الهدية الاولى
الصحابة او التابعين الذين شاركوا في حصار أو قتل عثمان بن عفان :
1- عبد الرحمن بن عديس البلوي
2- عمرو بن حمق الخزاعي
3- محمد بن ابي بكر
4- مالك بن حارث الاشتر النخعي
5-سودان بن حمران السكوني
6- نيار بن عياض الاسلمي
7- كنانه بن بشر بن عتاب الليثي الكندي
8- حكيم بن جبله العبدي
9- قتيره بن وهب السكسي
10-الغافقي بن حرب العكي
11- محمد بن ابي حذيفه
12-ابن حزم
13-قتيره بن فلان السكوني
14-ابن رومان اليماني
15-ابن البياع
16- حبيس إبن الحمق
17- كريب بن أبرهه
18- طلحة بن عبيد الله
19- عمرو بن بديل
وهذه بعض المصادر والأدلة الدالة على ذلك :
1) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) :قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي.
2) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) :قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .
3) الطبقات الكبرى لمحمد بنسعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو بكر بن عبدالله بن أبي سبرة عن عبد المجيد بن سهيل عن مالك بن أبي عامر قال خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ثم خرج من عنده فرأى عبد الرحمن بن عديس ومالكا الاشتر وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الاخرى ثم استرجع ثم أظهر الكلام فقال والله أمرا هؤلاء رؤساؤه لامر سوء .
4) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج7 ، ص509 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي (ص) وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم .
5) ابن عبد البر في الاستيعاب ( ج2 ، ص411 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية ...... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) قال أبوعمر: هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه .
6) أسد الغابة لابن أثير (ج3 ، ص309 ) :( ب د ع * عبد الرحمن ) بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى كذا نسبه إبن منده وابو نعيم وهو بلوى له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها وكان امير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه .
7) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1155 ) :حدثنا هارون بن عمر قال ، حدثنا أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة .
8) تاريخ المدينه لإبن شبهالنميري ( ج4 ، ص1156 ) :حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : حدثني إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري أنه , سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان ( ر ) فبينما أنا عنده خرجت , فإذا أنا بوفد أهل مصر ، فرجعت إلى عثمان بن عفان ( ر ) , فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ، خمسين عليهم إبن عديس ، قال : كيف رأيتهم ؟ قلت : رأيت قوما في وجوههم الشر . قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) , فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ، وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ، وتكلم بكلمة أكره ذكرها ، فدخلت على عثمان ( ر ) وهو محصور , فحدثته أن إبن عديس صلى بهم . فسألني ماذا قال لهم ؟ فأخبرته ، فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ، ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) قط ......
9) تاريخ المدينه لإبن شبهالنميري ( ج4 ، ص1303 ) :حدثنا علي ، عن أبي مخنف ، عن عبد الملك بن نوفل بن مساحق قال : كان المحمدون الذين سعوا على عثمان : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، ومحمد بن أبي سبرة بن أبي رهم . وكان أبو أيوب ممن أعان على عثمان ( ر ) ، فكتب إلى معاوية ( ر ) : ما جئتك ما لا تنسى ، إن المرأة لا تنسى أبا عذرتها ولا قاتل بكرها
10) تاريخ المدينه لإبن شبهالنميري ( ج4 ، ص1303 ) :فتناول لحيته وقال : يا نعثل . فقال : بئس الوضع وضعت يدك ، ولو كان أبوك مكانك لاكرمني أن يضع يده مكان يدك . فأهوى بمشاقص كانت معه إلى وجهه ، وهو يريد بها عينيه ، فنزلت فأصابت أوداجه - وهو يتلو القرآن ومصحف في حجره - فجعل يتكفف الدم فإذا راحته منه نفحه وقال : اللهم ليس لهذا طالب . . . . . . . . . في شراسيف عثمان حتى خالط جوفه ، ودخل عمرو بن الحمق ، وكنانة بن بشر ، وإبن رومان ، وعبد الرحمن بن عديس فمالوا عليه بأسيافهم حتى قتلوه
11) البداية والنهاية لابنكثير ( ج7 ، ص194 ) :قالوا : لما كان في شوال سنة خمس وثلاثين ، خرج أهل مصر في أربع رقاق على أربعة أمراء ، المقلل لهم يقول ستمائة ، والمكثر يقول : ألف . على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة السكوني وعلى القوم جميعا الغافقي بن حرب العكي.
12) البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص203 ) :محمد بن عائد الدمشقي : حدثنا الوليد بن مسلم ثنا عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفقيمي يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم الشر ، وعليهم إبن عديس البلوي ، فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة ، وتنقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس .
13) البدايةوالنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص210 ) :وسالت عليه الدماء ، ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده وقال : إنها لكبيرة العجيزة . وضرب عثمان فقتله ، فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله ، فضرب الغلام رجل يقال له قترة فقتله .
14) نفس المصدر :وذكر إبن جرير أنهم أرادوا حز رأسه بعد قتله ، فصاح النساء وضربن وجوههن ، فيهن امرأتاه نائلة وأم البنين ، وبناته ، فقال إبن عديس : اتركوه ، فتركوه . ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه ، وذلك أنه نادى مناد منهم : أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله ، فانتهبوه ثم خرجوا فأغلقوا الباب علي عثمان وقتيلين معه ، فلما خرجوا إلى صحن الدار وثب غلام لعثمان على قترة فقتله ، وجعلوا لا يمرون على شئ إلا أخذوه حتى استلب رجل يقال له كلثوم التجيبي ، ملاءة نائلة ، فضربه غلام لعثمان فقتله ، وقتل الغلام أيضا
15) الإصابه لابن حجر ( ج4 ،ص281 ) :عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغرا بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة.