![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
اعظم الله اجوركم بمصاب امامنا باقر علوم الاولين والاخرين محمد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب
سليل المصطفى محمد ص انها لماساة عظيمة تمر علينا يابن رسول الله ونحن نستذكر مصابك الجلل وذلك السرج المسموم اه اه والف لوعة واواه انه يوم لن ننساه وكيف ننساه ام كيف ينساه المكان والزمان انها الاحزان نراها الان كانك اليوم مسموم كانك اليوم تحتضر لا لن تموت انك حي باق لا لن يقتلوك يابن الزواكي كيف يموت من يتخذ الوجود مسكنا والحياة بيتا |
![]() |
#2 |
موالي نشيط
خادمة الحسين
![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي جَعَلَ الْحَمْدَ مفْتَاح اًلذِكْرِهِ وَخَلَقَ الأشْيَاءَ نَاطِقَةً بحَمْدِه وَشُكرِهِ وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلى نَبِيِّهِ مُحَمَّدالْمُشتَقِّ اسْمُهُ مِنْ اسْمِهِ الْمحْمُود ِوَعَلى آلهِ الطَّاهِرينَ أُولِي الْمَكارِمِ وَالْجُوِد ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثـوى بـاقرُ العلم في مَلْحَدِ إمـامُ الـورى طيّبُ المولدِ فـمَن لي سوى جعفرٍ بَعدَهُ إمـامِ الورى الأوحدِ الأمجدِ أيا جعفرَ الخيرِ أنت الإمام وأنت المُرجّى لبلوى غدِ بعد ثمانيه عشر عاما تصدي خلالها للإمامة الاسلاميه استجاب لنداء ربه الحق فلباه راضيا مرضيا وقد قضى من عمره المبارك سبعا وخمسين ربيعا. في السابع من ذي الحجة الحرام عام 114 هجري كان اهل بيته يحفونه به وكان السم الذي دس اليه من خلال سرج امتطاه قد انتشر في جسده فالتفت الى نجله ووصيه الإمام الصادق عليه السلام وقال: سمعت علي بن الحسين ناداني من وراء الجدران يا محمد تعال عجل, وقال: يا بني هذه الليلة التي وعدتها وقد كان ضوءه قريبا قال: اريقوه اريقوه فظن بعضهم انه يقول من الخمس فقال يا بني ارقه فارقناه فاذا فيه فارة. واوصى ابنه الامام جعفر بن محمد بان يكفنه في ثلاثة اثواب احدها رداء له جدة كان يصلي فيه يوم الجمعة, وثوب اخر وقميص, واوصى ان يشق له القبر شقا واضاف فان قيل لكم ان رسول الله لحد له فقد صدقوا. واوصى ان يرفع أربع اصابع وان يرش بالماء وان يوقف من امواله قدرا لكي تندبه النوادب بمني عشر سنين ايام المني. ولما توفي ضجت المدينة المنورة. ويروى عن الامام الصادق عليه السلام: ان رجلا كان على بعد اميال من المدينة فرأى في منامه فقيل له: انطلق فصل علي ابي جعفر، فان الملائكة تغسله فجاء الرجل فوجد ابا جعفر قد توفي. وووري الجسد الطاهر لذلك البحر الزاخر بالعلم الالهي في ثرى البقيع الى جوار قبر الإمام الحسن وقبر الامام السجاد عليهما السلام, صلوات الله وسلامه عليه. فسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد مسموما ويوم يبعث حيا. ومن هنا نرفع آيات العزاء إلى كافة المسلمين في بقاع المعموره بهذا المصاب الجلل. ![]() ودمتم برعاية بقية الله الأعظم |
![]() ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |