باقي الفهرس للرواية الرابعة
هامش ص 152 ›
1 - في المسترشد : " ولقد والله " .
2 - في الشافي : " على شئ " وفي شرح النهج والبحار " على كلام " .
3 - " ابن قيس الكندي " في نسخ الكتاب فقط .
4- في شرح النهج والبحار والشافي والتلخيص فقط .
5 - في غير نسخ الكتاب والمسترشد : " فقلت " .
6 - في غير نسخ الكتاب والمسترشد .
7 - كذا في الشافي وشرح النهج والبحار ، وفي النسخ " كافرا " وفي التلخيص : " كافرا " ناكصا " على عقبيك " .
8 - في الشافي والتلخيص والبحار : " نظرا " شزرا " " وقال المجلسي في بيانه : " النظر الشزر النظر بمؤخر العين " .
9 - ح : " فأمسك " وفي الشافي والبحار : " يريد أن يكلمني بكلام في نفسه " .
10 - في شرح النهج والبحار : " ثم لقيني " .
11 - في المسترشد : " في سكة من " .
12 - كذا في الشافي والبحار لكن في نسخ الكتاب والتلخيص : " فوافقني " ( بالواو من وفق ) .
13 - في المسترشد : " أنت صاحب الكلمة يومئذ " .
14 - في المسترشد : " على ماذا " .
15 - قال المجلسي : " الآنفة الاستنكاف وكراهة الشئ للحمية والغيرة " .
16 - ح : " أن تبايع " وفي المسترشد مكان الجملة : " فقال : أما تأنف من اتباع هذا الرجل ؟ ! " .
‹ هامش ص 153 ›
1 - " والله " في البحار وشرح النهج لكن في غيرهما " و " فقط . 2 - في الشافي وشرح النهج والبحار : " ما جرأني " . 3 - كذا في الشافي وغيره أما النسخ ففيها : " فقدما " " أو " تقدما " " . 4
- في شرح النهج وغيره : " لقد كان ذلك " .
5 - في المسترشد : " فما تأمرني " .
6 - ح : " ولكن " .
7 - في المسترشد : " قال : هذا وقت صبر " وفي شرح النهج : " قال إنه ليس بوقت أمر بل وقت صبر " .
8 - في المسترشد : " حتى يفرج الله ويأتي بمخرج " وأما سائر الكتب فليست العبارة فيها .
9 - " السعدي " ليس في شرح النهج .
10 - ق ج ح : " لمتشوق " ( بالقاف ) وكذا في الشافي لكن في المسترشد والبحار : " لتشوق " .
11 - في غالب النسخ والكتب : " التشوق " ( بالقاف ) أو " من التشوق " .
‹ هامش ص 154 ›
1 - فليعلم أن العبارة في شرح ابن أبي الحديد بدل ما في المتن " من أرسل إلي فأتيته " إلى هنا هكذا : " فأرسل إلي بعتاب مؤلم فأرسلت إليه : أما والله " .
2 - في شرح النهج بدل " ما بلغت " . " تحملها الركبان حيث ساروا " وكذا في البحار والشافي والتلخيص .
3 - مج مث ق س : " أكنك " وفي ح : " إليك " .
4 - في الشافي وشرح النهج والبحار والتلخيص بدل الجملة هكذا : " وإن شئت استدمنا ما نحن فيه عفوا " ، قال : بل نستديمه ( أو نستديمها ) " . وعبارة المسترشد : " فإن شئت استدمت ما أنت فيه عفوا ، قال : بل أستديمه " .
5 - في سائر الكتب : " وإنها لصائرة إليك بعد أيام " .
6 - عبارة الشافي وشرح النهج هكذا : " فما ظننت أنه لا يأتي عليه جمعة حتى يردها علي فتغافل والله فما ذكرني بعد ذلك المجلس حرفا " حتى هلك " وكذا البحار والتلخيص .
7 - قال المجلسي : " وأمد الشئ غايته والنواجذ أقاصي الأسنان والعض عليها كناية عن شدة التعلق والتمسك بالشئ " .
8 - قال المجلسي : " وأمد الشئ غايته والنواجذ أقاصي الأسنان والعض عليها كناية عن شدة التعلق والتمسك بالشئ " .
9 - فليعلم أن مؤلف الكشكول فيما جرى على آل الرسول وهو على ما حقق في محله السيد حيدر الآملي من علماء القرن الثامن الهجري قد ذكر في كتابه المذكور تحت عنوان " عجائب روايات العوام " هذه الرواية فقال ما نصه : "
ومما رواه أبو موسى الأشعري قال : حججت مع عمر بن الخطاب فخرجت يوما " من رحلي أريد عمر ( فساق الرواية إلى آخرها وهو ) " فليكن منكما بحيث أمرتكما ، فمضينا ونحن نتعجب من كشفنا من قوله : فوالله ما أفشينا سره حتى هلك ، فاعتبروا يا أولي الألباب " فمن أراد أن يلاحظها أو مقابلتها مع عبارة الحديث في هذا الكتاب فليراجع ص 148 - 144 من الطبعة الأولى سنة 1372 في مطبعة الحيدرية بالنجف .
ثم ليعلم أن آخر عبارة الرواية بعد : " عاضا " على نواجذه " في الشافي وتلخيصه وشرح - النهج والبحار إلى آخرها أعني " حتى مات عمر " هكذا : " حتى حضره الموت وأيس منها فكان منه ما رأيتما فاكتما ما قلت لكما عن الناس كافة وعن بني هاشم خاصة وليكن منكما بحيث أمرتكما قوما إذا شئتما على بركة الله . فقمنا ونحن نعجب من قوله فوالله ما أفشينا سره حتى هلك " .
|