![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السؤال: علاقته مع زيد بن الحسن
أرجوا الرد على هذه الشبهة : ************************* حتى يغطي المجلسي على واقعة وضع السم من قبل ابن ((المعصوم)) زيد بن الحسن ((للمعصوم)) الباقر بتر الرواية الاصلية الموجودة في كتاب الخرائج والجرائح للرواندي عندما نقلها في بحار الانوار ************************* الجواب: الأخ أحمد الثائرالمحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الكلام بخصوص الرواية: 1- إنها رواية مرسلة . 2- وفاة عبد ملك كانت سنة ست وثمانين ووفاة الباقر كان سنة 114 ولا يتصور من الرواية أن زيد سم الإمام بعد ما يا قارب 30 سنة من بعثه إياه إلى الباقر بل الرواية أنه تصور أنه سمه بمجرد بعثه اليه. 3- تذكر الرواية زيد بن علي وحديثه مع زيد بن الحسن وشكواه منه وإذا قلنا أن الحادثة حصلت سنة ستة وثمانين وهي سنة وفاة عبد الملك فإن عمر زيد لا يتجاوز السبع وسنين من البعيد جداً أن يكون النزاع بين الطرفين وأحدهما بعمر 7 سنوات. 4- لعل المقصود بزيد بن الحسن هو ابن المجتبى بن أمير المؤمنين عليه السلام وقد توفي سنة 120هـ وهذا لا ينسجم مع وفاة الباقر حيث انه توفي بعد ثلاثة أيام من وفاته كما في الرواية ، وكانت وفاة الباقر سنة 114هـ. 5- ورد عندنا المدح لزيد بن الحسن فقال المفيد في ارشاده : انه كان جليل القدر كريم الطبع طريف النفس كثير البر. 6- قال السيد الخوئي عن الرواية : ( الرواية مرسلة على أنها غير قابلة للتصديق فإن عبد الملك لم يبق إلى زمان وفاة الباقر عليه السلام جزماً فالرواية مفتعلة ).انظر معجم رجال الحديث ج8 ص352 . 7- مجرد وجود رواية مفتعلة تشير بأصابع الإتهام لزيد لا يعني انها الرواية الوحيدة التي تتحدث عن استشهاد الباقر عليه السلام ، فهناك من الأدلة ما عند صاحب البحار وغيره تجعلهم يقولون إن بني أمية هم المسؤولون عن قتل الإمام عليه السلام. 8- لم يذكر صاحب البحار السقط الموجود في الرواية لأن نسخة الخرائج التي نقل منها لم يكن بها ذلك المقدار من السقط والقرائن التي تشير إلى أن النسخة التي نقلت منها لم يكن بها ذلك المقدار من السقط في الرواية حيث انه أشار في البحار بعد الرواية على وجود السقط في الرواية حيث كشف من خلال كلمات الرواية عدم انسجامها فلذا أشار إلى وجود السقط حيث قال ج94 ص 331 ( بيان : الظاهر انه سقط من آخر الخبر شيء ) والقرنية الأخرى لوجود السقط في النسخة المنقول منها صاحب العوالم ومدينة المعاجز جعل الجملة بين قوسين وقال المحقق في منهجه في التحقيق ( أن كل مكان بين المعقوفين [ ] بدون أشارة فهو مما لم يكن في نسخة العوالم المعتمدة في التحقيق ) انظر العوالم ج19 ص11. وكذلك في مدينة المعاجز جعل الكلمة المذكورة بين قوسين في إشارة في الهامش إلى أن الزيادة من الخرائج. ودمتم في رعاية الله |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |