ادخل وشارك بحديث لاحد الائمه المعصومين صلوات الله عليهم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخوتي بالله
اتمنى منكم ان تشاركوا بحديث لاحد الائمه المعصومين عليهم السلام
وانا بدوري افتتح الموضوع بحديث لامير المومنين علي عليه السلام

قال عليه السلام في ذم الدنيا :اولها عناء واخرها فناء، في حلالها حساب وفي حرامها عقاب من صح فيها امن ومن مرض فيها ندم من استغنى فيها فتن ومن افتقر حزن من ساعاها فاتته ومن قعد عنها اتته ومن نظر اليها اعمته ومن ابصر بها بصرته

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته

حديث عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم في الإمام علي عليه السلام: الله أكبر على إكمال الدين وإتمام النعمة ورضا الرب برسالتي والولاية لعلي بن أبي طالب من بعدي, فمن كنت مولاه فعلي مولاه, اللهمّ والي من والاه و عادي من عاداه و اجعل الحق معه كيف مدار.
رواه البخاري ( البخاري - التاريخ الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 375 ) )

الإمامُ الهاديُّ عليه‏ السلام :
المِراءُ يُفسِدُ الصَّداقَةَ القَديمَةَ ، ويُحَلِّلُ العُقدَةَ الوَثِيقَةَ ، وأقَلُّ مافيهِ أن تَكونَ فيهِ المُغالَبَةُ ، والمُغالَبَةُ اُسُّ أسبابِ القَطيعَةِ ؛ أعلام الدين : ٣١١ ، منتخب ميزان الحكمة : ٣١٦

عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : " يا عبدالله ! , لا تَعجَل في عَيبِ أَحَدٍ بِذَنبِه فَلَعَلهُ مَغفُورٌ لَهُ , وَلا تَأمَن عَلى نَفسِك صَغِيرَ مَعصِيَةٍ فَلَعَلكَ مُعَذب عَلَيه , فَليَكفُف مَن عَلِمَ مِنكُم عَيبَ غَيرِه لِمَا يَعلَم مِن عَيبِ نَفسِه , وَليَكُن الشُكرُ شَاغِلا لَهُ عَلَى مُعَافَاتِه مِما اِبتُلِيَ بِه غَيرُه "

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

مشكورين على هذه الخطوة


قال الامام موسى الكاظم عليه السلام "من تكلف ما ليس من علمه ضيع عمله وخاب امله

عن الامام الحسن العسكري صلوات الله عليه
((أورع الناس من وقف عند الشبهه،أعبد الناس من أقام على الفرائض،أزهد الناس من ترك الحرام،أشد الناس اجتهادا من ترك الذنوب))

قضى الله حوائجك اخي الكريم علي عبد الرزاق
انها فكرة جميلة ومفيدة ولا بد ان تترك اثرا في فكر القراء

روي في الفقه المنسوب للامام الرضا عليه السلام انه قال:

"اذا بدت بك علة تخوفت على نفسك منها ،
فاقرأ " الأنعام" فانه لا ينالك من تلك العلة ما تكره ".

من كتاب طب الامام الكاظم ص 365- دار الاثر

سلام الحاج

[ بطلان العبادة بدون ولايتهم ]


وسائل الشيعة (الإسلامية) - الحر العاملي - ج 1 - ص 90

1 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن صفوان بن
يحيى ، عن العلاء بن رزين ، عن محمد بن مسلم ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام ،
يقول : كل من دان الله عز وجل بعبادة يجهد فيها نفسه ، ولا إمام له من الله ،
فسعيه غير مقبول ، وهو ضال متحير ، والله شانئ لأعماله ( إلى أن قال ) وإن مات على
هذه الحال مات ميتة كفر ونفاق ، واعلم يا محمد أن أئمة الجور وأتباعهم
لمعزولون عن دين الله قد ضلوا وأضلوا ، فأعمالهم التي يعملونها كرماد اشتدت به
الريح في يوم عاصف لا يقدرون مما كسبوا على شئ ذلك هو الضلال البعيد .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

قال رسول الله صلى الله عليه واله ( انا مدينة العلم وعليا بابها) وقال عليه افضل الصلاة والسلام عليا مع القران والقران مع علي

حديث عن رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم في الإمام علي عليه السلام: الله أكبر على إكمال الدين وإتمام النعمة ورضا الرب برسالتي والولاية لعلي بن أبي طالب من بعدي, فمن كنت مولاه فعلي مولاه, اللهمّ والي من والاه و عادي من عاداه و اجعل الحق معه كيف مدار.