هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : الهيكل التنظيمي للمستشف... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 9 ]       »     دورة : الهيكل التنظيمي للمستشف... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 11 ]       »     دورة : توصيل ونشر المعلومات ال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 13 ]       »     دورة : تحليل وتقييم المخاطر وت... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 43 ]       »     دورة : إدارة منظومة العلاقات ا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 43 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 31 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 30 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 25 ]       »     دورة : مهارات التفسير والتحليل... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 25 ]       »     دورة : إدارة مخاطر المؤسسات [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 30 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
 
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
#1  
قديم 10-21-2011, 11:33 AM
السيد عباس ابو الحسن
المشرف العام
السيد عباس ابو الحسن غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 11
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5406 يوم
 أخر زيارة : 11-30-2012 (04:20 PM)
 المشاركات : 735 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي عليُ و العبادة



عليُ و العبادة

بسم الله الرحمن الرحيم
{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}

انطلاقا من الآية المباركة نتعرض لعدة مطالب:

المطلب الأول:
هناك سؤالان يرتبطان بما مضى من البحث حول مسألة الإمامة وكونها جعل إلهياً.

السؤال الأول:
أن الإمامة أمير المؤمنين(عليه السلام)احتج على معاوية بن أبي سفيان بالشورى فقالإما بعد فإنه قد بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإذا اجتمعوا على رجل وسموه أمام لم يكن لشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد) فلو كان الإمام يرى نفسه إمام شرعي منصوص عليه من قبل الله والنبي (صلى الله عليه وآله)لم أحتج بالشورى بل أحتج بالنص؟
الإجابة عن هذا السؤال:

ظاهر سياق هذه المكاتبة التي كتبها الإمام أمير المؤمنين إلى معاوية ظاهر هذا السياق أنه احتجاج عليه بما يراه حجة وكما يعبر عنه(بقاعدة الإلزام)أي أن الإمام علي(عليه السلام)يقول لمعاوية أنا الخليفة الشرعي على كل حال وأن بيعتي لزمتك وأنا في المدينة وأنت في الشام)كما في أول المكاتبة أنا الخليفة الشرعي على كل حال لأنه الخلافة أما بالنص أو بالشورى فإن كانت بالنص أصبح منصوص علية وإن كانت بالشورى فإن قد اجتمعت عليّ المهاجرون والأنصار.

إذن أنت ملزم ببيعتي وإمامتي على كل حالاً فالاحتجاج على معاوية بمسألة الشورى لا لأنه مسالة الشورى هي المقياس في الإمامة بل لحجاج الخصم بما يراه حجة لأنه معاوية يرى الشورى حجة ويرى أن الشورى هي المقياس في اختيار الخليفة والإمام, فالإمام يحجه بما يحتج به يلزمه بما ألزم به نفسه فيقول له:بما أنك تعتقد بالشورى وتراها مقياس فقد تمت الشورى بالنسبة إليّ (وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإذا اجتمعوا على رجل وسموه أمام لم يكن لشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد) فأنت ملزم بمبدأ الشورى الذي تلتزم به وإلا فالإمام علي نفسه تظلم من الشورى فقال في الخطبة الشقشقيةفَيَا لَلَّهِ وَ لِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الْأَوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ)إنا لا يقاس بي أولهم فضلاً عن أخرهم فضلاً عن هذه الأسماء فَيَا لَلَّهِ وَ لِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الْأَوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ أَسَفُّوا وَ طِرْتُ إِذْ طَارُوا) وقالأنزلني الدهر حتى قيل علي ومعاوية)صرت أقرن بهذه الأسماء (فإن كنت بالقربى ملكت أمورهم فغيرك أولى بالنبي وأقربُ وأن كنت بالشورى حجبت خصيمهم فكيف بشورى والمشيرون غيبوا).

السؤال الثاني:
نحن لانحط أن في بعض الروايات تذكر مسألة البداء في الأئمة (عليهم السلام)مثلاً:ورد عن الإمام الصادق(عليه السلام)ما بدأ في أحد كما بدأ في ولدي إسماعيل)وقال الإمام الهادي(عليه السلام) لولده الحسن العسكري(عليه السلام) بعد وفاة أبنه السيد محمد بن الإمام الهادي قال لأبنه الإمام العسكري أحدث لله شكرا فقد أحدث فيك أمرا),السؤال إذا كان الأئمة معروفين وواضحين وقد نص عليه النبي(صلى الله عليه وآله) وسماهم بأسمائهم من الإمام أمير المؤمنين إلى الإمام المهدي المنتظر(عجل الله فرجه الشريف)فلماذا حدث هذا البداء؟! أي كانت الإمامة لإسماعيل فلما توفي أصبحت لموسى بن جعفر ,أو كانت الإمامة لمحمد بن الإمام الهادي فلما توفي أصبحت الإمامة لأخيه الحسن العسكري, إذا كانت الأسماء معينة ومعروفه فلا معنى للبداء لا لمعنى لئن يقول: أحدث لله شكرا فقد أحدث فيك أمرا) إلى أخر ما ورد عنهم0صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين).

الجواب عن هذا السؤال:
كون الأئمة اثنا عشر هذا كان أمر واضح بين المسلمين لا لبس فيه ,الأئمة بعد النبي أثنا عشر مسالة العدد كانت مسالة محسومة و وردت في كتب الفريقين ومنها صحيح البخارييكون فيكم أثنا عشر خليفة كلهم من قريش) وأردف بن حجر في فتح الباري في شرح صحيح البخاري (أردفه عليه من بني هاشم) مسألة كون الأئمة اثنا عشر كانت مسألة واضحة معروفه بين المسلمين لا لبس فيها,وإما الأسماء كون الأئمة هؤلاء بالنسبة للخمسة بالنسبة لعلي والحسن والحسين أيضاً هذا كان أمراً مسلم بالنسبة للإمام الحجة(عجل الله فرجه)أيضاً أسمه كان واضح إما بالنسبة للبقية الأسماء هناك تعين وهناك نص من قبل النبي(صلى الله عليه وآله)عليهم بأسمائهم لكن التنصيص بالأسماء لم يكن واضح لدى عامة الشيعة كان معروف لدى الخاصة لم يكن معروف لدى العامة كانت الأسماء معروفة لدى الخاصة لدى الشيعة لدى الأصحاب المقربين من الأئمة الطاهرين(صلوات الله عليهم أجمعين).

ولم تكن الأسماء واضحة لدى عامة الشيعة أسماء أهل البيت(عليهم السلام) فذلك حدث الخلاف بعد استشهاد الإمام الحسين(عليه السلام)ذهب بعض الشيعة إلى إمامة الإمام بن الحنفية أخيه وسمو (بالكيسانية)بعد وفاة الإمام الصادق (عليه السلام) ذهب بعض الشيعة إلى إمامة ولده إسماعيل مع أنه توفي في حياة أبية ,بعد وفاة الإمام الكاظم(عليه السلام)ذه وقف بعض الشيعة على الإمام الكاظم ولم يقولوا بإمامة الإمام الرضا(عليه السلام)وقالوا بأن الإمام الكاظم غائب ويرجع مرة أخرى وهكذا حصلت خلافات وأن كانت خلافات جزئية ولكن حصلت خلافات بعد وفاة بعض الأئمة مما يكشف عن أن أسمائهم وأن كانت معينة معلومة لدى خاصة الشيعة ولكنها لم تكن معلومة لدى عامة من الشيعة لدلك أحتاج تعين الإمام في بعض الظروف إلى نص واضح وترادف وتواتر من قبل أصحاب الأئمة(عليهم السلام)حتى تتضح مسالة الإمامة ,هذا هو المطلب الأولى الذي أردنا التعرض إليه.

المطلب الثاني:
بالنسبة للآية المباركة قال تعالى:{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}عندنا فقرات في الآية نقف عندها:

الفقرة الأولى من الآية:
فقرة {إِنَّمَا}أنتم تعرفون أن{إِنَّمَا} تدل على الحصر إذا قيل إنما زيد شاعر يعني لا توجد عنده صفة أخرى لا توجد عنده إلا صفة الشعر,إنما فلان تاجر يعني لا توجد عنده مهنة أخرى مهنته فقط التجارة {إِنَّمَا} تدل على الحصر بما أن{إِنَّمَا} تدل على الحصر وقد حصرت الولاية في ثلاثة{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ (جماعة معينه من الذين أمنوا) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}بما أنها حصرت الولاية في هؤلاء الثلاثة إذن الولاية: بمعنى ولاية الأمر وإلا غير ولاية الأمر لا تنحصر في الثلاثة ,لو فسرنا الولاية في الآية بالنصرة يعني (إنما ناصركم الله ورسوله والذين أمنوا) أو المحبة (إنما يحبكم الله ورسوله والذين أمنوا)النصرة والحبة لا تنحصر في هؤلاء الثلاثة حصر الولاية في هؤلاء الثلاثة بأداة الحصر وهي{إِنَّمَا}دليل على إن المراد بالولاية :ولاية الأمر ونفوذ الحكم يعني ولي أمركم{ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ (وهؤلاء الجماعة النخبة) وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}.

أشير هنا إلى شيء لطيف الرازي في تفسيره تعر للآية وتعرض إلى تفسيرها وذكر أنها نزلت في الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام)لكن قال: {إِنَّمَا} لا تدل على الحصر ,صحيح الآية تقول أن الإمام علي ولي بس الولاية لا تنحصر به يمكن أن تثبت لغيرة من الصحابة لماذا؟! يقول لأنه القرآن أستخدم {إِنَّمَا} في غير موارد الحصر حيث قال تبارك وتعالى:{اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ}مع أن الحياة الدنيا لا تنصر في اللهو والزينة والتفاخر قد تكون الحياة الدنيا حياة علم,قد تكون حياة الدنيا حياة معرفه,قد تكون الحياة الدنيا حياة تقوى الحياة الدنيا لا تنحصر في هذه الصفات ,إذن القرآن لم يستخدم{إِنَّمَا}في الحصر ,فكيف تقولون{إِنَّمَا}ظاهرة في الحصر؟!

أجاب عن ذلك: سيدنا المقدس السيد أبو القاسم الخوئي(قدس سره)في كتابة (المحاضرات في أصول الفقه) تعرض إلى كلام الفخر الرازي وقال:

أولاً:خلط الرازي بين{إِنَّمَا}و{أَنَّمَا}نحن نتحد عن{إِنَّمَا}وهو يتحدث عن{أَنَّمَا} نحن نقول{إِنَّمَا} أداة حصر وليس{أَنَّمَا} والآية التي استشهد بها فيها{أَنَّمَا},{ أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ},{أَنَّمَا}ليس أداة حصر{أَنَّمَا} مركبه من حرفين (أن) الذي تفيد التوكيد و(ما)أسم موصول ,نحن نتكلم في{إِنَّمَا} التي هي أداة بسيطة غير مركبة أداة تدل على الحصر.

ثانياً:لنفترض أنها{إِنَّمَا} في الآيتين أفترض الآية الثانية{إِنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ ...}نعم تدل على الحصر لماذا؟لأنه الحياة الدنيا في الآية ليس بمعنى الحياة مقابل الأخرى وإنما المقصود بها الحياة الدنيا مقابل الحياة العليا كيف؟! هذه الحياة التي نعيشها هذه الحياة الحقيرة المتعبة المؤلمة هذه الحياة التي نعيشها على لونين هذه الحياة على قسمين:

1/ دنيا 2/ عليا

إذا كانت هذه الحياة حياة علم ,حياة معرفة ,حياة تقوى ,حياة إيمان,حياة قرب من الله تبارك وتعالى فهي حياة عليا ,ورد عن أمير المؤمنين(عليه السلام) الإمام علي ذم الدنيا يقولحب الدنيا رأس كل خطيئة),(وإليك يا دنيا غري غيري ,إليّ تشوقتِ إما إليّ تطلعتِ لقد بنتكِ ثلاثاً لا راجعة لي بعدها)هو بنفسه يقولالدنيا مهبط ملائكة الله,ومسجد أحباء الله ,ومصلى أولياء الله) الدنيا فيها خير هذه الحياة قسماً منها حياة عليا إذا كانت حياة علم وذكر وإما ذا كانت حياة ترف, وبذخ, ومعصية وتجاوز للحرمات والحدود فهي حياة دنيا ,فإذن عندنا حياة دنيا وحياة عليا هذه الآية تتحدث عن القسم الثاني حياة الدنيا مقابل الحياة العليا{ أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا(يعني الدنيا الدنية الخسيسة) لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ} أما الحياة العليا فهي شيء أخر وهي حياة المتقين والمقربين.

إذن نحن لا نرفع أيدنا هي تدل على الحصر و أيضاً هي في الآية تدل على الحصر إذن كانت هي عبارة عن {إِنَّمَا}.

الفقرة الثانية من الآية:
{إِنَّمَا وَلِيُّكُم}الولي أستخدم في القرآن بمعنى ولي الأمر ما أستخدم في القرآن بمعنى الناصر والمحب أبداً أستخدم بمعنى الآولى إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ} يعني هو أولى بك الآية تقول:{ النَّارُ هِيَ مَوْلَاكُمْ}يعني أولى بكم ,المولى والولي في القرآن الكريم استخدمت بمعنى الأولى ,وليك يعني أولى بك لذلك ورد في القرآن الكريم:{ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ}هو أولى بي من نفسي ولايته على نفسي أعظم من ولايتي على نفسي:{ النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ},إذن بقرينة استخدام الآيات القرآنية للولي بمعنى ولي الأمر بمعنى الأولى نقول الأولي في الآية بمعنى الأولى بمنكم من أنفسك وأعراضكم وأموالكم هؤلاء الثلاثاء:الله ورسوله وهؤلاء النخبة{وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ



 توقيع : السيد عباس ابو الحسن

يــــا لـثارات الـــزهــــــراء







رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 10:08 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية