تعليق على الجواب (2)
أخي الدكتور المحترم, ان تفسيركم لهذه الآية بهذا اللي, يحتم علينا الحذر في آيات أخرى. كتفسير المهاجر للآيات من سورة المدثر:’كلا و القمر,و الليل اذا أدبر, و الصبح اذا أسفر, انها لأحدى الكبر, نذيرا للبشر..’ فسياق الآيات لا تدع مجالا للشك أنها ’سقر’ أي جهنم.
لكن العلامة المهاجر يقول ان الله يقصد بها فاطمة؟؟
اذن لا مجال لسياق الآيات.
اذن القرآن ليست آياته بينات؟؟.
أيها السادة الكرام ان الغلو في آل البيت هو الذي أوجد هذا التفسير الملتوي...محاولة اخراج الآيات عن سياقها لاصاقها بآل البيت رضي الله عنهم أجمعين.
|