![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#3 |
خادم الحسين
![]() |
![]() الطائفة الثانية : ما ورد فيه التصريح بترك تسمية إلى أن يقوم ويملا الأرض عدلا كما ملئت ظلما وجورا ، واليك بعض ما ورد في هذا المعنى : 1 - ما رواه العلامة المجلسي في بحار الأنوار عن محمد بن زياد الأزدي عن موسى بن جعفر ( ع ) أنه قال : عند ذكر القائم يخفى على الناس ولادته ولا يحل لهم تسميته حتى يظهره عز وجل فيملا به الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا . ( 2 ) 2 - ما رواه أيضا عن عبد العظيم الحسنى عن أبي الحسن الثالث ( ع ) أنه قال ( ع ) في القائم لا يحل ذكره باسم حتى يخرج فيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا الحديث ( 3 ) 3 - ما رواه الكليني بسنده عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري عن أبي جعفر ( ع ) في حديث أنه قال : واشهد على رجل من ولد الحسن لا يسمى ولا يكنى حتى يظهر امره فيملاها عدلا كما ملئت جورا ، انه القائم ‹ صفحة 497 › بأمر الحسن بن علي ( ع ) ( 1 ) . 4 - ما رواه الصدوق أيضا في كتاب اكمال الدين بسنده عن عبد العظيم الحسنى عن سيدنا علي بن محمد ( ع ) انه عرض عليه اعتقاده واقراره بالأئمة - إلى أن قال - ثم أنت يا مولاي ، فقال له ( عليه السلام ) ومن بعدي ابني الحسن ، فكيف للناس بالخلف من بعده ؟ قلت فكيف ذلك ؟ قال : لأنه لا يرى شخصه ، ولا يحل ذكره باسمه حتى يخرج فيملأ الأرض قسطا وعدلا - إلى أن قال - هذا ديني ودين آبائي ( 2 ) . |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |