العقل يحكم بضروروة ابراء الذمة من التكاليف الالهية المعلومة لكل احد ولهذا لا طريق للخلا ص من التكاليف الا باحد طرق ثلاث اما الاجتهاد او الحتياط او التقليد
وان العقل لا يحكم بالامان من المسائلة يوم القيامة الا بتقليد الاعلم لانه الاكثر ابراء للذمة والاكثر اصابة للواقع
|