من يقول ان السنة لا يقولون بالتحريف جاهل
جهل من قال: لا يوجد من يقول بتحريف القرآن من علماء أهل السنة.. إضحك وتمدد!!
إعلم أخي:
أن هذه المقاطع لم تجمع هكذا وبسهولة، وإنما جهد ومثابرة وتتبع على متون الصفحات وبين كلمات الأسطر، فاهتم بها وأطبعها، وإن شئت فانشرها، وبإذنه تعالى سوف تطبع ككتاب بعد أيام قليلة، وهناك موارد للتحريف أشنع وأبشع غيرها وقد استقصيناها لا كلها ولكن الأغلب وستطبع كاملا، لعل الله يلقم هؤلاء المتهتكون (كذا) المهرجون (كذا) حجرا إثر آخر.، بحق محمد وآل محمد.
</span>الصفحة 64 ولكم سلامنا... الفخر الرازي..
فكتب (يحيى بن الحاشر) العسقلاني بتاريخ 28 - 1 - 2000، الحادية عشرة والنصف مساء:
ينصر دينك يا فخر.
أنت فخر في هذه القناة..
كان المفروض أن يظهر هذا الموضوع منذ زمن، بل وينشر في كتاب ليخرس أعداء العترة فيما يفترونه على الشيعة لمجرد وجود ما يوهم بالتحريف من روايات غير معتمدة أو مؤوله.. فالأعداء فعلا يستحقون أن يجابهوا بمثل هذا الكلام.. والبادي أظلم!..
حبيبي الفخر: لا تنسى (كذا) أن تذكر كتاب الفرقان للخطيب أحد علماء الأزهر الذي صرح بالتحريف!
لا تنسى (كذا)! بارك الله في مساعيك..
وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 30 - 1 - 2000، الحادية عشرة والنصف ليلا:
أسأل الله الذي من عليك بولاية محمد وآله عليهم السلام أن يحشرك معهم في الدنيا والآخرة، وأن ينفعك كما ينفع بك إنه سميع مجيب. قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى.
وكتب (الفخر الرازي) 1 - 2 - 2000، التاسعة مساء:
العسقلاني بهذه الكلمات سيغير نظرتي السوداوية عن كل بني عسقلان التي سودها ابن حجر، حصبه الله في جهنم بحجارة.
</span>الصفحة 65 والأخ كلماته على رأسي وهي لإعزازي بمحل، فنرجو أن لا نستمر بهذا المنوال من المدح والثناء، فإن من مدحك ذبحك، نسأل الله القبول برضى قلب صاحب الزمان الشريف عنا.
* *
وكتب (جعفري) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 22 - 3 - 2000، الحادية عشرة والنصف مساء، موضوعا بعنوان (روايات تحريف القرآن عند أهل السنة)، قال فيه:
الحمد لله الذي يؤمن الخائفين وينجي الصالحين ويرفع المستضعفين ويضع المستكبرين ويهلك ملوكا ويستخلف آخرين. والحمد لله قاصم الجبارين مبير الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريخ المستصرخين موضع حاجات الطالبين معتمد المؤمنين.
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وآله الطاهرين سيما بقية الله في الأرض أرواحنا لتراب مقدمه الفداء واللعن الدائم المؤبد على أعدائهم وظالميهم وسالبي حقهم إلى يوم الدين.
|