:: منتديات ثار الله الإسلامي :: - عرض مشاركة واحدة - ضهور المهدى المنتظر من آل البيت الشريف عليهم الصلاة والسلام فى اليمن وهو حقيقة والله

03-18-2011, 02:10 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفاروق الاعظم

انها البشارة ولكن ليس كما تصورها انت اخي
بل لان اهل البيت ع اخبروا وهم الصادقين ان المهدي لن يظهر حتى يدعي بعض المكذبين المهدوية
وهذا يحصل الان فاننا نسمع عن مدعي المهدوية بين الفترة والاخرى
ويا اخي الكريم ان الروايات القطعية تدلل على علامات ظهور المهدي الحتمية وهي لم تحصل بعد
وثانيا ان الاخخبار عن المهدي ع تبين انه لن يجلس في بيته بل انه بمجرد ظهوره سيحارب اهل الكفر
ولن يقعد في بيته او يطل عبر امثالك الى الساحة

اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخى الفاروق المكرم جعلك الله ممن يقرقون بين الحق والباطل ولا يتبادر بذهنك اخى الكريم ان المهدى الذى اخبرتكم عنة هو من اهل السنة ولا ايضاء من اهل الشيعة الكرام وانما هو حنيفاً مسلما لا ينتمى لاي حزب من الاحزاب وهذا ايها الحبيب ما يجعل المهدى يهيمن على جميع الطوائف بدون استثناء فاذا افترضناء خروجة من اهل السنهفان الاحباب الكرام الشيعة لن يرتضوا الى ذالك سبيلا واذا كان العكس من اهل الشيعة فكذالك لن يرتضى بة اهل السنة ومن حكمة الله ان جعلة لا من هاؤلا ولا من هاؤلا فهذا بقد مقدور فى الكتاب المسطور وما قلتة يا اخى صحيحاً بان مدعوا المهدية كثر جدا وذالك يا اخى الكريم هو حيلة الشيطان وخدعتة الكبرى فيوسوس لبعض اهل العلم ممن كان علمهم فى غير الله بانك المهدى المنتظر وهكذا وما يريد هذا الشيطان اللعين هو حتى اذا ضهر المهدى الحق من رب العالمين واخر ائمة آل البيت يقول الناس لة انك كمن سبقك مدعى وهكذا يصد الناس عن اتباع المهدى الحق فلا تقعو فى شراكة وتدخلوا ضمن لعبتة الكبرى وما اريد ان اوضحة للسادة الكرام وللفاروق الاكرم هو اليس المهدى المنتظر من آل البيت والرجل الذى ضهر الان من آل البيت فانتم اولى بة من الناس وما يمنع المتبع والباحث عن الحق من زيارة موقعة والاطلاع علي بياناتة ومن ثم الحكم بالعقل الذى منحنا الله اياة اوليس ادانة الله يوم القيام بالعقل ولما لا تستخدمة بحق قال تعالى {وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ }الملك10اخى الفاروق لا تستبق الاحداث وتستعجا فانى ارى فيك العقل وما يضرك من زيارة موقعة ايها الحبيب والحكم بنفسك فان كان ما يقول فية الدلائل الكبرى فاتبعوة وان لم يكن فانقذوا الامة من الوقوع فى حبال هذا الرجل ولكم فى الحالتين الاجر عند ربكم وسلام على المرسلين والحمد للة رب العالمين