الدور الثاني السجود على نبات الأرض . - :: منتديات ثار الله الإسلامي ::
هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل في :: منتديات ثار الله الإسلامي :: . للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

facebook

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
فاتورة منصة عربية عندها أدوات ... [ الكاتب : الياسمينا - آخر الردود : الياسمينا - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 26 ]       »     دورة : تأثيرات السياحة على وقع... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 50 ]       »     دورة : التقنيات الجديدة لشحذ و... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 47 ]       »     دورة : إدارة الموارد البشرية ل... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 63 ]       »     دورة : إدارة الموارد البشرية ل... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 54 ]       »     دورة : نظام إدارة سلامة الغذاء... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 65 ]       »     دورة : إدارة أنظمة الأمن الحدي... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 81 ]       »     دورة : التحليل المالي والفني ا... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 72 ]       »     دورة : الإدارة الإستراتيجية لل... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 82 ]       »     دورة : مفهوم البيع الإستراتيجي... [ الكاتب : فاطمة كريم - آخر الردود : فاطمة كريم - عدد الردود : 0 - عدد المشاهدات : 71 ]       »    



 
 عدد الضغطات  : 7851  
 عدد الضغطات  : 2944  
 عدد الضغطات  : 4873


الإهداءات
غنيمة عبدالرحمان من: الكويتبسم الله الرحمن الرحيم وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ(117) فَوَقَعَ الْحَقُّ وَبَطَلَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ(118)فَغُلِبُوا هُنَالِكَ وَانقَلَبُوا صَاغِرِينَ(119) وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ...         ام وعدد من: مغربhttp://store2.up-00.com/2016-08/1472404284262.png بسم الله الرحمن الرحيم كما وعدنا الدكتور العلامة شيخنا الجليل ( عمرو المغربي ) عضو الأتحاد العالمي لعلماء الفلك بأمريكا وعضو الهيئة العلمية في اوربا www.amrelmaghrbii.blogspot.com والحائز على شهادة...         محبه اهل البيترمضان كريم.......ليش هذا المنتدى مهجور ولااحد يدخل له انا و عمر الصعيدي ومحمد بشار فتحنا المنتدى في الامس ولا تزال القابنا موجوده اكثر الاعضاء تواجدا ليــــــــــــــــش ماتدخلون         الحوراء من: من بيت اهلناسلام حبيت عيد بكل الحبايب كل سنة وانت بخير بس ليه المنتدى ميت ماله روحو وينكم عنا         محبه اهل البيتالسلام عليكم عيد سعيد بمناسبه حلول راس السنه ولاكن تهناتي كانت متاخره ولاكن لاباس عيد سعيد         محبه اهل البيت من: العراقانا اعتذر من الاخوات حرت بين السهم والجود وعقيله الطالبين وشمس قمر وشمس الازل كل الاعتذار واتمنى يسامحني اختكن محبه اهل البيت         الحوراء من: من امام شاشتيسلام لما هذا المنزل الجميل مهجور وهو حق ان يعمر ادخلووتواجد وانورة بحضوركم         الحوراء من: من بيتنا المتواضعقال الإمام السجاد (عليه السلام) : ما من خطوةٍ أحبّ إلى الله عزّ وجلّ من خطوتين : خطوةٌ يسدّ بها المؤمن صفّاً في الله ، وخطوةٌ إلى ذي رحمٍ قاطع         محبه اهل البيتالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته نهنئكم بتتويج الامام المهدي (عج)         محبه اهل البيت من: العراق (بلد الرافدين)السلام عليكم ورحمه الله وبركاته نهنئكم بمولد الرسول الاعضم محمد(ص)        



يتم تحميل بيانات الشريط . . . . اذا لم تظهر البيانات رجاء قم بتحديث الصفحة مرة اخرى
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-21-2010, 02:12 PM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5473 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الدور الثاني السجود على نبات الأرض .






الدور الثاني السجود على نبات الأرض .
السجود على نبات الأرض غير المأكول ولا الملبوس
أحاديث السجود على الخمرة ومصادرها .
عمل النبي ( ص ) والصحابة رضي الله عنهم .
أحاديث أهل البيت عليهم السلام معنى الخمرة .
أحاديث السجود على الحصير .
أحاديث أهل البيت عليهم السلام فيه .
تحقيق في المراد من ألفاظ الأحاديث
‹ صفحة 91 ›

تحصل من جميع ما أسلفنا من الأدلة القطعية من أقوال النبي ( ص ) وأفعاله وتصريحه وتلويحه وعمل الصحابة رضي الله عنهم وفتاواهم وفتاوى الفقهاء أن السجود في بدء تشريعه كان على الأرض فقط إلا عند الضرورة .
ولكننا نستفيد من قسم آخر من الأدلة القطعية المتواترة ترخيصه ( ص ) لهم فيما بعد بأن يسجدوا على نبات الأرض غير المأكول والملبوس .
وبعبارة أخرى ألحق نبات الأرض بالأرض وعده من أجزائها ، فسهل لهم بذلك أمر السجود ورفع عنهم الأصر والمشقة وما لا طاقة لهم به ، بل أجاز لهم صنع شئ من النبات يحملونه معهم في بيوتهم ومساجدهم وهو الخمرة تنسج من خوص النخل بقدر الوجه فتوضع في المساجد والبيوت ويسجد عليها في الصلوات ، فشاع ذلك وذاع وكثر وانتشر . وهذه النصوص وإن كانت كثيرة ، ولكننا نورد منها هنا ما تيسر لنا ونكل الاستقصاء في جمعها إلى وقت آخر .

وها هي تلك النصوص بألفاظها :

ا - عن أنس بن مالك قال : " كان رسول الله يصلي على ‹ صفحة 92 › الخمرة " ( 1 ) .

2 - عن ابن عباس " أن النبي ( ص ) كان يصلي على الخمرة " ( 2 ) .
3 - عن ابن عمر " كان النبي ( ص ) يصلي على الخمرة " ( 3 ) .

4 - عن عائشة " أن النبي ( ص ) كان يصلي على الخمرة " ( 4 ) . ‹ صفحة 93 ›

5 - عن أم سلمة " أن رسول الله ( ص ) كان يصلي على الخمرة " ( 1 ) .
6 - عن ميمونة " كان رسول الله ( ص ) يصلي على الخمرة " ( 2 ) .

7 - عن أم أيمن قالت : قال لي رسول الله ( ص ) : ناوليني الخمرة من المسجد ، قلت : إني حائض ، قال : إن حيضتك ليست في يدك " ( 3 ) .

8 - عن أبي قلابة قال : " دخلت أم سلمة فسألت ابنة ابنها عن مصلى النبي ( ص ) فأرتني المسجد فإذا فيه خمرة ، فأردت أن أنحيها فقالت : إن النبي ( ص ) كان يصلي على الخمرة " ( 4 ) .

9 - عن أم سليم عن النبي ( ص ) " أنه كان يأتيها فيقيل عندها فتبسط له نطعا فيقيل عندها ، وكان كثير العرق فتجمع عرقه فتجعله ‹ صفحة 94 › في الطيب والقوارير قالت : وكان يصلي على الخمرة " ( 1 ) . وفي لفظ أحمد ص 103 " كان رسول الله ( ص ) يدخل على أم سليم فتبسط له نطعا فيقيل عليه فتأخذ من عرقه فتجعله في طيبها وتبسط له الخمرة فيصلي عليها " .

10 - عن عائشة : " أن النبي ( ص ) قال لها ناوليني الخمرة ، قالت : أنا حائض ، قال : إنها ليست في يدك " .
وعنها في لفظ : " قالت : قال رسول ( ص ) : ناوليني الخمرة ، قلت : إني حائض ، قال : ناولينيها ، فإن حيض المرأة ليس في يدها ولا فمها " .
وفي لفظ : " أن النبي ( ص ) قال لعائشة : ناوليني الخمرة من المسجد فقالت : إني أحدثت فقال : أو حيضتك في يدك " ؟ ( 2 ) ‹ صفحة 95 ›

11 - عن عائشة : " أن رسول الله ( ص ) كان في المسجد فقال للجارية ناوليني الخمرة ، فقالت : إنها حائض ، فقال : إن حيضتها ليست في يدها . فقالت عائشة : أراد أن تبسطها فيصلي عليها " ( 1 ) .

12 - وعنها : " قال رسول الله ( ص ) : ناوليني الخمرة من المسجد ، قالت : قلت إني حائض ، فقال : إن حيضتك ليست في يدك " ( 2 ) .

13 - عن ميمونة زوج النبي ( ص ) قالت : كان رسول الله ( ص ) يصلي وأنا حذاءه وربما أصابني ثوبه إذا سجد وكان يصلي على الخمرة " ( 3 ) .

14 - عنها أيضا " تقوم إحدانا بالخمرة إلى المسجد فتبسطها ‹ صفحة 96 › وهي حائض " ( 1 ) .

15 - عنها أيضا " أن رسول الله ( ص ) يدخل عليها قاعدة وهي حائض فتبسط له الخمرة في مصلاه فيصلي عليها في بيتي ( في حديث طويل اختصرناه ) ( 2 ) .

16 - عنها أيضا قالت " كان رسول الله ( ص ) يضع رأسه في حجر أحدنا فيتلو القرآن وهي حائض أو تقوم إحدانا بخمرته إلى المسجد فتبسطها وهي حائض ) ( 3 ) .

17 - أن عثمان بن حنيف قال : يا جارية ناوليني الخمرة ، قالت : لست أصلي ، قال : إن حيضتك ليست في يدك " ( 4 ) .

18 - أن ابن عمر كان يصلي على خمرة تحتها حصير بيته في غير مسجد فيسجد عليها ويقوم عليها ( 5 ) .

19 - عن ابن عمر : أن جواريه يغسلن رجليه وهن حيض ويلقين إليه الخمرة ( 6 ) . ‹ صفحة 97 ›

20 - كان عمر بن عبد العزيز يصلي على الخمرة ( 1 ) .

21 - " قد كان بعض نساء النبي ( ص ) تسكب عليه الماء وهي حائض وتناوله الخمرة " ( 2 ) .

22 - " ولا بأس أن تسكب الحائض على يد المتوضي وتناوله الخمرة " ( 3 ) .

وتوجد هذه الأحاديث في وسائل الشيعة ج 1 ص 595 عن المشايخ الثلاثة والمحاسن للبرقي وفي البحار ج 81 ص 108 فراجع وتدبر . وأخرج في الوسائل ج 3 ص 603 الأخبار الدالة على جواز السجود على الخمرة وقد تقدم بعضها ، وروى عنالكافي عن أبي جعفر ( ع ) " سئل عن الصلاة على الخمرة المدنية فكتب : صل على ما كان معمولا بخيوطه ولا تصل على ما كان معمولا بسيورة " ( 4 ) . ‹ صفحة 98 › وعن موسى بن جعفر عليهما السلام أنه قال : لا يستغني شيعتنا عن أربع : خمرة يصلي عليها .
والخمرة على ما نص عليه اللغويون وشارحو كتب الحديث : سجادة صغيرة تنسج من خوص النخل بمقدار الوجه ،

وهاك نصوصهم:

قال في لسان العرب : الخمرة حصيرة أو سجادة صغيرة تنسج من سعف النخل وترمل بالخيوط وقيل حصيرة أصغر من المصلى ، وقيل الحصير الصغير الذي يسجد عليه وفي الحديث " أن النبي ( ص ) كان يسجد على الخمرة " وهو حصير صغير قدر ما يسجد عليه ينسج من سعف النخل . قال الزجاج : سميت خمرة لأنها تستر الوجه من الأرض .
وفي حديث أم سلمة " قال لها وهي حائض ناوليني الخمرة " وهي مقدار ما يضع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصيرة أو نسيجة خوص ونحوه من النبات .
قال : ولا تكون خمرة إلا في هذا المقدار وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها .
قال ابن الأثير وقد تكرر في الحديث هكذا فسرت . وقد جاء في سنن أبي داود عن ابن عباس قال جاءت فارة فأخذت تجر الفتيلة ، فجاءت بها فألقتها بين يدي رسول الله ( ص ) على الخمرة التي كان قاعدا عليها فأحرقت منها مثل موضع الدرهم . قال : وهذا ‹ صفحة 99 › صريح في اطلاق الخمرة على الكبير من نوعها .
وقال في النهاية : وفي حديث أم سلمة " قال لها وهي حائض ناوليني الخمرة " هي مقدار ما يضع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصير أو نسيجة خوص ونحوه من النبات ولا تكون خمرة إلا في هذا المقدار ، وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها وقد تكرر في الحديث إلى آخر ما مر من لسان العرب .
وفي القاموس : الخمرة بالضم ، حصيرة صغيرة من السعف .
واكتفى السيوطي في تنوير الحوالك ج 1 ص 73 / 74 ، والنووي في شرحه على صحيح مسلم ج 3 ص 211 بنقل كلام ابن الأثير وقال : وصريم جماعة بأنها لا تكون إلا قدر ما يضع الرجل حر وجهه في سجوده . وفي تاج العروس : وهي حصيرة صغيرة تنسج من سعف النخل وترمل بالخيوط ، ثم نقل كلام الزجاج المتقدم عن لسان العرب . وفي وفاء الوفاء ج 2 ص 662 نقل عن الطبري وابن زيد أنها سجادة أو سجادة صغيرة تنسج من سعف النخل ويرسل بالخيوط .
وفي دائرة المعارف الإسلامية ج 11 ص 276 ( كلمة سجادة )

كلام في معنى الخمرة لا يخلو عن فائدة

قال " ونحن نجد في الوقت نفسه أنه قد تردد أن النبي ( ص ) كان يؤدي الصلاة على خمرة ( البخاري كتاب الصلاة باب 21 مسلم كتاب المساجد حديث 370 الترمذي كتاب الصلاة باب 129 أحمد بن حنبل ج 1 ص 269 / 308 وما بعدها 320 / 358 ج 2 ص 91 بعدها ، والنسائي كتاب المساجد باب 43 ، ابن سعد ج 1 رقم 2 ص 160 والظاهر أن الخمرة لم تكن تختلف عن الحصير في المادة ، وإنما ‹ صفحة100 › كانت تختلف عنه في الحجم ويقول محمد بن عبد الله العلوي في حواشيه على ابن ماجة ( كتاب الإقامة باب 63 / 64 ) أن الخمرة تتسع للسجود فحسب ، وأما الحصير فكان طول الرجل .
وفي شرح عون المعبود لسنن أبي داود ج 1 ص 248 نقل عن الطبري وفتح الباري والأزهري وأبي عبيد الهروي وجماعة بعدهم : أنها مصلى صغير يعمل من سعف النخل ، سميت بذلك لسترها الوجه والكفين من حر الأرض وبردها فإن كانت كبيرة سميت حصيرا
ويقرب من هذا المعنى ما في إرشاد الساري ج 1 ص 365 ، وشرح الأحوذي لجامع الترمذي ج 1 ص 126 / 272 ، وفتح الباري ج 1 ص 411 / 364 ، وهامش الترمذي ج 2 ص 151 / 152 . وفي هامش البحار ج 76 ص 136 : الخمرة حصيرة صغيرة تعمل من سعف النخل وترمل بالخيوط ، وكان أصل استعمالها خمرة أي سترة وغطاء لرأس الكوز والأواني ، ولما كانت مما أنبتت الأرض وكانت سهل التناول اتخذها رسول الله ( ص ) مسجدا لجبهته الشريفة ، فصارت السجدة على الأرض فريضة وعلى الخمرة سنة ، وليس للخمرة التي تعمل من سعف النخل خصوصية بالسنة بل السنة تعم كل ما أنبتت الأرض . . الخ .

أقول :

والذي تحصل من التدبر في كلام اللغويين والمحدثين والفقهاء ، هو أن الخمرة كانت تصنع من السعف أو نحوه ، ولا تكون إلا بمقدار الوجه ، وإن أطلق أحيانا على ما هو أكبر من ذلك بالعناية والمجاز ، وإلا فما كان كبيرا حصير . وأما بدء صنعها فهل كان من أجل تخمير الأواني أولا ، ثم اتخذها رسول الله ( ص ) للسجود لكونها أسهل تناولا أم أنها صنعت ‹ صفحة 101 › لغاية السجود فقط ؟ لم نقف على دليل يؤيد أيا من الأمرين .
وكذا لم نقف على تاريخ صنعها ولا على تاريخ توسعة الرسول ( ص ) للمسلمين في السجود على نبات الأرض ، نعم الثابت هو أن الترخيص كان في المدينة بعد مضي مدة ليست بقليلة كما يظهر من الأخبار المتقدمة .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

‹ هامش ص 92 ›
( 1 ) تاريخ أصبهان لأبي نعيم ج 2 ص 141 ، والمصنف ج 1 ص 394 ، والسنن الكبرى للبيهقي ج 2 ص 421 ، وسيرتنا ص 130 ، ومجمع الزوائد ج 2 ص 57 / 56 عن الطبراني في الأوسط والصغير بأسانيد بعضها رجاله ثقات . ( 2 ) السنن الكبرى للبيهقي ج 2 ص 421 ، ومسند أحمد ج 1 ص 269 / 309 / 320 / 358 بأسانيد متعددة ، والترمذي ج 2 ص 151 عقدا بابا للخمرة وسيرتنا ص 129 ، ومنحة المعبود ج 1 ص 85 ، وفي مجمع الزوائد ج 2 ص 56 / 57 عن جابر عن النبي ( ص ) " أنه كان يصلي على الخمرة " رواه البزاز . ( 3 ) مسند أحمد ج 2 ص 92 / 98 بسندين ، و ج 6 ص 111 " أن النبي ( ص ) سجد عل الخمرة " ، والطبقات ج 1 ق 2 ص 160 ، والترمذي ج 2 ص 151 ، وشرح عون المعبود ج 1 ص 108 ، ومجمع الزوائد عن أحمد ، والبزاز والطبراني في الكبير والأوسط وزاد فيه " ويسجد عليها " راجع ج 2 ص 56 / 57 . ( 4 ) مسند أحمد ج 6 ص 149 / 179 / 209 / 248 / 334 بأسانيد كثرة ، والطبقات ج 1 ق 2 ص 160 بأسانيد متعددة في باب عقده لذلك ، والترمذي بعد نقله عن ابن عباس قال : وفي الباب عن أم حبيبة وابن عمر وأم سليم وعائشة وميمونة وأم كلثوم بنت أبي سلمة ثم قال حديث ابن عباس صحيح ، وبه يقول بعض أهل العلم . وقال أحمد وإسحق : وقد ثبت عن النبي ( ص ) : الصلاة عل الخمرة ومنحة المعبود ج 1 ص 85 ، ومجمع الزوائد ج 2 ص 56 / 57 .

‹ هامش ص 93 ›
( 1 ) مسند أحمد ج 6 ص 302 ، والترمذي ج 2 ص 151 ، وسيرتنا ص 130 ، والبحار ج 85 ص 157 عن علي والصادق عليهما السلام . ( 2 ) أخرجه أحمد ج 6 ص 330 / 331 / 335 بأسانيد متعددة ، ومنحة المعبود ج 1 ص 85 ، والترمذي ج 1 ص 151 ، وسيرتنا ص 126 ، والطبقات ج 1 ق 2 ص 160 ، وفتح الباري ج 1 ص 364 / 413 ، وابن ماجة ج 1 ص 328 ، والنسائي ج 2 ص 57 ، والدارمي ج 1 ص 319 ، والبخاري ج 1 ص 107 ، ومسند أبي عوانة ج 2 ص 80 . ( 3 ) الإصابة ج 4 ص 433 في ترجمتها . ( 4 ) الطبقات ج 1 ق 2 ص 161 .

‹ هامش ص 94 ›
( 1 ) مسند أحمد ج 6 ص 377 بسندين ، و ج 3 ص 103 ، وسيرتنا ص 129 ، وفي البحار ج 85 ص 157 عن الدعائم عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه صلى عل الخمرة ، ومجمع الزوائد ج 2 ص 57 / 56 عن أحمد والطبراني في الكبير وأبي يعلى إلا أنه قال : " كان لرسول الله ( ص ) حصير وخمرة يصلي عليهما " . وعن أم حبيبة زوج النبي ( ص ) أن النبي ( ص ) كان يصلي على الخمرة . رواه أبو يعلى والطبراني في الكبير ورجال أبي يعلى رجال الصحيح . ( 2 ) صحيح مسلم ج 1 ص 245 ، والمصنف ج 1 ص 327 ، والترمذي ج 1 ص 90 ، والنسائي ج 1 ص 192 ، وابن ماجة ج 1 ص 207 ، وأبو داود ج 1 ص 197 ، وسنن البيهقي ج 1 ص 186 / 189 ، ومسند أحمد ج 2 ص 86 / 70 ، و ج 6 ص 101 - 110 / 112 / 114 / 173 / 214 / 229 / 245 ، وتاريخ أصبهان لأبي نعيم ج 2 ص 12 ، وشرح عون المعبود على سنن أبي داود ج 1 ص 108 عن أبي هريرة وابن عمرو عائشة ، وسنن الدارمي ج 1 ص 248 ، ومنحة المعبود ج 1 ص 62 .

‹ هامشص 95 ›
( 1 ) الطبقات ج 1 ق 2 ص 160 ، وسنن الدارمي ج 1 ص 247 / 197 ، والترمذي ج 1 ص 242 وابن ماجة ج 1 ص 207 ، وصحيح مسلم ج 1 ص 245 ، وسنن أبي داود ج 1 ص 68 ، والنسائي ج 1 ص 146 / 192 ، ومسند أحمد ج 6 ص 45 / 106 / 179 / 214 / 229 / 245 ، وقريب منه في مسند أبي عوانة ج 1 ص 314 / 313 بأسانيد متعددة . ( 2 ) تقدم آنفا تحت رقم 1 . ( 3 ) صحيح مسلم ج 1 ص 458 ، وسنن ابن ماجة ج 1 ص 328 ، وسنن البيهقي ج 2 ص 421 ، وإرشاد الساري ج 1 ص 405 / 406 ، والبخاري ج 1 ص 90 / 106 ، وسنن أبي داود ج 1 ص 176 ، وشرح عون المعبود ج 1 مر 248 ، والدارمي ج 1 ص 319 ، وفتح الباري ج 1 ص 364 / 410 ، وتيسير الوصول ج 1 ص 315 ط هند لابن البديع .

‹ هامش ص 96 ›
( 1 ) النسائي ج 2 ص 147 / 192 . ( 2 ) المصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 325 . ( 3 ) النسائي ج 1 ص 192 . ( 4 ) الطبقات ج 8 ص 313 . ( 5 ) المصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 394 . ( 6 ) الموطأ لمالك ج 1 ص 73 ، والمصنف لعبد الرزاق ج 1 ص 327 / 396 ، وسنن الدارمي ج 1 ص 246 ، وقريب منه ص 249 .

‹ هامش ص 97 ›
( 1 ) الطبقات ج 1 ق 2 ص 366 . ( 2 ) الكافي ج 3 ص 0 11 الطبعة الحديثة ، والتهذيب ج 1 ص 397 ، والطبعة ا لحديثة . ( 3 ) من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 95 الطبعة الحديثة . ( 4 ) السيور ما يقد من الجلد ، ولعل الفرق بين ما كان معمولا بخيوطه وما كان معمولا بسيورة مع أنهما مستوران بسعفهما أن الصناع ، قد لا يحترزون عن الميتة ، أو يريدون أن دباغها طهورها كما عن الوافي ( راجع الكافي ج 3 ص 331 في الهامش ) والسيور بضمتين جمع السير قدة من الجلد مستطيلة . وفي البحار ج 85 ص 151 / 150 نقل عن علي بن الريان قال : كتب بعض أصحابنا إليه يعني أبا جعفر عليه السلام ، عن الصلاة على الخمرة المدنية فقال : صل فيها ما كان معمولا بخيوطه ولا تصل على ما كان معمولا بسيورة ( . . . . فقال ) اعلم أن الفرق بين ما كان بخيوط أو بسيور أن ما كان بخيوط لا تظهر الخيوط بوجهه كما هو المشاهد بخلاف السيور فإنها تظهر إما بأن تغطيه جميعا فالنهي للحرمة ، أو بعضه بحيث لا يصل من الجبهة بمقدار الدرهم إلى الحصير ، فبناء على اشتراطه على الحرمة أيضا وإلا فعلى الكراهة الخ . . .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .




رد مع اقتباس
إضافة رد


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

كود [IMG]متاحة
كود HTML معطلة




الساعة الآن 11:57 AM


Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.
Support : Bwabanoor.Com
HêĽм √ 3.1 BY:
! ωαнαм ! © 2010
منتديات دعوة الاسلامية