![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
العنوان: [ من معجزات الحسين ع ]
دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - ص 181 - 188 [ معجزاته ( عليه السلام ) ] 96 / 1 - قال أبو جعفر : حدثنا محروز بن منصور ، عن أبي مخنف لوط بن يحيى الأزدي قال : حدثنا عباس بن عبد الله ، عن عبد الله بن عباس ، قال : لقيت ( 6 ) الحسين بن علي وهو يخرج إلى العراق ، فقلت له : يا بن رسول الله ، لا تخرج . قال : فقال لي : يا بن عباس ، أما علمت أن منيتي من هناك ، وأن مصارع ‹ صفحة 182 › أصحابي هناك ؟ ! فقلت له : فأنى لك ذلك ؟ قال : بسر سر لي ، وعلم أعطيته ( 1 ) . 97 / 2 - قال أبو جعفر : حدثنا أبو محمد عبد الله بن محمد البلوى ، قال : حدثنا عمارة بن زيد ، قال : حدثنا إبراهيم بن سعد قال : أخبرني أنه كان مع زهير بن القين حين صحب الحسين ( عليه السلام ) ، فقال له : يا زهير ، إعلم أن ها هنا مشهدي ، ويحمل هذا من جسدي - يعني رأسه - زحر بن قيس ، فيدخل به على يزيد يرجو نواله ( 2 ) ، فلا يعطيه شيئا ( 3 ) . 98 / 3 - قال أبو جعفر : حدثنا أبو محمد سفيان بن وكيع ، عن أبيه وكيع ، عن الأعمش ، قال : قال لي أبو محمد الواقدي وزرارة بن جلح : لقينا الحسين بن علي ( عليهما السلام ) قبل أن يخرج إلى العراق بثلاث ليال ، فأخبرناه بضعف الناس في الكوفة ، وأن قلوبهم معه وسيوفهم عليه ، فأومأ بيده نحو السماء ففتحت أبواب السماء ونزل من الملائكة عدد لا يحصيهم إلا الله ، وقال : لولا تقارب الأشياء وحبوط الأجر لقاتلتهم بهؤلاء ، ولكن أعلم علما أن من هناك مصعدي وهناك مصارع أصحابي ، لا ينجو منهم إلا ولدي علي ( 4 ) . 99 / 4 - قال أبو جعفر : حدثنا محمد بن جنيد عن أبيه جنيد بن سالم بن جنيد ، عن راشد بن مزيد ، قال : شهدت الحسين بن علي ( عليه السلام ) وصحبته من مكة حتى أتينا القطقطانة ( 5 ) ، ثم استأذنته في الرجوع ، فأذن لي ، فرأيته وقد استقبله سبع عقور فكلمه ، فوقف له فقال : ما حال الناس بالكوفة ؟ قال : قلوبهم معك وسيوفهم عليك . ‹ صفحة 183 › قال : ومن خلفت بها ؟ قال : ابن زياد ، وقد قتل مسلم بن عقيل . قال : وأين تريد ؟ قال : عدن . قال له : أيها السبع ، هل عرفت ( 1 ) ماء الكوفة ؟ قال : ما علمنا من علمك إلا ما ( 2 ) زودتنا . ثم انصرف وهو يقول : وما ربك بظلام للعبيد ، قال : كرامة من ولي وابن ولي ( 3 ) . 100 / 5 - قال أبو جعفر : حدثنا أبو محمد عبد الله بن محمد ، قال : حدثنا سعيد ابن شرفي بن القطان ( 4 ) ، عن زفر بن يحيى ، عن كثير بن شاذان ، قال : شهدت الحسين بن علي ( عليهما السلام ) وقد اشتهى عليه ابنه علي الأكبر عنبا في غير أوانه ، فضرب يده إلى سارية المسجد فأخرج له عنبا وموزا فأطعمه ، وقال : ما عند الله لأوليائه أكثر ( 5 ) . 101 / 6 - قال أبو جعفر : وحدثنا سفيان بن وكيع ، عن أبيه ، عن الأعمش ، قال : سمعت أبا صالح السمان ( 6 ) يقول : سمعت حذيفة يقول : سمعت الحسين بن علي ( عليهما السلام ) يقول : والله ليجتمعن على قتلي طغاة بني أمية ، ويقدمهم عمر بن سعد . وذلك في حياة النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، فقلت له : أنبأك بهذا رسول الله ؟ فقال لا . فأتيت النبي فأخبرته ، ‹ صفحة 184 › فقال : علمي علمه ، وعلمه علمي ، وإنا لنعلم ( 1 ) بالكائن قبل كينونته ( 2 ) . 102 / 7 - قال أبو جعفر : حدثنا يزيد بن مسروق ، قال : حدثنا عبد الله بن مكحول ، عن الأوزاعي ، قال : بلغني خروج الحسين بن علي بن أبي طالب ( عليهما السلام ) إلى العراق ، فقصدت مكة فصادفته بها ، فلما رآني رحب بي وقال : مرحبا بك يا أوزاعي ، جئت تنهاني عن المسير ، وأبى الله ( عز وجل ) إلا ذلك ، إن من ها هنا إلى يوم الاثنين منيتي ( 3 ) فسهدت في عد الأيام ، فكان كما قال ( 4 ) . 103 / 8 - قال أبو جعفر : حدثنا عيسى بن ( 5 ) ماهان بن معدان ، قال : حدثنا أبو جابر كيسان بن جرير ، عن أبي النباخ ( 6 ) محمد بن يعلى ، قال : لقيت الحسين بن علي ( عليه السلام ) على ظهر الكوفة وهو راحل مع الحسن يريد معاوية ، فقلت : يا أبا عبد الله أرضيت ؟ فقال : شقشقة هدرت ، وفورة ثارت ، وعربي منحى ، وسم ذعاف ( 7 ) ، وقيعان بالكوفة وكربلاء ، إني والله لصاحبها ، وصاحب ضحيتها ، والعصفور في سنابلها ( 8 ) ، إذا تضعضع نواحي الجبل بالعراق ، وهجهج كوفان الوهل ( 9 ) ، ومنع البر جانبه ، وعطل ‹ صفحة 185 › بيت الله الحرام ، وأزحف ( 1 ) الوقيذ ( 2 ) ، وقدح ( 3 ) الهبيذ ( 4 ) ، فيالها من زمر أنا صاحبها ، إيه إيه أنى وكيف ! ولو شئت لقلت أين أنزل ، وأين أقيم . فقلنا : يا بن رسول الله ، ما تقول ؟ قال : مقامي بين أرض وسماء ، ونزولي حيث حلت الشيعة الأصلاب ، والأكباد الصلاب ، لا يتضعضعون للضيم ، ولا يأنفون من الآخرة معضلا يحتافهم ( 5 ) أهل ميراث علي وورثة بيته ( 6 ) . 104 / 9 - وروى هارون بن خارجة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال الحسين ( عليه السلام ) لغلمانه : لا تخرجوا يوم كذا وكذا ، اليوم قد سماه ، واخرجوا يوم الخميس ، فإنكم إن خالفتموني قطع عليكم الطريق ، فقتلتم ، وذهب ما معكم . وكان قد أرسلهم إلى ضيعة له ، فخالفوه وأخذوا طريق الحرة فاستقبلهم خصوص فقتلوهم كلهم ، فدخل على الحسين ( عليه السلام ) والي المدينة ( 7 ) من ساعته ، فقال له : قد بلغني قتل غلمانك ومواليك ، فآجرك الله فيهم . فقال : أما إني أدلك على من قتلهم ، فاشدد يدك بهم . قال : وتعرفهم ؟ ! قال : نعم ، كما أعرفك ، وهذا منهم . لرجل جاء معه ( 8 ) ، فقال الرجل : يا بن ‹ صفحة 186 › رسول الله ، كيف عرفتني وما كنت فيهم ( 1 ) ؟ ! قال : إن صدقتك تصدق ( 2 ) ؟ قال : نعم ، والله لأفعلن ( 3 ) . قال : أخرجت معك فلانا وفلانا . فسماهم بأسمائهم كلهم ، وفيهم أربعة من موالي الوالي ، والبقية من حبشان ( 4 ) أهل المدينة ، قال الوالي : ورب القبر والمنبر ، لتصدقني أو لأنشرن لحمك بالسياط . قال : والله ما كذب الحسين ، كأنه كان معنا . قال : فجمعهم الوالي فأقروا جميعا ( 5 ) ، فأمر بهم فضربت أعناقهم ( 6 ) . 105 / 10 - وروى الهيثم النهدي ، عن إسماعيل بن مهران ، عن محمد الكناني ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : خرج الحسين بن علي ( عليه السلام ) في بعض أسفاره ومعه رجل من ولد الزبير بن العوام يقول بإمامته ، فنزلوا في طريقهم بمنزل ( 7 ) تحت نخلة يابسة ، قد يبست من العطش ، ففرش الحسين ( عليه السلام ) تحتها ، وبإزائه نخلة أخرى عليها رطب ، فرفع يده ودعا بكلام لم أفهمه ، فاخضرت النخلة وعادت ( 8 ) إلى حالها ، وأورقت وحملت رطبا ، فقال الجمال الذي اكترى منه : هذا سحر والله ، فقال الحسين ( عليه السلام ) : ويلك ، إنه ليس بسحر ، ولكن ( 9 ) دعوة ابن نبي مستجابة . قال : ثم صعدوا النخلة فجنوا منها ما كفاهم جميعا ( 10 ) . 106 / 11 - وروى محمد بن الحسين ، عن موسى بن سعدان ، عن عبد الله بن ‹ صفحة 187 › القاسم ، عن صباح المزني ، عن صالح بن ميثم الأسدي ، قال : دخلت أنا وعباية بن الربعي على امرأة من بني والبة ، قد احترق وجهها من السجود ، فقال لها عباية : يا حبابة ، هذا ابن أخيك . قالت : وأي أخ ؟ قال : صالح بن ميثم . فقالت : ابن أخي والله حقا ، يا بن أخي ألا أحدثك بحديث سمعته من الحسين ابن علي ( عليهما السلام ) ؟ قال : قلت : بلى يا عمة . قالت : كنت زوارة الحسين بن علي ( عليهما السلام ) ، فحدث بين عيني وضح ، فشق ذلك علي واحتبست عنه أياما ، فسأل عني : ما فعلت حبابة الوالبية ؟ فقالوا : إنها حدث بها حدث بين عينيها . فقال لأصحابه : قوموا حتى ندخل عليها . فدخل علي في مسجدي هذا ، وقال : يا حبابة ، ما بطأ بك علي ؟ قلت : يا بن رسول الله ما ذلك الذي منعني إن لم أكن اضطررت إلى المجئ إليك اضطرارا ، لكن حدث هذا بي . وكشفت القناع فتفل عليه الحسين بن علي ( عليهما السلام ) وقال : يا حبابة ، أحدثي لله شكرا ، فإن الله قد ذاده ( 1 ) عنك . قالت : فخررت ساجدة ، فقال : يا حبابة ارفعي رأسك وانظري في مرآتك . قالت : فرفعت رأسي فلم أجد منه شيئا . قالت : فحمدت الله وقال لي : يا حبابة نحن وشيعتنا على الفطرة ، وسائر الناس منها براء ( 2 ) . 107 / 12 - وروى أيوب بن نوح ، عن صفوان بن يحيى ، عن أبي إسماعيل ( 3 ) ، عن حمزة بن حمران ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : ذكرنا ( 4 ) خروج الحسين ( عليه السلام ) وتخلف ابن الحنفية عنه ، فقال : يا حمزة ، إني سأحدثك من هذا الحديث بما لا تشك ‹ صفحة 188 › فيه بعد مجلسنا هذا ، إن الحسين ( صلوات الله عليه ) لما فصل متوجها إلى العراق دعا بقرطاس وكتب فيه : " بسم الله الرحمن الرحيم ، من الحسين بن علي إلى بني هاشم ، أما بعد ، فإنه من لحق بي استشهد ، ومن تخلف عني لم يبلغ الفتح والسلام " ( 1 ) . 108 / 13 - وأخبرني أبو الحسين محمد بن هارون ، عن أبيه ، عن أبي علي محمد ابن همام ، قال : أخبرنا جعفر بن محمد بن مالك ، قال : حدثنا أحمد بن الحسين الهاشمي قدم علينا من مصر ، قال : حدثني القاسم بن منصور الهمداني بدمشق ، عن عبد الله بن محمد التميمي ، عن سعد بن أبي طيران ( 2 ) ، عن الحارث بن وكيدة ، قال : كنت فيمن حمل رأس الحسين ، فسمعته يقرأ سورة الكهف ، فجعلت أشك في نفسي وأنا أسمع نغمة أبي عبد الله ، فقال لي : يا بن وكيدة ، أما علمت أنا معشر الأئمة أحياء عند ربنا نرزق ؟ قال : فقلت في نفسي : أسرق رأسه ، فنادى : يا بن وكيدة ، ليس لك إلى ذاك سبيل ، سفكهم دمي أعظم عند الله من تسييرهم رأسي ( 3 ) ، فذرهم فسوف يعلمون ، إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون ( 4 ) . 109 / 14 - وأخبرني أبو الحسين محمد بن هارون ، عن أبيه ، عن أبي علي محمد ابن همام ، عن أحمد بن الحسين المعروف بابن أبي القاسم ، عن أبيه ، عن الحسن بن علي ، عن محمد بن سنان ، عن المفضل بن عمر ، قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) لما منع الحسين ( صلوات الله عليه ) وأصحابه الماء نادى فيهم : من كان ظمآن فليجئ . فأتاه أصحابه رجلا رجلا فجعل إبهامه في راحة واحدهم ( 5 ) فلم يزل يشرب الرجل بعد الرجل حتى ‹ صفحة 189 › ارتووا كلهم ( 1 ) ، فقال بعضهم لبعض : والله ، لقد شربت شرابا ما شربه أحد من العالمين في دار الدنيا . فلما قاتلوا الحسين ، وكان في اليوم الثالث عند المغرب ، أقعد الحسين رجلا رجلا منهم فيسميهم بأسماء آبائهم ، فيجيبه الرجل بعد الرجل ، فيقعدون حوله ، ثم يدعو بالمائدة فيطعمهم ويأكل معهم من طعام الجنة ، ويسقيهم من شرابها . ثم قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : والله ، لقد رآهم عدة من الكوفيين ولقد كرر عليهم لو عقلوا . قال : ثم أرسلهم فعاد كل واحد منهم إلى بلاده ، ثم أتى جبل ( 2 ) رضوي ، فلا يبقى أحد من المؤمنين إلا أتاه ، وهو ( 3 ) على سرير من نور ، قد حف به إبراهيم وموسى وعيسى وجميع الأنبياء ، ومن ورائهم المؤمنون ، ومن ورائهم الملائكة ينظرون ما يقول الحسين ( صلوات الله عليه ) . قال : فهم بهذه الحال إلى أن يقوم القائم ( عليه السلام ) ، فإذا قام القائم وافوا فيما بينهم الحسين ( عليه السلام ) حتى يأتي كربلاء ، فلا يبقى أحد سماوي ولا أرضي من المؤمنين إلا حف به ، يزوره ( 4 ) ويصافحه ويقعد معه على السرير . يا مفضل ، هذه والله الرفعة التي ليس فوقها شئ ولا دونها شئ ( 5 ) ، ولا وراءها لطالب مطلب ( 6 ) . 110 / 15 - وحدثني أبو المفضل محمد بن عبد الله ، قال : حدثني أبو النجم بدر ابن الطبرستاني ( 7 ) ، قال حدثني أبو جعفر محمد بن علي الشلمغاني ، عمن حدثه عن ‹ صفحة 190 › أبي جعفر ( عليه السلام ) . قال : لما ولد الحسين ( عليه السلام ) هبط جبرئيل في ألف ملك يهنون النبي بولادته ، وكان ملك يقال له ( فطرس ) في جزيرة من جزائر البحر بعثه الله في أمر من أموره فأبطأ عليه ، فكسر جناحه وأزاله ( 1 ) عن مقامه ، وأهبطه ( 2 ) إلى تلك الجزيرة ، فمكث فيها خمسمائة عام ، وكان صديقا لجبرئيل ، فلما مضى قال له : أين تريد ؟ قال له : ولد للنبي مولود في هذه الليلة ، فبعثني الله في ألف ملك لأهنئه . قال : احملني إليه لعله يدعو لي . فلما أدى جبرئيل الرسالة ونظر النبي إلى فطرس ، قال له : يا جبرئيل ، من هذا ؟ فأخبره بقصته فالتفت إليه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : امسح جناحك على المولود . يعني الحسين ( عليه السلام ) ، فمسح جناحه فعاد إلى حالته ، فلما نهض قال له النبي ( صلى الله عليه وآله ) : الزم أرض كربلاء وأخبرني بكل مؤمن رأيته زائرا إلى يوم القيامة . قال : فذلك الملك يسمى ( عتيق الحسين ( عليه السلام ) ) ( 3 ) . والحمد لله رب العالمين ، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم تسليما . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ‹ هامش ص 181 › ( 1 ) في " ط " : السبط الثاني و . ( 2 ) مناقب ابن شهرآشوب 4 : 78 ، تذكرة الخواص : 232 ، كشف الغمة 2 : 4 . ( 3 ) الكافي 6 : 474 / 8 ، أمالي الصدوق 113 / 7 . ( 4 ) تاريخ الأئمة : 32 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 77 . ( 5 ) تاريخ الأئمة : 18 ، الارشاد : 253 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 77 . ( 6 ) في " ط " : أتيت . ‹ هامش ص 182 › ( 1 ) إثبات الهداة 5 : 205 / 66 ، مدينة المعاجز : 238 / 12 . ( 2 ) في " ع ، م " : ويرجو نائله ، وكلاهما بمعنى . ( 3 ) إثبات الهداة 5 : 206 / 67 ، مدينة المعاجز : 238 / 14 . ( 4 ) نوادر المعجزات : 107 / 1 ، اللهوف في قتلى الطفوف : 26 ، إثبات الهداة 5 : 206 / 68 ، مدينة المعاجز : 238 . ( 5 ) القطقطانة : موضع في الطف ، انظر " معجم البلدان 4 : 374 " . ‹ هامش ص 183 › ( 1 ) في " ع " : أحرت ، وفي " م " : أحرت من ، حار : رجع " المعجم الوسيط - حور - 1 : 205 " . ( 2 ) في " ع ، م " : وبما . ( 3 ) في النوادر : أشهد الله أنك ولي وابن ولي . نوادر المعجزات : 107 / 2 ، إثبات الهداة 5 : 206 / 69 ، مدينة المعاجز : 238 / 15 . ( 4 ) في " ع ، ط " : القطامي . ( 5 ) الحديث ليس في " ع " . نوادر المعجزات : 108 / 3 ، إثبات الهداة 5 : 206 / 70 ، مدينة المعاجز : 238 / 16 . ( 6 ) في " ع ، ط " : التمار ، وفي " م " : السماد ، وكلاهما تصحيف ، وهو ذكوان أبو صالح السمان الزيات ، كان يجلب السمن والزيت إلى الكوفة ، روى عن جماعة من الصحابة ، وروى عنه سليمان الأعمش ، راجع تهذيب الكمال 8 : 513 . ‹ هامش ص 184 › ( 1 ) في " ع ، م " : لأنه لا علم . ( 2 ) نوادر المعجزات : 109 / 5 ، فرج المهموم : 227 عن الدلائل ، إثبات الهداة 5 : 207 / 71 . ( 3 ) في " ع ، م " : مبعثي . ( 4 ) نوادر المعجزات : 108 / 4 ، إثبات الهداة 5 : 207 / 72 ، مدينة المعاجز : 238 / 18 . ( 5 ) في " ط " زيادة : معاذ . ( 6 ) في " ع ، م " : أبو جابر كيسان بن حريز ، عن أبي التفاح . ( 7 ) الذعاف : السم يقتل من ساعته " المعجم الوسيط 1 : 312 " . ( 8 ) في " ع ، م " : أسبالها . ( 9 ) الظاهر أن المراد : زجر كوفان ورد أهلها الفزع والخوف . انظر " النهاية - وهل - 5 : 233 ، لسان العرب - هجج - 2 : 386 " . ‹ هامش ص 185 › ( 1 ) أزحف : أعيا ، وانتهى إلى غاية ما طلب " أقرب الموارد - زحف - 1 : 458 . وفي " ط " : أرجف ، أي خفق واضطرب اضطرابا شديدا " لسان العرب - رجف - 9 : 112 " . ( 2 ) الوقيذ : البطئ الثقيل ، أو الذي غلبه النعاس ، أو الذي يغشى عليه لا يدرى أميت أم لا " لسان العرب - وقذ - 3 : 519 " . ( 3 ) في " ع ، م " : الرقاد واقدح . ( 4 ) الهبيذ : المسرع " لسان العرب - هبذ - 3 : 517 " . ( 5 ) يحتافهم : من الحتف وهو الهلاك " المعجم الوسيط - حتف - 1 : 154 " . ( 6 ) إثبات الهداة 5 : 207 / 73 ، مدينة المعاجز : 238 / 19 . ( 7 ) " ع ، م " : ثم دخل إلى الوالي بالمدينة . ( 8 ) ( لرجل جاء معه ) ليس في " ع ، م " . ‹ هامش ص 186 › ( 1 ) في " ع ، م " : ما أنا منهم . ( 2 ) في " ط " : أتصدق . ( 3 ) في " ط " : لأصدقن . ( 4 ) الحبش والحبشان : جنس من السودان " لسان العرب - حبش - 6 : 278 " . في " ط " : سائر . ( 5 ) في " ع " : أجمعين . ( 6 ) الهداية الكبرى : 205 ، الخرائج والجرائح 1 : 247 / 3 ، الصراط المستقيم 2 : 178 / 3 . ( 7 ) في " ع ، م " : من تلك المنازل . ( 8 ) في " ع ، م " : وصارت . ( 9 ) في " ط " : ولكنها . ( 10 ) في " ع ، م " : فصعدوا إلى النخلة حتى حووا منها كلهم فكفاهم ، عيون المعجزات : 62 ، إثبات الهداة 5 : 207 / 74 ، مدينة المعاجز : 239 / 22 . ‹ هامش ص 187 › ( 1 ) ذاده عنه : طرده ودفعه " المعجم الوسيط 1 : 317 " ، وفي " ع " : ذواه . ( 2 ) بصائر الدرجات : 291 / 6 ، الثاقب في المناقب : 324 / 267 ، مدينة المعاجز : 239 / 21 . ( 3 ) في بصائر الدرجات واللهوف : عن مروان بن إسماعيل . ( 4 ) في " ط " : ذكرت . ‹ هامش ص 188 › ( 1 ) بصائر الدرجات : 501 / 5 ، كامل الزيارات : 75 / 15 " نحوه " ، نوادر المعجزات : 109 / 6 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 76 ، اللهوف في قتلى الطفوف : 28 عن كتاب الرسائل للكليني ، مختصر بصائر الدرجات : 6 . ( 2 ) في " ط " : خيران . ( 3 ) في " ع ، م " : إياي . ( 4 ) تضمين من سورة غافر 40 : 71 ، نوادر المعجزات : 110 / 7 ، مدينة المعاجز : 239 / 24 . ( 5 ) في " ط " : في فم واحد . ‹ هامش ص 188 › ( 1 ) بصائر الدرجات : 501 / 5 ، كامل الزيارات : 75 / 15 " نحوه " ، نوادر المعجزات : 109 / 6 ، مناقب ابن شهرآشوب 4 : 76 ، اللهوف في قتلى الطفوف : 28 عن كتاب الرسائل للكليني ، مختصر بصائر الدرجات : 6 . ( 2 ) في " ط " : خيران . ( 3 ) في " ع ، م " : إياي . ( 4 ) تضمين من سورة غافر 40 : 71 ، نوادر المعجزات : 110 / 7 ، مدينة المعاجز : 239 / 24 . ( 5 ) في " ط " : في فم واحد . ‹ هامش ص 189 › ( 1 ) ( كلهم ) ليس في " ع ، م " . ( 2 ) في " ع ، م " : بجبال . ( 3 ) في " ط " : وسيقيم هنالك . ( 4 ) في " ع ، م " : إلا حفوا بالحسين ( عليه السلام ) . ( 5 ) ( ولا دونها شئ ) ليس في " ع ، م " . ( 6 ) نوادر المعجزات : 111 / 8 ، مدينة المعاجز : 239 / 25 . ( 7 ) في " م " : الطوستاني . ‹ هامش ص 190 › ( 1 ) في " م " : أزيل . ( 2 ) في " م " : وأهبط . ( 3 ) عيون المعجزات : 68 ، ونحوه في روضة الواعظين : 155 وأمالي الصدوق : 118 / 8 وبشارة المصطفى : 219 والخرائج والجرائح 1 : 252 / 6 ، والثاقب في المناقب : 338 / 284 تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |