![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() ![]() أصدر مكتب المرجع الديني الإمام السيد علي السيستاني في النجف الأشرف تكذيبا رسميا لآراء تظهر تأييد المرجع لممارسة التطبير ضمن إحياء الشعائر الحسينية في عاشوراء. وفي رسالة بعث بها مكتب السيد السيستاني منتصف أبريل إلى الشيخ عبدالعظيم المهتدي البحراني الذي ضمّن أحد كتبه آراء مؤيدة للتطبير منسوبه للمرجع السيستاني وصف المكتب تلك الآراء بـ"قصص مختلقة وكلمات مكذوبة". وضمن كتابه "لماذا التطبير؟" سرد الشيخ المهتدي وهو من رجال الدين البحرينيين المتحمسين بشدة لممارسة التطبير سرد أربعة مواقف نقلا عن "زوار" وصف فيها التأييد القاطع للمرجع السيستاني لممارسة التطبير واعتبارها "أعظم شعيرة حسينية". وأكدت رسالة المكتب أن الإمام السيستاني "لم يتفوه بشئ مما حكي عنه.." في اشارة للأقوال التي نسبها إليه كتاب الشيخ البحراني. واستغربت الرسالة الممهورة بختم مكتب السيد السيستاني في النجف الأشرف ما وصفته إستسهال "البعض" الكذب والإفتراء على المرجعية لأهداف معينة على حد تعبير الرسالة. و"التطبير" لفظة من الدارجة العراقية وتشير إلى اتجاه بعض المشاركين في مواكب العزاء الحسيني في المدن الشيعية إلى شج رؤوسهم بالسيوف حدّ الإدماء. وتثير هذه الممارسة انقساما حادا في الأوساط الشيعية بين مؤيدين يعدونها "شعيرة دينية" ومعارضون يعتبرونها "عادة جاءتنا من ارثودوكس القوقاز" طبقا للمفكر الشهيد مرتضى مطهري. وبحسب متابعين سيمثل تكذيب مكتب السيستاني الأخير مادة دسمة للجدل والنقاش الساخن بين الفريقين المؤيد والمعارض للتطبير. تعليق منى :انهم لم يركزوا على كلام السيد السيستاني فهو لم يحرم التطبير بل كذب القصص المذكوره عنه وهو بينها بالرسالة للشيخ صاحب الكتاب ولكن المعلق على الرسالة لم يدقق واعتبرها انكار كونه من مؤيدي التطبير بل كل اعتراض السيستاني هو مانقل عنه من ان التطبير اعظم شعيرة وغير ذلك راجع الرساله اول الصفحة والملاحظ اننا سمعنا بهكذا امر وان السيستاني حرم الى غير ذلك اتضح انهم لم يفهموه جيدا خصوصا اننا نقلنا له فتوى بالجواز عند استعراض اراء العلماء |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |