى أحد منهم ، فإنهم لو يملكون خزائن رحمتك لأمسكوا خشية الانفاق بما وصفتهم ، وكان الانسان قتورا . اللهم اقذف في قلوب عبادك محبتي ، وضمن السماوات والأرض رزقي ، وألق الرعب في قلوب أعدائك مني ، وآنسني برحمتك ، وأتمم على نعمتك ، واجعلها موصولة بكرامتك إياي ، وأوزعني شكرك ، وأوجب لي المزيد من لدنك ، ولا تنسني ، ولا تجعلني من الغافلين ، أحبني وحببني وحبب إلى ما تحب من القول والعمل حتى أدخل فيه بلذة ، وأخرج منه بنشاط ، وأدعوك فيه بنظرك مني إليه لأدرك به ما عندك من فضلك الذي مننت به على أوليائك وأنال به طاعتك إنك ‹ صفحة 299 › قريب مجيب . رب إنك عودتني عافيتك ، وغذوتني بنعمتك ، وتغمدتني برحمتك ، تغدو وتروح بفضل ابتدائك ، لا أعرف غيرها ، ورضيت مني بما أسديت إلي أن أحمدك بها شكرا مني عليها ، فضعف شكري لقلة جهدي ، فامنن على بحمدك كما ابتدأتني بنعمتك ، فبها تنم الصالحات ، فلا تنزع مني ما عودتني من رحمتك ، فأكون من القانطين ، فإنه لا يقنط من رحمتك إلا الضالون . رب إنك قلت " وفي السماء رزقكم وما توعدون " وقولك الحق ، وأتبعت ذلك منك باليمين لاكون من الموقنين ، فقلت : " فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون " فعلمت ذلك علم من لم ينتفع بعلمه حين أصبحت وأمسيت وأنا مهتم بعد ضمانك لي وحلفك لي عليه هما أنساني ذكرك في نهاري ونفا عني النوم في ليلي ، فصار الفقر ممثلا بين عيني وملاء قلبي أقول : من أين ؟ وإلى أين ؟ وكيف أحتال ؟ ومن لي ؟ وما أصنع ؟ ومن أين أطلب ؟ وأين أذهب ومن يعود على ؟ أخاف شماتة الأعداء ، وأكره حزن الأصدقاء ، فقد استحوذ الشيطان على إن لم تداركني منك برحمة تلقي بها في نفسي الغنى ، وأقوى بها على أمر الآخرة والدنيا . فارضني يا مولاي بوعدك كي أوفي بعهدك ، وأوسع على من رزقك ، واجعلني من العاملين بطاعتك حتى ألقاك سيدي وأنا من المتقين . اللهم اغفر لي وأنت خير الغافرين ، وارحمني وأنت خير الراحمين ، واعف عني وأنت خير العافين ، وارزقني وأنت خير الرازقين ، وأفضل على وأنت خير المفضلين وتوفني مسلما وألحقني بالصالحين ، ولا تخزني يوم القيامة يوم يبعثون ، يوم لا ينفع مال ولا بنون ، يا ولي المؤمنين . اللهم إنه لا علم لي بموضع رزقي ، وإنما أطلبه بخطرات تخطر على قلبي فأجول في طلبه في البلدان ، وأنا مما أحاول طالب كالحيران ، لا أدري في سهل أو في جبل أو في أرض أو في سماء أو في بحرا أو في بر وعلى يدي من هو ؟ ومن ‹ صفحة 300 › قبل من ؟ وقد علمت أن علم ذلك كله عندك ، وأن أسبابه بيدك ، وأنت الذي تقسمه بلطفك وتسببه برحمتك فاجعل رزقك لي واسعا ، ومطلبه سهلا ، ومأخذه قريبا ولا تعنني بطلب ما لم تقدر لي فيه رزقا ، فإنك غني من عذابي ، وأنا إلى رحمتك فقير فجد على بفضلك يا مولاي إنك ذو فضل عظيم . |
![]() |
![]() |
#18 |
مشرف عام
![]() |
![]() 18 - مهج الدعوات : دعاء لمولانا ومقتدانا أمير المؤمنين عليه السلام يعلق على الانسان عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله أنه قال : من تعذر عليه رزقه ، وتغلقت عليه مذاهب المطالب في معاشه ، ثم كتب له هذا الكلام في رق ظبي أو قطعة من أدم وعلقه عليه ، أو جعله في بعض ثيابه التي يلبسها فلم يفارقه ، وسع الله رزقه وفتح عليه أبواب المطالب في معاشه من حيث لا يحتسب . " اللهم لا طاقة لفلان بن فلان بالجهد ، ولا صبر له على البلاء ، ولا قوة له على الفقر والفاقة ، اللهم فصل على محمد وآل محمد ، ولا تحظر على فلان بن فلان رزقك ، ولا تقتر عليه سعة ما عندك ، ولا تحرمه فضلك ، ولا تحسمه من جزيل قسمك ولا تكله إلى خلقك ولا إلى نفسه ، فيعجز عنها ويضعف عن القيام فيما يصلحه ويصلح ما قبله ، بل تنفرد بلم شعثه ، وتولى كفايته ، وانظر إليه في جميع أموره إنك إن وكلته إلى خلقك لم ينفعوه وإن ألجأته إلى أقربائه حرموه ، وإن أعطوه أعطوه قليلا نكدا وإن منعوه منعوه كثيرا ، وإن بخلوا بخلوا وهم للبخل أهل . اللهم أغن فلان بن فلان من فضلك ، ولا تخله منه ، فإنه مضطر إليك ، فقير إلى ما في يدك ، وأنت غني وأنت به خبير عليم ، ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شئ قدرا ، إن مع العسر يسرا ، إن مع العسر يسرا ومع يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ( 1 ) . |
![]() |
![]() |
#19 |
موالي ملكي
![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد مشكور على نشرك لعلوم أهل البيت عليهم السلام؛ وجزاك الله الجنة. |
![]() ![]() |
![]() |
#20 |
موالي ملكي
![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد مشكور على نشرك لعلوم أهل البيت عليهم السلام؛ وجزاك الله الجنة. |
![]() ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |