![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
• تقف عَلَى الضريح وتقول: اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبَا الْحَسَنِ عَلِيٍّ بْنَ مُحَمَّدٍ الزَّكِيَّ الرّاشِدَ النُّورَ الثّاقِبَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفِيَّ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سِرَّ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبْلَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا آلَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خِيرَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفْوَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا أَمِينَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَقَّ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبِيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ الأَنْوارِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا زَيْنَ الأَبْرارِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سَلِيلَ الأَخْيارِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عُنْصُرَ الأَطْهارِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ الرَّحْمنِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا رُكْنَ الإِيمانِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلَى الْمُؤْمِنِينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ الصّالِحينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَلَمَ الْهُدى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَلِيفَ التُّقى اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَمُودَ الدِّينِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ خاتَمِ النَّبِيِّينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ فاطِمَةَ الزَّهْراءِ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمِينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الأَمِينُ الْوَفِيُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْعَلَمُ الرَّضِيُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الزّاهِدُ التَّقِيُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الحُجَّةُ عَلَى الْخَلْقِ أَجْمَعِينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا التّالِي لِلْقُرْآنِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْمُبَيِّنُ لِلْحَلالِ مِنَ الْحَرامِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَلِيُّ النّاصِحُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الطَّرِيقُ الْواضِحُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّجْمُ الّلائِحُ.
أَشْهَدُ يا مَوْلايَ يا أَبَا الْحَسَنِ أَنَّكَ حُجَّةُ اللهِ عَلَى خَلْقِهِ وَخَلِيفَتُهُ فِي بَريَّتِهِ وَأَمينُهُ فِي بِلادِهِ وَشاهِدُهُ عَلَى عِبادِهِ وَأَشْهَدُ أَنَّكَ كَلِمَةُ التَّقْوى وَبابُ الْهُدى وَالْعُرْوَةُ الْوُثْقى وَالْحُجَّةِ عَلَى مَنْ فَوْقَ الأَرْضِ وَمَنْ تَحْتَ الثَّرى وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الْمُطَهَّرُ مِنَ الذُّنُوبِ الْمُبَرَّءُ مِنَ الْعُيُوبِ وَالْمُخْتَصُّ بِكَرامَةِ اللهِ وَالْمَحْبُوُّ بِحُجَّةِ اللهِ وَالْمَوْهُوبِ لَهُ كَلِمَةُ اللهِ وَالرُّكْنُ الَّذِي يَلْجَأُ إِلَيْهِ الْعِبادُ وَتُحْيى بِهِ الْبِلادُ وَأَشْهَدُ يا مَوْلايَ أَنِّي بِكَ وَبِآبائِكَ وَأَبْنائِكَ مُوقِنٌ مُقِرٌّ وَلَكُمْ تابِعٌ فِي ذاتِ نَفْسِه وَشَرائِعِ دِينِي وَخاتِمَةِ عَمَلِي وَمُنْقَلَبِي وَمَثْوايَ وَأَنِّي وَلِيٌّ لِمَنْ والاكُمْ وَعَدُوٌ لِمَنْ عادَاكُمْ مُؤْمِنٌ بِسِرِّكُمْ وَعَلانِيَتِكُمْ وَأَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي وَالسَّلامُ عَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ. • ثمّ قبّل ضريحه وضع خدّك عَلَيْهِ ثمّ الأيسر وقل: اَلّلهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَصَلِّ عَلَى حُجَّتِكَ الْوَفِيِّ وَوَلِيِّكَ الزَّكِيِّ وَأَمِينِكَ الْمُرْتَضى وَصَفِيِّكَ الْهادِي وَصِراطِكَ الْمُسْتَقِيمِ وَالْجادَّةِ الْعُظْمى وَالطَّرِيقَةِ الْوُسْطى نُورِ قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ وَوَلِيِّ الْمُتَّقِينَ وَصاحِبِ الْمُخْلَصِينَ اَلّلهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ وَصَلِّ عَلَى عَلِيٍّ بْنِ مُحَمَّدٍ الرّاشِدِ الْمَعْصُومِ مِنَ الزَّلَلِ وَالطَّاهِرِ مِنَ الْخَلَلِ وَالْمُنْقَطِعِ إِلَيْكَ بِالأَمَلِ الْمَبْلُوِّ بِالْفِتَنِ وَالْمُخْتَبَرِ بِالْمِحَنِ وَالْمُمْتَحَنِ بِحُسْنِ الْبَلْوى وَصَبْرِ الشَّكْوى مُرْشِدِ عِبادِكَ وَبَرَكَةِ بِلادِكَ وَمَحَلِّ رَحْمَتِكَ وَمُسْتَوْدَعِ حِكْمَتِكَ وَالْقائِدَ إِلَى جَنَّتِكَ الْعالِمِ فِي بَرِيَّتِكَ وَالْهادِي فِي خَلِيفَتِكَ الَّذِي ارْتَضَيْتَهُ وَأَنْتَجَبْتَهُ وَاخْتَرْتَهُ لَمَقامِ رَسُولِكَ فِي أُمَّتِهِ وَأَلْزَمْتَهُ حِفْظَ شَرِيعَتِهِ فاسْتَقَلَّ بِأَعْباءِ الْوَصِيَّةِ ناهِضاً بِها وَمُضْطَلِعاً بِحَمْلِها لَمْ يَعْثُرْ فِي مُشْكِلٍ وَلا هَفا فِي مُعْضِلٍ بَلْ كَشَفَ الْغُمَّةَ وَسَدَّ الْفُرْجَةَ وَأَدَّى الْمُفْتَرَضَ اَلّلهُمَّ فَكَما أَقْرَرْتَ ناظِرَ نَبِيِّكَ بِهِ فَرَقِّهِ دَرَجَتَهُ وَأَجْزِلْ لَدَيْكَ مَثُوبَتَهُ وَصَلِّ عَلَيْهِ وَبَلِّغْهُ مِنَّا تَحِيَّةً وَسَلاماً وَآتِنا مِنْ لَدُنْكَ فِي مُولاتِهِ فَضْلاً وَإِحْساناً وَمَغْفِرَةً وَرَضْواناً إِنَّكَ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ. • ثمّ تصلّي صلاة الزيارة فإذا سلّمت فقل: يا ذَا الْقُدْرَةِ الْجامِعَةِ وَالرَّحْمَةِ الْواسِعَةِ وَالْمِنَنِ الْمُتَتابِعَةِ وَاْلآلاءِ الْمُتَواتِرَةِ وَاْلأَيادِي الْجَلِيلَةِ وَالْمَواهِبِ الْجَزِيلَةِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ الصّادِقِينَ وَأَعْطِنِي سُؤْلِي وَاجْمَعْ شَمْلِي وَلُمَّ شَعْثِي وَزَكِّ عَمَلِي وَلا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي وَلا تُزِلَّ قَدَمِي وَلا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً وَلا تُخَيِّبْ طَمَعِي وَلا تُبْدِ عَوْرَتِي وَلا تَهْتِكْ سِتْرِي وَلا تُوحِشْنِي وَلا تُؤْيِسْنِي وَكُنْ بِي رَؤُوفاً رَحِيماً وَاهْدِنِي وَزَكِّنِي وَطَهِّرْنِي وَصَفِّنِي وَاصْطَفِنِي وَخَلِّصْنِي وَاسْتَخْلِصْنِي وَاصْنَعْنِي وَقَرِّبْنِي إِلَيْكَ وَلا تُباعِدْنِي مِنْكَ وَالْطُفْ بِي وَلا تَجْفُنِي وَأَكْرِمْنِي وَلا تُهِنِّي وَما أَسْأَلُكَ فَلا تَحْرِمْنِي وَما لا أَسْأَلُكَ فَاجْمَعْهُ لِي بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَأَسْأَلُكَ بِحُرْمَةِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ وَبِحُرْمَةِ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَبِحُرْمَةِ أَهْلِ بَيْتِ رَسُولِكَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٍّ وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَعَلِيٍّ وَمُحَمَّدٍ وَجَعْفَرٍ وَمُوسَى وَعَلِيٍّ وَمُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَالْحَسَنِ وَالْخَلَفِ الْباقِي صَلَواتُكَ وَبَرَكاتُكَ عَلَيْهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَتُعَجِّلَ فَرَجَ قائِمِهِمْ بِأَمْرِكَ وَتَنْصُرَهُ وَتَنْتَصِرَ بِهِ لِدِينِكَ وَتَجْعَلَنِي فِي جُمْلَةِ النّاجِينَ بِهِ وَالْمُخْلِصِينَ فِي طاعَتِهِ وَأَسْأَلُكَ بِحَقِّهِمْ لَمَّا اسْتَجَبْتَ لِي دَعْوَتِي وَقَضَيْتَ لِي حاجَتِي وَأَعْطيْتَنِي سُؤْلِي وَكَفَيْتَنِي ما أَهَمَّنِي مِنْ أَمْرِ دُنْيايَ وَآخِرَتِي يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يا نُورُ يا بُرْهانُ يا مُنِيْرُ يا مُبِينُ يا رَبِّ اكْفِنِي شَرَّ الشُّرُورِ وَآفاتِ الدُّهُورِ، وَأَسْأَلُكَ النَّجاةَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ. • وقل: يا عُدَّتِي عِنْدَ الْعُدَدِ وَيا رَجائِي وَالْمُعْتَمَدَ وَيا كَهْفي وَالسَّنَدَ يا واحِدُ يا أَحَدُ وَيا قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ أَسْأَلُكَ اَلّلهُمَّ بِحَقِّ مَنْ خَلَقْتَ وَلَمْ تَجْعَلْ فِي خَلْقِكَ مِثْلَهُمْ أَحَداً صَلِّ عَلَى جَماعَتِهِمْ. وادع بما شئت. ![]()
اللهم صلّي و سلّم وبارك على محمّد و على آل محمّد كما صليت و سلمت و باركت على ابراهيم و آل ابراهيم, إنك سميع مجيد.
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن, صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة, و في كل ساعة وليّاً و حافظاً وقائداً و ناصراً و دليلاً و عيناً, حتى تسكنه أرضك طوعاً و تماتعه فيها طويلًا. إن عدّ اهل التقى كانوا أئمتهم, إن قيل من خير أهل الأرض قيل هم |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |