![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
|
![]() |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() قصة آلآمآم علي عليه آلسلآم مع آلآسد
پآلإسنآد عن منقذ پن آلأپقع وهو من خوآص مولآنآ أمير آلمؤمنين (ع) قآل: گنّآ مع مولآنآ علي (ع) في آلنصف من شعپآن وهو يريد أن يمضي إلى موضعٍ گآن يأوي إليه پآلليل. فمضى وأنآ معه حتى أتى آلموضع ونزل عن پغلته ومضى لشأنه فحمحمت آلپغلة, ورفعت أذنيعآ وچذپتني فحس پذلگ مولآي فقآل لي: هو سپع ورپّ آلگعپة فقآم من محرآپه متقلدآً ذآ آلفقآر وچعل يخطو نحو آلسپع ثم صآح په فخف ووقف يضرپ پذيله خوآصره فعندهآ آستقرت آلپغلة وحمحمت فقآل(ع) : يآ ليث أمآ تعلم آنّي آلليث وأپو آلأشپآل وأپو قسور وحيدر, فمآ چآء پگ أيّهآ آليث؟ ثم قآل: أللهم أنطق لسآنه فعند ذلگ قآل آلسپع: يآ أمير آلمؤمنين, ويآ خير آلوصيين, ويآ وآرث علم آلنپيين إنّ لي آليوم سپعة أيآم مآ أفترست شيئآً وقد أضرّ پي آلچوع وقد رأيتگم من مسآفة فدنوت منگم فقلت إن گآن لي پهم مقدرة أخذت منهم نصيپي فقآل آلأمير: يآ ليث إنّي أپو آلأشپآل أحد عشر ثم مدّ آلإمآم يده إليه فقپض پيده صوفة قفآه وچذپه إليه فأمتد آلسپع پين يديه فچعل (ع) يمسح عليه من هآمته إلى گتفيه ويقول يآ ليث أنت گلپ آلله تعآلى في أرضه فقآل آلسپع: آلچوع آلچوع يآ مولآي فقآل آلإمآم : أللهم آتيه پرزق پحق محمد وأهل پيته فألتفتُ وإذآ پآلأسد يأگل شيئآ على هيئة آلحمل حتى أتى على آخره فلمآ فرغ قآم يچلس پين يديه وقآل: يآ أمير آلمؤمنين نحن معآشر آلوحوش لآ نأگل لحم محپيگم ومحپّ عترتگم فنحن أهل پيت نتّخذ پحپ آلهآشميين وعترتهم فقآل (ع) : أيّهآ آلسپع أين تأوي وأيت تگون؟ قآل: يآ مولآ إني مسلّط على أعدآئگم گلآپ أهل آلشآم وهم فريستنآ ونحن نأوي آلنيل قآل (ع) : فمآ چآء پگ إلى آلگوفة؟ فقآل : يآ أمير آلمؤمنين, آتيت آلحچّآچ لأچلگ فلم أصآدفگ فيهآ وأتيت آلفيآفي وآلقفآر حتى وقفت پگ وپللت شوقي وآني منصرف في ليلتي هذه إلى آلقآدسية إلى رچل يقآل له سنآن پن مآلگ پن وآئل وهو ممن آنفلت من حرپ صفين وهو من أهل آلشآم ثم همهم وولىّ فقآل منقذ پن آلأپقع آلأسدي: فعچپت من ذلگ فقآل(ع) : أتعچپ من هذآ فآلشمس أعچپ من رچوعهآ! أم آلعين في نپعهآ! أم آلگوآگپ في أنقضآضهآ! أم آلچمچمة! أم سآئر ذلگ؟ فوآلذي فلق آلحپة وپرأ آلنسمة لو أحپپت أن أُري آلنآس مآ علمني رسول آلله (ص) من آلآيآت وآلعچآئپ وآلمعچزآت لگآنوآ يرچعون گفآرآً ثم رچع إلى مصلآه ووچّه پي من سآعتي إلى آلقآدسية فوصلت قپل أن يقيم آلمؤذن آلصلآة فسمعت آلنآس يقولون: أفترس سنآن آلسپع فآتيت إليه مع من ينظر إليه فرأيته لم يترگ آلسپع منه إلآّ آصآپعه وآنپوپي آلسآق ورأسه فحملوآ عظآمه ورأسه إلى أمير آلمؤمنين فحدّثت پحديث آلسپع ومآگآن منه مع أمير آلمؤمنين فچعل آلنآس يرمون آلترآپ تحت قدميه ويأخذونه ويتشرفون په فلمآ رأي (ع) ذلگ قآم خطيپآً فيهم فحمد آلله وأثنى عليه ثمّ قآل: يآ معآشر آلنآس مآ أحپنآ رچل دخل آلنآر ولآ أپغضنآ رچل دخل آلچنة وأنآ قسيم آلچنة وآلنآر هذه إلى آلچنة يمينآ, وهم من محّپي وهذه إلى آلنآر يسآرآً وهم من مپغضي ثم أنّ يوم آلقيآمة أقول لچهنّم: هذآ لي وهذآ لگ حتى تچوز شيعتي على آلصرآط گآلپرق آلخآطف وآلرعد آلعآصف وآلطير آلمسرع وآلچوآد آلسآپق عند ذلگ قآم آلنآس پأچمعهم وقآلوآ: آلحمدلله آلذي فضّلگ على گثير من خلقه ثم تلآ هذه آلآية {آلَّذِينَ قَآلَ لَهُمُ آلنَّآسُ إِنَّ آلنَّآسَ قَدْ چَمَعُوآْ لَگُمْ فَآخْشَوْهُمْ فَزَآدَهُمْ إِيمَآنآً وَقَآلُوآْ حَسْپُنَآ آللّهُ وَنِعْمَ آلْوَگِيلُ (173) فَآنقَلَپُوآْ پِنِعْمَةٍ مِّنَ آللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَآتَّپَعُوآْ رِضْوَآنَ آللّهِ وَآللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} _______ تحيآتي لگم _________________ من توقيع صآحپ آلعصر وآلزمآن (عچ) و سيأتي إلى شيعتي من يدعي آلمشآهدة ألآ فمن آدعى آلمشآهدة قپل خروچ آلسفيآني و آلصيحة فهو گذآپ مفتر و لآ حول و لآ قوة إلآ پآلله آلعلي آلعظيم |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |