ان الاخ السني يتحدث عن المتعة التي حرمها عمر واصبح المجتمع ومع الاسف ينظر اليها هذه النظرة الدونية والتي كانت على ايام رسول الله ص وايام ابي بكر كلها وبعض ايام عمر امرا عاديا فهو زواج مشرع بنص القران
قال تعالى فما استمتعتم به منهن فاتوهن اجورهن فريضة
واذا كان يراها الاخ المفتخر بما يوجب الافتخار اذا كان يراها عيبا وفاحشة وزنى فهل هذا يعني انه يقول ان الله احلها اول الامر وقد اخطا الله وقد اباح الزنى والعائبة والفاحشة هل هكذا ينظر الى تشريع اتفق جميع المسلمين على ان كان اول الاسلام واختلفوا في نسخه
فهل يرى السني ان الله لم يكن على صواب حينما احله واذا كان زنى بنظره فهل احل الله الزنى اول الاسلام لضرورة وهل يحل الزنى لذلك بل الحق ان المتعة زواج شرعي ولو كان فاحشة لما احله الله اصلا
والمهم ان ما تراه من الاستقباح العرفي لهذا الزوااج سببه عمر عليه ما عليه ولولا لما زنى الا شقي او شقية كما قال الامام ع
ونسال هذال السني هل كان ابو بكر يرى حلية المتعة التي هي فاحشة بنظرك وقد ثبت بالدليل وراجعه في قسم الرد للشبهات عن المتعة
وهل كان عمر اول حكمه يحلل المتعة الفاحشة بنظرك كما ثبت تحليله لها
ثم الا تدري ان المتعة كانت زواجا عاديا ولهذا فان هناك بعض الصحابة والتابعين من اولاد المتعة
فهل هم اولاد زنى
|