عرض مشاركة واحدة
قديم 06-16-2010, 05:37 AM   #8
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين


الصورة الرمزية الشيخ محمد العبدالله
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



فهرس باقي الرواية

4 - في سائر الكتب : " علينا " .

5 - الشافي : " عليه أن تذكره " .

6 - في نسخ الكتاب والشافي : " وأنا أظنه " .

7 - هذه عبارة الشافي والبحار ، وعبارة شرح النهج هكذا : " كرهوا استخلاف أبي بكر له كطلحة وغيره فإنهم قالوا لأبي بكر : أتستخلف علينا فظا غليظا " وأما عبارة نسخ الكتاب فهي : " كرهوا استخلافه عمر وأشاروا عليه أن لا يستخلفه " .

‹ هامش ص 148 ›

1 - شرح النهج : " يذهب إلى غير ما في نفسي " .

2 - كذا في الشافي وشرح النهج وغيرهما أما النسخ ففيها : " ما " .

3 - في غير نسخ الكتاب .

4 - في غير نسخ الكتاب : " أرادوا أبا بكر على صرف هذا الأمر عنك " .

5 - في شرح النهج وغيره .

6 - في الشافي وغيره : " أعق " . –

7 - في شرح النهج فقط .

8 - كذا في سائر الكتب وأما النسخ فهي : " وا لهفتاه " قال المجلسي : " وا لهفاه كلمة يتحسر بها ، والضئيل الحقير النحيف ، وخرج إلي منها أي تركها لي وسلمها إلي " .

9 - تقدم آنفا تحت رقم 8 .

10 - تقدم آنفا تحت رقم 8 .

11 - في شرح النهج والبحار : " فأما تقدمه عليك يا أمير المؤمنين ظالما فقد عرفناه " . 12 - في غالب النسخ والكتب " أنه " .

13 - في غير النسخ : " بعد يأس " .

14 - في شرح النهج : " يزيد " وهو تصحيف بالقطع واليقين لأن عمر يريد به أخاه زيد بن الخطاب وكان صحابيا بدريا أحديا ، وترجمته مذكورة في كتب التراجم والسير والتواريخ فمن أرادها فليرجعها .

‹ هامش ص 149 ›

1 - في غير نسخ الكتاب : " لم يتلمظ " قال المجلسي : " والتلمظ تتبع بقية - الطعام في الفم باللسان والمعنى لم يذق من حلاوتها أبدا " ، والتصوب النزول والمراد قلبت هذا الأمر ظهرا " لبطن وتفكرت في جميع شقوقه ، والإغضاء في الأصل ادناء الجفون ونشب ( في ح : " وتشعب " ) أي علق والمعنى لم أجد بدا " من الصبر على الشدة كما يصبر الإنسان على قذى في عينه أو شجا " في حلقه " فيظهر من بيان المجلسي أن الكلمة كانت في نسخته : " تصوبت " .

2 - تقدم آنفا تحت رقم 1 .

3 - تقدم آنفا تحت رقم 1 .

4 - في البحار وشرح النهج : " به " .

5 - كذا في شرح النهج والتلخيص وأما عبارة النسخ والبحار والشافي فمشوشة ففي غالب النسخ : " والتلف على نفسي فلم تجبني نفسي إلى ذلك " وفي بعضها : " وتلف فلم تجبني ، إلى آخرها " وفي البحار عبارة المتن في المتن وعبارة " فلم تجبني نفسي إلى ذلك " في الحاشية ، وعبارة الشافي بعد كثرة الخط والمحو والإثبات صارت كالبحار .

6 - كذا في البحار أما سائر الكتب كالنسخ فمشوشة ففي غالب النسخ : " فوالله ما فعل حتى بعر ما لسما " ( من دون نقطة ) وفي ح : " فوالله ما فعل بعدها سهلا " وفي مث : " فوالله ما فعل حتى بعرها سما " وفي ج : " ما فعل بعربها بمشا " وكتب بعدها : " كذا " وفي شرح النهج : " حتى بغربها لئيما " وقال المجلسي : " قوله : حتى فرغ منها في بعض النسخ " فغربها " أي فتح فاه والبشم بالباء الموحدة والشين المعجمة التخمة والسأم أي لم يسلمها إلي إلا بعد استيفاء الحظ والسأم منها . وقال مصحح التلخيص بعد أن نقل المتن : " حتى فغربها بشما " " ما نصه : " فغرفاه : فتحه . ويشم بشما من الشئ : سئم منه " .

7 - في البحار وشرح النهج فقط .

8 - كذا في جميع النسخ وشرح النهج والتلخيص لكن في الشافي والبحار : " وقد عرضها عليك " .

9 - في شرح النهج والبحار : " بدعائك إليها " .


‹ هامش ص 150 ›

1 - كذا في شرح النهج والبحار لكن في النسخ : " ثم أنت الآن متعقب بالتأسف عليه " وفي الشافي والتلخيص أيضا " كذا إلا أن بدل " متعقب " فيهما " تنقم " أو " منتقم " وقال المجلسي ( ره ) : " ونقم أي كره كراهة بالغة حد السخط " .

2 - كذا في ح لكن باقي النسخ " عليه " .

3 - قال المجلسي ( ره ) : " الدهاء النكر وجودة الرأي " .

4 - يستفاد من العبارة أنها مثل لكني لم أجدها في مجمع الأمثال وحياة الحيوان فراجع غيرهما إن شئت .

5 - في غير نسخ الكتاب من الشافي وغيره .

6 - ح : " بوجهه " وباقي النسخ : " بوجههم " والمتن موافق لسائر الكتب . 7 - في البحار وشرح النهج وغيرهما : " عليه " وهو الأولى .

8 - كذا في غير النسخ وأما النسخ ففيها : " مع ما " .

9 - في شرح النهج : " وميلهم إليه " ، قال المجلسي : " والشغف بالعين المعجمة والمهملة شدة الحب " .

10 - في شرح النهج : " وهل تنازعني نفسي إليها " وفي غيره : " وهل تنازع " ( من دون نون الوقاية والياء ) .

11 - قال المجنسى : " ويبلوني أي يمتحنني ويخبرني " .

12 - في شرح النهج والبحار : " عرضه " .

13 - في الشافي : " لم يجبه " .

14 - فليعلم أن هنا في هامش نسخة مث بعد كلمة " الناس " هذه العبارة : " إلى هنا " يعني أن الساقط من النسخة المشار إليها فيما سبق ( عند قوله : " قد استقمت " وقد مر فراجع ص 129 ) كان إلى هنا فتم الساقط هنا .

‹ هامش ص 151 ›

1 - من قوله : "وكان أشد " إلى هنا أعني " عند موته " ليس في غير نسخ الكتاب .

2 - قال المجلسي : " الأخمص ما لم يصب الأرض من القدم " .

3- كذا صريحا " في نسخة ح وكذا في شرح النهج أما سائر نسخ الكتاب : " فتسورنا " وفي الشافي : " متشوزنا " وفي التلخيص : " متوريا " " وكذا في هامش الكلمة من البحار لكن في متن البحار : " مستوفرا " " مع أن المجلسي ( ره ) قال في بيانه : " الوفز العجلة والمستوفز الذي يقعد قعودا " منتصبا " غير مطمئن أي وجدني متهيئا " للإقدام والنهوض منتظرا " للفرصة غير غافل " .

4 - في الشافي وشرح النهج والبحار والتلخيص فقط .

5 - قال المجلسي : " اختبأها أي ادخرها " .

6 - في النسخ : " على ضغنا " .

7 - كذا في جميع النسخ ومعنى العبارة ما في سائر الكتب بهذا اللفظ : " ولم آمن غائلته " ومن ثم قال المجلسي في بيانه " الغائلة الداهية " .
8 - في الشافي : " كراهية " .
9 - في شرح النهج : " من كراهة الناس لي .
10 - في غير نسخ الكتاب : " أما سمعت " .
11 - في نسخ الكتاب فقط .
12- في غير نسخ الكتاب : " عند عرضها علي " .
13 - كذا مكررا " في نسخة ق مج . ‹


 

رد مع اقتباس