عرض مشاركة واحدة
قديم 08-28-2011, 01:05 AM   #23
ابو غدير
موالي جديد


الصورة الرمزية ابو غدير
ابو غدير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 534
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 08-30-2011 (12:05 PM)
 المشاركات : 28 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



( إتهام النبي محمد (ص) بالقتل والتمثيل بالمسلمين )

صحيح البخاري - الوضوء - أبوال الإبل ... - رقم الحديث : ( 226 )
- صحيح البخاري ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال : ‏قدم أناس من ‏ ‏عكل ‏ ‏أو ‏ ‏عرينة ‏ ‏فإجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فأمرهم النبي ‏ (ص) ‏ ‏بلقاح ‏ ‏وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فإنطلقوا فلما ‏‏صحوا ‏ ‏قتلوا ‏ ‏راعي ‏ ‏النبي ‏(ص) ‏وإستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما إرتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمرت ‏ ‏أعينهم وألقوا في ‏ ‏الحرة ‏ ‏يستسقون فلا يسقون ‏ ‏قال ‏أبو قلابة :‏ ‏فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.
________________________________________
صحيح البخاري - الزكاة - إستعمال إبل الصدقة وألبانها لأبناء السبيل - رقم الحديث : ( 1405 )
‏- حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏شعبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏(ر) ‏ أن ناساًً من ‏ ‏عرينة ‏ ‏اجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فرخص لهم رسول الله (ص) ‏ ‏أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي وإستاقوا ‏ ‏الذود ‏ ‏فأرسل رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر ‏ ‏أعينهم وتركهم ‏بالحرة ‏يعضون الحجارة.
________________________________________
صحيح البخاري - الجهاد والسير - إذا حرق المشرك المسلم ... - رقم الحديث : ( 2795 )
‏- حدثنا : ‏ ‏معلي بن أسد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏وهيب ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏(ر) ‏ ‏أن رهطاً من ‏ ‏عكل ‏ ‏ثمانية قدموا على النبي ‏ (ص) ‏ ‏فإجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فقالوا : يا رسول الله ابغنا ‏ ‏رسلاً ‏ ‏قال : ‏ما أجد لكم ألا إن تلحقوا ‏ ‏بالذود ‏ ‏فإنطلقوا فشربوا من أبوالها وألبانها حتى صحوا وسمنوا وقتلوا الراعي وإستاقوا ‏ ‏الذود ‏ ‏وكفروا بعد إسلامهم فأتى ‏ ‏الصريخ ‏ ‏النبي ‏ (ص) ‏ ‏فبعث الطلب فما ‏ ‏ترجل ‏ ‏النهار حتى أتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ، ثم أمر بمسامير فأحميت فكحلهم بها وطرحهم ‏‏بالحرة ‏يستسقون فما يسقون حتى ماتوا ‏، ‏قال ‏أبو قلابة ‏: ‏قتلوا وسرقوا وحاربوا الله ورسوله ‏ ‏(ص) ‏ ‏وسعوا في الأرض فساداًً.
________________________________________
صحيح مسلم - القسامة والمحاربين - حكم المحاربين ... - رقم الحديث : ( 3162 )
- وحدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏وأبوبكر بن أبي شيبة ‏ ‏كلاهما ‏ ‏، عن ‏ ‏هشيم ‏ ‏واللفظ ‏ ‏ليحيى ‏ ‏قال : ، أخبرنا : ‏ ‏هشيم ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد العزيز بن صهيب ‏ ‏وحميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن ناساًً من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏المدينة ‏ ‏فإجتووها ‏ ‏فقال لهم رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وإرتدوا عن الإسلام وساقوا ‏ ‏ذود ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فبلغ ذلك النبي ‏ (ص) ‏ ‏فبعث في ‏ ‏أثرهم ‏ ‏فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمل ‏ ‏أعينهم وتركهم في ‏ ‏الحرة ‏ ‏حتى ماتوا.
________________________________________
مسند أحمد - باقي مسند ... - مسند أنس .... - رقم الحديث : ( 11600 )
- حدثنا : ‏ ‏إبن أبي عدي ‏ ‏، عن ‏ ‏حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال : أسلم ناس من ‏ ‏عرينة ‏ ‏فإجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فقال لهم رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏لو خرجتم إلى ‏ ‏ذود ‏ ‏لنا فشربتم من ألبانها ‏ ‏قال حميد ‏: ‏وقال ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس :‏ ‏وأبوالها ‏ ‏ففعلوا فلما ‏ ‏صحوا ‏ ‏كفروا بعد إسلامهم وقتلوا ‏ ‏راعي ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مؤمناً ‏ ‏أو مسلماً ‏ ‏وساقوا ‏ ‏ذود ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهربوا محاربين فأرسل رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في آثارهم فأخذوا ‏ ‏فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر ‏ ‏أعينهم وتركهم في ‏ ‏الحرة ‏ ‏حتى ماتوا.
________________________________________
سنن الترمذي - الطهارة ... - ما جاء في بول ما يؤكل لحمه ... - رقم الحديث : ( 67 )
- حدثنا : ‏ ‏الحسن بن محمد الزعفراني ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عفان بن مسلم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حميد ‏ ‏وقتادة ‏ ‏وثابت ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏: ‏أن ناساًً من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فإجتووها ‏ ‏فبعثهم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في إبل الصدقة وقال : إشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا راعي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وإستاقوا الإبل وإرتدوا عن الإسلام فأتي بهم النبي ‏(ص) ‏‏فقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف ‏ ‏وسمر أعينهم ‏ ‏وألقاهم ‏ ‏بالحرة ‏ ‏قال أنس ‏: ‏فكنت ‏ ‏أرى أحدهم ‏ ‏يكد ‏ ‏الأرض بفيه حتى ماتوا ‏ ‏وربما ‏ ‏قال حماد ‏ ‏: يكدم ‏ ‏الأرض بفيه حتى ماتوا ‏ ‏قال ‏أبو عيسى ‏: ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏، ‏وقد روي من غير وجه ، عن ‏ ‏أنس :‏ ‏وهو قول أكثر أهل العلم قالوا : لا بأس ببول ما يؤكل لحمه.
________________________________________
سنن النسائي - الطهارة - بول ما يؤكل لحمه - رقم الحديث : ( 303 )
- أخبرنا : ‏ ‏محمد بن عبد الأعلى ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏سعيد ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏حدثهم ‏ ‏أن أناساًًً ‏ ‏أو رجالاً ‏ ‏من ‏ ‏عكل ‏ ‏قدموا على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فتكلموا بالإسلام فقالوا : يا رسول الله : إنا أهل ‏ ‏ضرع ‏ ‏ولم نكن أهل ريف ‏ ‏وإستوخموا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فأمر لهم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بذود ‏ ‏وراع وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من ألبانها وأبوالها فلما صحوا وكانوا بناحية ‏ ‏الحرة ‏ ‏كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي ‏ (ص) ‏ ‏وإستاقوا ‏ ‏الذود ‏ ‏فبلغ النبي ‏ (ص) ‏فبعث الطلب في آثارهم فأتي بهم ‏ ‏فسمروا ‏ ‏أعينهم وقطعوا أيديهم وأرجلهم ثم تركوا في ‏ ‏الحرة ‏ ‏على حالهم حتى ماتوا.
________________________________________
سنن أبي داوود - الحدود - ماجاء في المحاربة - رقم الحديث : ( 3798 )
‏- حدثنا : ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن قوماًً من ‏ ‏عكل ‏ ‏أو قال : من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فأمر لهم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بلقاح ‏ ‏وأمرهم أن يشربوا من أبوالها وألبانها فإنطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وإستاقوا النعم فبلغ النبي ‏ (ص) ‏ ‏خبرهم من أول النهار فأرسل النبي ‏ (ص) ‏ ‏في آثارهم فما إرتفع النهار حتى جيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر ‏ ‏أعينهم وألقوا في ‏ ‏الحرة ‏ ‏يستسقون فلا يسقون ‏، ‏قال ‏أبو قلابة :‏ ‏فهؤلاء قوم سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏وهيب ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏بإسناده بهذا الحديث قال : فيه ‏ ‏فأمر بمسامير فأحميت فكحلهم وقطع أيديهم وأرجلهم وما ‏ ‏حسمهم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن الصباح بن سفيان ‏ ‏قال : ، أخبرنا : ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏عمرو بن عثمان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الوليد ‏ ‏، عن ‏ ‏الأوزاعي ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى يعني إبن أبي كثير ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قلابة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏بهذا الحديث قال : فيه ‏ ‏فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏في طلبهم ‏ ‏قافة ‏ ‏فأتي بهم ، قال : فأنزل الله تبارك وتعالى في ذلك ‏: ‏إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداًً ‏، ‏الآية ‏ ، حدثنا : ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏ثابت ‏ ‏وقتادة ‏ ‏وحميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏ذكر هذا الحديث قال أنس :‏ ‏فلقد رأيت أحدهم ‏ ‏يكدم ‏ ‏الأرض ‏ ‏بفيه ‏ ‏عطشاً حتى ماتوا ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن أبي عدي ‏ ‏، عن ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏بهذا الحديث ‏ ‏نحوه زاد ثم نهى عن ‏ ‏المثلة ‏ ‏ولم يذكر من خلاف ‏ ‏ورواه ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏وسلام بن مسكين ‏ ‏، عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏جميعاًًً ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏لم يذكرا من خلاف ولم أجد في حديث أحد قطع أيديهم وأرجلهم من خلاف إلاّ في حديث ‏ ‏حماد بن سلمة.
________________________________________
سنن إبن ماجه - الحدود ... - من حارب وسعى ... - رقم الحديث : ( 2568 )
- حدثنا : ‏ ‏نصر بن علي الجهضمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الوهاب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن أناساًًً من ‏ ‏عرينة ‏ ‏قدموا على عهد رسول الله ‏(ص) ‏فإجتووا ‏ ‏المدينة ‏ ‏فقال :‏ ‏لو خرجتم إلى ‏ ‏ذود ‏ ‏لنا فشربتم من ألبانها وأبوالها ففعلوا فإرتدوا عن الإسلام وقتلوا راعي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وإستاقوا ذوده فبعث رسول الله في طلبهم فجيء بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ‏ ‏وسمر أعينهم ‏ ‏وتركهم ‏ ‏بالحرة ‏ ‏حتى ماتوا.



 

رد مع اقتباس