ونقول رابعا
ان الدليل الخاص هو الذي فرض ان لا يكون هناك حائل بين الجبهة والارض حال السجود الامر الذي لم ياتسي في سائر المساجد الستة الاخرى
وعليه لو كان دليلنا فقط وجوب السجود ونحن فسرناه بانه لا يصح ان يكون هناك حائل لكان للنقاش مجال ولكن المسالة فيها روايات عن الشيعة والسنة ان المسلمون كانوا يبردون الحصى ليسجدوا علسه فلماذا كانوا يبردونه فلو كان يجوز السجود على الارض مع الحائل لما احتاج المصلون لتبريد الحصى في الصيف للسجود بل لسجدوا على القماش
ولتمنى ان تراجعوا منتدى السجود على الارض ففيه تفصيل المسالة
وبارك الله بك سيدنا على هذا الطرح اللطيف
|