![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() فتاوى الصحابة : 1- كان عبد الله بن مسعود الصحابي الكبير لا يرى إلا السجود على التراب ( 1 ) . 2 - كان أبو بكر بن أبي قحافة لا يسجد إلا على الأرض ( 2 ) . 3 - عبد بن عمر كان يمنع عن السجود على كور العمامة ‹ صفحة 16 › ويسجد على الخمرة ، وفي رواية لا يضع يده ولا جبهته إلا على الأرض مباشرة ( 1 ) . 4 - كان عبادة بن الصامت الأنصاري الخزرجي يرى وجوب السجود على الأرض مباشرة ( 2 ) . 5 - جابر بن عبد الله الأنصاري لا يرى السجود إلا على الحصباء ( 3 ) . ‹ صفحة 17 › 6 - عثمان بن حنيف الأنصاري كان يسجد على الخمرة ( 1 ) . 7 - وكان خباب بن الأرت متقيدا بالسجود على الحصى ( 2 ) . 8 - كان أمير المؤمنين علي ( ع ) ينهى عن السجود على كور العمامة ويأمر بالسجود على الأرض مباشرة ، وتبعه الأئمة من عترته عليهم السلام ( 3 ) . 9 - عبد الله بن عباس كان يفتي بوجوب لصوق الجبهة والأنف بالأرض ( 4 ) ، ونسبت إليه الرواية في جواز السجود على الثياب كما يأتي . ‹ صفحة 18 › 10 - ظاهر كلام الإمام مالك وغيره أن عمر بن الخطاب كان يفتي بعدم جواز السجود على غير الأرض اختيارا ( 1 ) . كما أن الظاهر من حديثي خباب وابن مسعود الآتيين أن الصحابة جلهم كانوا متقيدين بالسجود على الحصى . 11 - وعن أبي هريرة وأنس بن مالك والمغيرة بن شعبة وابن مسعود جواز السجود على الثياب والبسط والمسح ، وستأتي الإشارة إلى أدلتهم والكلام حولها ( 2 ) . 12 - عن مسيب بن رافع أن عمر بن الخطاب قال من أذاه الحر يوم الجمعة فليبسط ثوبه فليسجد غليه ، ومن زحمه الناس يوم ‹ صفحة 19 › الجمعة حتى لا يستطيع أن يسجد على الأرض فليسجد على ظهر رجل ( 1 ) . |
![]() |
#2 |
خادم الحسين
![]() |
![]()
الفهارس
‹ هامش ص 15 › ( 1 ) سيأتي لفظ الحديث ومصادره . عبد الله بن مسعود هو أبو عبد الرحمن الهذلي حليف بني زهرة ، أسلم قديما وهاجر الهجرتين وشهد المشاهد ولازم النبي صلى الله عليه وآله وحدث عنه كثيرا ، وروى عنه كثير من الصحابة والتابعين ( راجع الإصابة والاستيعاب وأسد الغابة وغيرها من المعاجم ) . ( 2 ) سيأتي نص الحديث ومصادره . أبو بكر هو عبد الله بن عثمان القرشي التيمي الخليفة الأول عند السنة توفي سنة 13 ( راجع المصادر المتقدمة ) . ‹ هامش ص 16 › ( 1 ) سيوافيك النص بلفظه ومصادره . هو عبد الله بن عمر بن الخطاب العدوي القرشي ، قد أكثر الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وتعزز به كسائر المكثرين للحديث ، وتخلف عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وبايع الحجاج . قيل إنه قتله الحجاج أمر رجلا معه حربة مسمومة فوضع الحربة على ظهر قدمه فمرض منها ومات وذلك سنة 74 ( راجع المصادر المذكورة ) . ( 2 ) سيأتي الحديث ومصادره . عبادة بن الصامت هو أبو الوليد الخزرجي الأنصاري ، شهد العقبتين وشهد المشاهد كلها واستعمله النبي صلى عليه وآله على بعض الصدقات وتوفي سنة 34 - 45 . ( 3 ) ستوافيك مصادر النقل . هو جابر بن عبد الله الأنصاري شهد العقبة الثانية وهو صبي وشهد المشاهد بعد أحد ، وقيل شهد غزوات وشهد صفين مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وعمي في آخر عمره ، وهو آخر من مات بالمدينة ممن شهد العقبة ، وتوفي سنة 74 - 77 . ‹ هامش ص 17 › ( 1 ) هو أبو عمرو الأوسي شهد أحدا والمشاهد بعدها ، واستعمله عمر على مساحة سواد العراق ، واستعمله أمير المؤمنين علي عليه السلام على البصرة إلى أن قدم عليها وظفر واستعمل عليها عبد الله بن عباس، وسكن عثمان الكوفة وبقي إلى أيام معاوية وله مواقف محمودة . ( وسنتلو عليك مصدر الحديث ) . ( 2 ) يأتي مصدر الحديث : هو خباب بن الأرت التيمي أو الخزاعي حليف بني زهرة ، من السابقين الأولين وممن عذب في الله ، وهو سادس ستة في الإسلام نزل بالكوفة وبها مات وأوصى أن يدفن بالظهر . ( 3 ) تأتي أخبار أئمة أهل البيت عليهم السلام في المسألة فيما بعد . ( 4 ) ستأتي الأحاديث والمصادر هو عبد الله بن عبد المطلب الحبر البحر الصحابي العظيم المشهور ذو المواقف المشهورة وروى أحاديث كثيرة ، وله أنظار في تفسير القرآن الكريم والأحاديث النبوية ، لازم أمير المؤمنين عليا عليه السلام ولم يفارقه أبدا واستعمله على البصرة بعد فتحها ، وشهد مشاهده ثم استعمله الحسن ( ع ) ثم رجع إلى المدينة وسكن مكة ، ونفاه ابن الزبير إلى الطائف فمات فيها سنة 68 . ‹ هامش ص 18 › ( 1 ) سيأتي عن المدونة الكبرى ج اص 75 / 74 وسيأتي فتواه . ( 2 ) أبو هريرة الدوسي أسلم سنة خيبر ومات سنة 57 / 58 ، وأكثر الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله حتى اتهمه الخليفة الثاني ، وعظم الخطب في جعله الأحاديث في زمن عثمان ومعاوية ومؤازرته في جنايات بني أمية ، وإذا أردت الوقوف على سيرته فعليك بكتاب ( أبو هريرة " و " أبو هريرة في التيار " وشيخ المضيرة " وغيرها من كتب التاريخ والمعاجم . أنس بن مالك الأنصاري الخزرجي البخاري خادم رسول الله صلى الله عليه وآله ، كان عمره حين قدم النبي ( ص ) المدينة عشر سنين وخدمه صلى الله عليه وآله ومات سنة 91 / 92 / 93 / 90 أكثر الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، ولا يخفى حاله على من له أدنى إلمام بالتاريخ والحديث والسيرة . والمغيرة بن شعبة الثقفي الفاسق المعلن بالزناء الركن العظيم في حكومة معاوية وتوطيد سلطنته . ‹ هامش ص 19 › ( 1 ) المصنف لعبد الرزاقج ا ص 398 . |
![]() |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |