دائما وابدا نؤكد على مقاربة المسائل الفقهية الخلافية باخلاقية وعدم الانسياق نحو اللغات السوقية من كلا الطرفين ونقول دائما ان مسالة التطبير مسالة خلافية رغم تاييدنا للتطبير وتشجيعنا عليه ولكن لا نتناول بعض الفقهاء بلغة الا اللغة العلمية نعم بعض الاسماء التي حرمت التطبير مشكلتنا معها انهم ليسوا مراجع وليست المشكلة في انهم حرموا التطبير او لا نعم البعض الاخر ممن حرم التطبير هو من الفقهاء والمراجع وهذا خلافنا معه في الفقه وليس في تكفير وتجبين
|