هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
دورة : الهيكل التنظيمي للمستشف... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 6 ]       »     دورة : الهيكل التنظيمي للمستشف... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 8 ]       »     دورة : توصيل ونشر المعلومات ال... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 10 ]       »     دورة : تحليل وتقييم المخاطر وت... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 39 ]       »     دورة : إدارة منظومة العلاقات ا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 43 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 27 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 28 ]       »     دورة : مشرف السلامة والصحة الم... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 25 ]       »     دورة : مهارات التفسير والتحليل... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 25 ]       »     دورة : إدارة مخاطر المؤسسات [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 29 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات


العودة   :: منتديات ثار الله الإسلامي :: > الاقسام اهل البيت عليهم السلام > منتـدى الإمام المهدي (عجل الله فرجه)

يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-11-2011, 07:35 PM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5407 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كيف يخاطب (عجل الله فرجه) أصحابه في القرآن وهم لم يخلقوا ؟



لسؤال: كيف يخاطب (عجل الله فرجه) أصحابه في القرآن وهم لم يخلقوا ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيراً.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، جهودكم مباركة وتهنئة من القلب لماتقومون به من خدمة كبيرة للمؤمنين وفقكم الله تعالى .
لدي سؤال واحد أرجو التفضل والتكرم بالرد عليه:
بسم الله الرحمن الرحيم ( فاستبقوا الخيرات أينما تكونوا يأتِ بكم الله جميعاً).
صدق الله العلي العظيم.
الآية الكريمة مؤَّلة كما هو معلوم بأصحاب الإمام الحجة عليه السلام (الثلاثمائة والثلاثة عشر). فهل يعني ذلك أنهم مخاطبون بها مباشرة ما يفترض أنهم يعرفون أنفسهم قبيل الظهورـ مع جهلهم بموعده بطبيعة الحال ـ؟ فالمتمعن في الآية الكريمة يدرك أنه لامجال لاستحقاق تأويلها بعد الظهور الشريف ـ أسوة ببعض الآيات الكريمات ـ لأنه سبحانه وتعالى يكون وقتها قد جمعهم(أتى بهم).
أما قبل الظهورالشريف فما وجه الحكمة بتوجه الخطاب القرآني لهم وهم لايعرفون أنفسهم ولو قبيل الظهور ببرهة؟
هل توجد صيغة للخطاب القرآني المباشر(سواء في التأويل أو التفسير) لفئة مؤمنة خاصة بعينهاـ عددأفرادها ثابت لايزيد ولاينقص ـ مع انعدام احتمال علم تلك الفئة بتوجه الخطاب القرآني لها؟ وإذا كانت الإجابة بنعم فهل يستقيم ذلك مع اقتصار معرفة كل منهم بنفسه فقط ؟ لأن الروايات المعصومية الشريفة تحدثت عن تعرّفهم إلى بعضهم البعض الآخر لأول مرة حين الالتقاء في مكة للمبايعة!.
لقد أشار السيد محمد صادق الصدر رحمه الله في تاريخ مابعد الظهور إلى جهل كل منهم بنفسه إلى أن يكتشف على حين غرة أي بعد أن يُفتقد من فراشه... ...إلخ , ويجد نفسه في مكة ، بأنه واحد منهم .. لكنني لم أطمئن
إلى هذا الرأي لأسباب عديدة منها تفكري في هذه الآية الكريمة،.
ونقبت كثيراً في المصادر فلم أجد الإجابة الشافية
جزاكم الله خيراً.
الجواب:
الأخ أبا الحسن الرافضي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (المسابقة) مفاعلة من السبق، وأصله التقدم في السير، ثم تجوز به في غيره من التقدم، والمسابقة إلى الخيرات: عبارة عن فرط الرغبة فيها لأن من رغب في أمر حرص أن لا يسبقه إليه غيره وسارع في الوصول إليه والاستيلاء عليه، وآثر الفور على التراخي في القيام به، أي المبادرة إلى فعل أصناف الخيرات. وإيثار صيغة (المفاعلة) لما فيها من إحراز قصب السبق.
والدعوة الى التسابق في الخيرات لأجل حيازة رتبة دينية أو قرب من صاحب أمر الدين كالنبي والإمام والترشح لنيل شرف مرافقته او نيابته أو حصول عهد منه إليه، من أجلى مصاديق الغاية المتوخاة من السباق.
وبما أن الفوز في السباق يفتقر إلى جهد ومثابرة وإخلاص فإذا تعلق بالفائزين في نتيجة هذا السباق خطاب من الشارع فلابد أن يكون مجملاً ومبهماً، وإلاّ لو تم التصريح بأسماء هؤلاء الفائزين المعلومة عند الله تعالى لاصبحت الدعوة إلى السباق من الجميع ليست ذات موضوع فإذا كان السابقون معلومين ومشخصين فكيف يبعث الشارع الناس إلى التسابق مع العلم بهم وتشخيصهم؟ ولكن يقال في رد هذا الاشكال إن العلم بهؤلاء لا يكون علة للفوز، فالعلم ليس إلا إنكشاف الواقع ولا سببية له لتحقيق الوقائع، فلاحظ.
أما توجه خطابه تعالى إلى أصحاب القائم (ع) وهم المفقودون من فرشهم بالرغم من عدم وجودهم حال الخطاب، فلا إشكال فيه بعد علمه تعالى بهم وهو أشبه بخطاب الله تعالى لولد آدم وهم في صلبه كما في آية الميثاق، ولا علاقة لعلم هؤلاء بتصحيح الخطاب الالهي، فيصح خطابهم وإن كانوا لا يعلمون أنهم هم المخاطبون، فمدار صحة الخطاب هو علمه تعالى لا علمهم. وكذلك فإن جهلهم بموعد ظهوره (ع) لا ينافي صحة توجه الخطاب إليهم، والمفروض أن جهلهم بموعده أمر حتمي لأنه (ع) هو (الساعة) التي لا يعلمها إلا الله تعالى كما جاء في بعض الاخبار، بل تصور ضرورة علمهم بموعد ظهوره ليصح خطابه لهم مجرد وهم لعدم إمكان ذلك العلم لغيره تعالى. فتأمل.
ودمتم في رعاية الله




رد مع اقتباس
قديم 08-11-2011, 07:36 PM   #2
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين


الصورة الرمزية الشيخ محمد العبدالله
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



تعليق على الجواب (1)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا- شبهتم خطابه تعالى لهم في هذه الآية الكريمة بخطاب الله تعالى لولد آدم وهم في صلبه كما في آية الميثاق . فما قولكم فيما يقوله صاحب تفسير الميزان عن قوله تعالى (( ألست بربكم )) : " وهو خطاب حقيقي لهم لابيان حال وتكليم إلهي لهم فإنهم يفهمون مما يشاهدون أن الله سبحانه يريد منهم الاعتراف وإعطاء الموثق " وقولهم (( بلى شهدنا )) : "فهم هناك يعاينون الإشهاد والتكليم من الله والتكلم بالاعتراف من أنفسهم". وكذلك في الرواية التي نقلها عن تفسير العياشي وخصائص السيد الرضي : عن نباتة بن الأصبغ عن علي عليه السلام قال :
أتاه ابن الكواء فقال : أخبرني يا أمير المؤمنين عن الله تبارك وتعالى هل كلم أحدا من ولد آدم قبل موسى ؟ فقال علي عليه السلام : قد كلم الله جميع خلقه برهم وفاجرهم وردوا عليه الجواب فثقل ذلك على ابن الكواء ولم يعرفه فقال له : كيف كان ذلك ياأمير المؤمنين؟ فقال له : أو ما تقرأ كتاب الله إذ يقول لنبيه : (( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى )) فقد اسمعهم كلامه وردوا عليه الجواب كما تسمع في قول الله يابن الكواء " وقالوا بلى" فقال لهم إني أنا الله لاإله إلا أنا وأنا الرحمن الرحيم فأقروا له بالطاعة والربوبية وميز الرسل والأنبياء والأوصياء وأمر الخلق بطاعتهم فأقروا بذلك في الميثاق فقالت الملائكة عند إقرارهم بذلك : شهدنا عليكم يابني آدم أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين.
إذن كان هناك حوار


 

رد مع اقتباس
قديم 08-11-2011, 07:36 PM   #3
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين


الصورة الرمزية الشيخ محمد العبدالله
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الجواب:
الأخ ضياء المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المسلم بأن خطاب الله تعالى لعباده وتكليمه لهم يكون على مراتب بحسب أمور منها:
1- اختلاف النشآت الوجودية.
2- اختلاف النوع في السلسلة العرضية.
3- الإجمال والتفصيل.
4- الكناية والتصريح.
5- الخطاب الحقيقي والمجازي.
ويتعدد الخطاب بحسب هذه الأمور.. فخطابه للإنسان في عالم الذر ليس هو من سنخ خطابه له في عالم الشهادة, وهكذا في سائر العوالم, وكذلك خطابه للنحل حين الوحي إليها يختلف عن خطابه للنبي من بني آدم (عليه السلام). وإن كان الخطاب بحسب عالم واحد هو عالم الشهادة. والخطاب تارة يكون مجملاً، كأن يرى نبي أنه يذبح ولده في الرؤيا، فهو خطاب إجمالي، إذ هو يفرق عن تكليم نبي آخر بأصوات وتقاطيع حرفية كما حصل مع نبي الله موسى عند الشجرة.
وربما خاطب الله بعض عباده بأنحاء من الكناية لحكمة تقتضي ذلك دون التصريح، والقرآن الكريم مليء بالكنايات، كما كنى الله تعالى فيه عن علي (عليه السلام) بصالح المؤمنين...
وتارة يكون الخطاب على نحو الحقيقة كمخاطبته تعالى للعقلاء من بني آدم وتارة أخرى يكون على نحو المجاز كمخاطبته لغير العاقل، فقد ورد في القرآن الكريم: (( وَقِيلَ يَا أَرضُ ابلَعِي مَاءكِ وَيَا سَمَاء أَقلِعِي )) (هود:44).
وقوله: (( ثُمَّ استَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرضِ اِئتِيَا طَوعاً أَو كَرهاً قَالَتَا أَتَينَا طَائِعِينَ )) (فصلت:11).
إذا سلمت معنا هذه الوجوه، فلا تستغرب أن يكون الخطاب موجهاً لأشخاص مقدري الوجود وهم غير موجودين بالفعل كخطابه للفائزين بالسباق من أنصار الإمام المهدي (عليه السلام)، فقد وردت أحاديث في هذا المضمون منها الحديث المروي عن الإمام العسكري الذي يرفعه إلى جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى أن يقول: ((فنادى ربنا عز وجل: يا أمة محمد، فأجابوه كلهم وهم في أصلاب آباءهم وفي أرحام أمهاتهم: لبيك اللهم لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك...) الحديث.
ومنه يتضح بأن خطاب الله عز وجل لهؤلاء الأنصار يصح وإن لم يكن لديهم علم بأنهم هم المخاطبون.
ولا باس بأن يكون علمهم بالخطاب متأخراً زماناً عن نفس الخطاب، ذلك لأن الخطاب الإلهي لا يتقيد أو يتحدد بحدود الزمان والمكان، فعلمه بأول الخلق وآخرهم على حدٍ سواء.
ولو كان يجب فيه تعالى أن يكون كأحدنا حال الخطاب بحيث يفتقر إلى وجود المخاطب عيناً لكان يجب أن يخلق كل شيء دفعةً واحدة ً او كان يجب أن لا يُراعي الحكمة والنظام الذي يقتضي التدرج في الوجود... وفي ذلك من الخلل والخطل ما لا يخفى، والله تعالى يجل عنه قال عز من قال: (( إِنَّا كُلَّ شَيءٍ خَلَقنَاهُ بِقَدَرٍ )) (القمر:49).
ثم إنّ علم المخاطب يتنوّع هو الآخر بحسب تلك الأمور المشار إليها، ولعلّ علم أنصار المهدي (عجل الله فرجه) المصحّح لكونهم مخاطبين بذلك الخطاب كان بنحو العلم الإجمالي أو الإرتكازي . فتأمل.
ودمتم في رعاية الله


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 01:41 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية