45) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص423 ) : فاشترط من أهل مصرستمائة رجل وأمر عليهم محمد بن أبي حذيفة عبد الرحمن بن عديس البلوي.
46) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص423 ) : قال ونا إبن عائذ قال فحدثنا الوليد بن مسلم عن عبد الله بن لهيعة أنه أخبره عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان فبينا أناعنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأخبرته فقال كيف رأيتم قلت [ رأيت ] في وجوههم الشرعليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة وتنقص عثمان في خطبته فأخبرته بما قام فيهم إبن عديس قال كذب والله إبن عديس .
47) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص425 ) : ثم إن عبد الرحمن بن عديس أشار إلى أصحابه أن يحصروا عثمان فأشرف عليهم منكوة
48) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص525 ) : قتل عثمان لثمان عشرة ليلة خلت من ذي الحجة يوم الجمعة في آخرساعة دخلوا عليه....... فقتل رحمه الله فقتل قاتله وقتل ناصره وأغلق الباب علي ثلاثة قتلى وفي الدار أحد المصريين وقتل قاتله فقالت نائلة لعبد الرحمن بن عديس إنك أمس القوم بي رحما وأولاهم بأن تقوم بأمري أغرب عني هؤلاء الأموات فشتمها وزجرها.
49) شرح الأخبار للقاضيالنعمان المغربي ( ج1 ، ص344 ) :عن الزبير أنه قيل له إن عثمان محصور وإنه قد منع الماء! فقال: وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شك مريب.
50) شرح نهج البلاغة لإبن ابي الحديد ( ج2 ، ص140 ) : وروى محمد بن عمر الواقدي رحمه الله تعالى ، قال : لما أجلب الناس على عثمان ، وكثرت القالة فيه ، خرج ناس من مصر منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة بن وهب السكسكي ، وعليهم جميعا أبو حرب الغافقي ، وكانوا في ألفين .
51) شرح نهج البلاغة لإبن ابي الحديد ( ج3 ، ص27 ) : عن أبى جعفرالقارى مولى بنى مخزوم ، قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة ، عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى، وكنانة بن بشر الكندى ، وعمروبن الحمق الخزاعى.
52) تاريخ خليفة بن خياط للعصفري ( ص124 ) : قال أبو الحسن : قدم أهل مصرعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي، وأهل البصرة عليهم حكيم بن جبلة العبدي ،وأهل الكوفة فيهم الأشتر مالك بن الحارث النخعي ، المدينة في أمر عثمان ، فكان مقدم المصريين ليلة الأربعاء هلال ذي القعدة
|