الجواب:
الأخ حسن المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما ذكر ليس بأدلة وإنما روايات رويت والرواية لوحدها لا تصلح دليلاً بل لابد من صحتها سنداً ولو قلنا بصحتها سنداً فلابد من فهم دلالتها وهل تأخذ بظاهرها أو تؤول وفق قواعد وأدلة أخرى ثم أنه هل الرواية معارضة بروايات أخرى أو غير معارضة كل هذا لابد من ملاحظته حتى تصير دليلاً .
وقد فصلنا الكلام حول الرواية الأولى في الموقع فارجع إلى الموقع وتحت عنوان : (الأسئلة العقائدية / تحريف القرآن / كيف نتعامل مع رواية الكليني بأن القرآن سبعة عشر ألف آية).
وأما الرواية الثانية فهي مرسلة .
وأما الرواية الثالثة فإنها تحمل على التفسر فما ذكر من أسماء ليس هو من ضمن الآيات القرآنية بل هو تفسير لبعض آياته.
وأما الروايات من الرابعة والخامسة فهي روايات سنية ولا يمكن الاحتجاج بها علينا.
ودمتم برعاية الله
|