06-12-2010, 05:39 PM
|
#3
|
مشرف عام
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 25
|
تاريخ التسجيل : Jun 2010
|
أخر زيارة : 11-28-2010 (10:18 PM)
|
المشاركات :
256 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
هنا سألت الأخ السني : هل يعقل أن يعين يزيد ( السني ) إبن سعد ( لو كان شيعياً ) قائداً للجيش ، هذا أولاً ، وثانياً : فماذا تقول عن عبيد الله إبن زياد والي يزيد على الكوفة ، فهل كان من الشيعة أيضا ؟.
- فأجابني بعد صمت : لا أعتقد هذا ، وعلى هذا سأعطيك المجال لكي تثبت هذا بدليل صحيح هذا إن وجدت يارافضي.
- فأجبته : ساكحل عيونك أخي بأدلة لا مجال للشك بها ومن أصح مصادرك :
اقتباس:
صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين (ر) - رقم الحديث : ( 3465 )
- حدثني : محمد بن الحسين بن إبراهيم قال : ، حدثني : حسين بن محمد ، حدثنا : جرير ، عن محمد ، عن أنس بن مالك (ر) : أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين (ع) فجعل في طست فجعل ينكت ، وقال في حسنه شيئاًً ، فقال أنس : كان أشبههم برسول الله (ص) وكان مخضوباًً بالوسمة.
الشرح: فتح الباري بشرح صحيح البخاري
- قوله : أتي عبيد الله بن زياد : هو بالتصغير ، وزياد هو الذي يقال له : إبن أبي سفيان ، وكان أمير الكوفة ، عن يزيد بن معاوية وقتل الحسين في إمارته كما تقدم فأتي برأسه.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/display/d...num=3465&doc=0
|
اقتباس:
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 243 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد.
الرابط:
http://www.al-eman.com/islamlib/view...32&sw=يبيح#sr1
|
اقتباس:
السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 166 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولما قتل الحسين وبنو أبيه .... بعث إبن زياد برؤوسهم إلى يزيد .... فسر بقتلهم أولاًًً .... ثم ندم لما مقته المسلمون على ذلك وأبغضه الناس .... وحق لهم أن يبغضوه.
|
اقتباس:
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 214 )
- أخبرنا : أبو غالب أيضاًً ، أنا : أبو الغنائم بن المأمون ، أنا : عبيد الله بن محمد بن إسحاق ، أنا : عبد الله بن محمد ، حدثني : عمي نا : الزبير ، حدثني : محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطاً لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو وإليه على العراق إنه قد بلغني أن حسيناً قد صار إلى الكوفة ، وقد إبتلي به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان ، وإبتليت به أنت من بين العمال وعندها تعتق أو تعود عبداً كما يعتبد العبيد ، فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه.
|
|
|
اللهم صلّي و سلّم وبارك على محمّد و على آل محمّد كما صليت و سلمت و باركت على ابراهيم و آل ابراهيم, إنك سميع مجيد.
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن, صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة, و في كل ساعة وليّاً و حافظاً وقائداً و ناصراً و دليلاً و عيناً, حتى تسكنه أرضك طوعاً و تماتعه فيها طويلًا.
إن عدّ اهل التقى كانوا أئمتهم, إن قيل من خير أهل الأرض قيل هم
|