![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
#11 |
موالي فعال
![]() |
![]() يبدو أن الله قد قدّر للجيل الذي ينشأ في آخر الزمان أن يكون أكثر نورانية وبركة، لأن الأسرة المؤمنة التي تعزم على إنجاب الأطفال بدافع ضرورة تكثير النسل في الأمة الإسلامية وبنية إطاعة أمر الولي، سوف يكون لنيتها أثر أيجابي على أولادها. وأنتم سوف تشاهدون هذا الجيل النوراني والمبارك إن شاء الله. |
![]() |
![]() |
#12 |
موالي فعال
![]() |
![]() إذا تلقّى الطفل في السنين السبع الأولى من عمره محبة وحنانا بالقدر الكافي، سوف لا يعتبر أوامر والديه ومعلّمه التأديبية في السنين السبع الثانية قلةَ محبة. على أساس الروايات، إن السنين السبع الثانية من عمر الإنسان هي مرحلة التأديب وتلقي الأوامر والنواهي. فلا ينبغي أن نترك تأديب أولادنا بذريعة المحبّة، فلا منافاة بين المحبة والعطف وبين التأديب. |
![]() |
![]() |
#13 |
موالي فعال
![]() |
![]() لا يأت الاطمئنان عبر نسيان ذنوبك الماضية، أو الغفلة عن الموت والعقاب في المستقبل. إن الغفلة عن الماضي والمستقبل لا ينتج سوى اطمئنانا سطحيا وكاذب. أما الاطمئنان العميق والحقيقي فهو في أن تتحدث مع عن ماضيك ومستقبلك وتناجيه مرارا وكرارا. ثم يأت الله بنفسه ويثبّت فؤادك ويلطف بك. |
![]() |
![]() |
#14 |
موالي فعال
![]() |
![]() إنّ إحساس الله والشعور بوجوده بعمق، أمر صعب وبحاجة إلى زمن طويل، ولكن إن توجّه الإنسان إلى الله واستطاع أن يشعر به، سوف لن يغفل عنه حتى لآن واحد. من الممكن أن يعيش الإنسان بلا أن يكوّن علاقة مع ربّه، ولكن إن حدثت هذه العلاقة فبعد ذلك لا يستطيع الإنسان أن يتركها. |
![]() |
![]() |
#15 |
موالي فعال
![]() |
![]() إذا أردنا أن نملأ قلوبنا حبّا لله، لابدّ أولا أن نفرغها من حبّ أشياء كثيرة. إن قطع التعلق عن الدنيا أمر عسير ولكن إن انقطع هذا التعلق، ينعقد القلب بالله بسهولة. متى ما بدأت بقطع التعلق عن الدنيا يبدأ الله بجذبك وإلقاء حبّه في قلبك. |
![]() |
![]() |
#16 |
موالي فعال
![]() |
![]() لابدّ من تمرين لكي ينفتح لسان مناجاتنا مع الله. فليس الحال الروحي الجيّد وحبّ الله هما العاملين الوحيدين الذين يفتحان لسان المناجاة. إن بعض الناس وبسبب عدم نجواهم مع الله لا يعرفون كيف يناجون ربّهم وكأن لسانهم لم ينفتح بالمناجاة بعد. إن مطالعة الأدعية المأثورة تفتح لسان مناجاة الإنسان. |
![]() |
![]() |
#17 |
موالي فعال
![]() |
![]() من أعلى درجات التوبة هي أن تشعر بأنك قد عصيت الله سبحانه وهذا ما يتعارض مع عظمة الله وجلاله في قلبك، فتصبح من الخجل بمكان بحيث تعزم على أن لا تعصي الله بعد أبدا وتسأله العفو والمغفرة. |
![]() |
![]() |
#18 |
موالي فعال
![]() |
![]() نحن قد خرّبنا أرواحنا وقلوبنا بالذنوب. بحيث أصبحنا لا نرى عجائب العالم، فلم نسمع تسبيح الملائكة، ولم نبك من فراق الله حبّا وعشقا، ونستأنس ونلتهي بغير الله و... |
![]() |
![]() |
#19 |
موالي فعال
![]() |
![]() القرآن قطعة من نور أنزل إلينا من مكان أعلى من الجنّة، وإنه قد جاءنا من عند الله سبحانه. فكما أن الطفل الرضيع نحن بحاجة إلى الاستضاءة بنور القرآن في كل ساعة، كاحتياج الطفل الرضيع إلى لبن أمّه. |
![]() |
![]() |
#20 |
موالي فعال
![]() |
![]() إن كثيرا من مظاهر سوء الأخلاق والآلام الروحية بين الناس، بسبب أنهم لم يعشقوا. إن العشق يطمئن قلب الإنسان ويجعله رؤوفا. إن كان حب الإنسان العاشق عميقا، يشعر بأنه قد نال كلّ شيء، فبدلا من أن ينشغل بعيوب الناس ينشغل بحسن حبيبه ويغرق في لذة الأنس بحبيبه. |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |