عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-08-2010, 11:31 AM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5406 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي زيارة القبور السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 237 )



( زيارة القبور )



عدد الروايات : ( 15 )



السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 237 )



- وأخرج سعيد بن منصور وأبو يعلي والطبراني وإبن عدى والدار قطني والبيهقي في الشعب وإبن عساكر ، عن إبن عمر قال : قال رسول الله (ص) : من حج فزار قبري بعد وفاتي كان كمن زارني في حياتي.



- وأخرج الحكيم الترمذي والبزار وإبن خزيمة وإبن عدى والدار قطني والبيهقي ، عن إبن عمر قال : قال رسول الله (ص) : من زار قبري وجبت له شفاعتي.



- وأخرج الطبراني ، عن إبن عمر قال : قال رسول الله (ص) : من جاءني زائراً لم تنزعه حاجة إلاّ زيارتي كان حقاً على أن أكون له شفيعاً يوم القيامة.



- وأخرج الطيالسي والبيهقي في الشعب عن عمر سمعت رسول الله (ص) يقول : من زار قبري كنت له شفيعاً أو شهيداً ومن مات في أحد الحرمين بعثه الله في الآمنين يوم القيامة.



- وأخرج البيهقى ، عن حاطب قال : قال رسول الله (ص) : من زارني بعد موتى فكأنما زارني في حياتي ومن مات بأحد الحرمين بعث من الآمنين يوم القيامة.



- وأخرج إبن أبى الدنيا والبيهقي ، عن أنس بن مالك : أن رسول الله (ص) قال : من زارني بالمدينة محتسباً كنت له شهيداً وشفيعاً يوم القيامة.



- وأخرج البيهقى ، عن أبى هريرة قال : قال رسول الله (ص) : ما من عبد يسلم علي عند قبري إلا وكل الله بها ملكاًً يبلغني وكفى أمر آخرته ودنياه وكنت له شهيداً وشفيعاً يوم القيامة.



- وأخرج البيهقى ، عن أبى هريرة أن رسول الله (ص) قال : ما من مسلم يسلم علي إلاّ رد الله على روحي حتى أرد عليه السلام.



- وأخرج البيهقى ، عن إبن عمر : أنه كان يأتي القبر فيسلم علي رسول الله (ص) ولا يمس القبر ثم يسلم علي أبى بكر ثم على عمر.



- وأخرج البيهقى ، عن محمد بن المنكدر قال : رأيت جابراً وهو يبكى عند قبر رسول الله (ص) وهو يقول ههنا تسكب العبرات سمعت رسول الله (ص) يقول ما بين قبري ومنبرى روضة من رياض الجنة.



- وأخرج إبن أبى الدنيا والبيهقي ، عن منيب بن عبد الله بن أبى امامة قال : رأيت أنس بن مالك أتى قبر النبي (ص) فوقف فرفع يديه حتى ظننت أنه إفتتح الصلاة فسلم على النبي (ص) ثم إنصرف.



- وأخرج إبن أبى الدنيا والبيهقي عن سليمان بن سحيم قال : رأيت النبي (ص) في النوم قلت : يا رسول الله هؤلاء الذين يأتونك فيسلمون عليك اتفقه سلامهم قال : نعم وأرد عليهم.



- وأخرج البيهقى ، عن حاتم بن مروان قال : كان عمر إبن عبد العزيز يوجه بالبريد قاصداً إلى المدينة ليقرئ عنه النبي (ص) السلام.



- وأخرج إبن أبى الدنيا والبيهقي ، عن أبى فديك قال : سمعت بعض من أدركت يقول بلغنا أنه من وقف عند قبر النبي (ص) فتلا هذه الآية : إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما صلى الله عليك يا محمد حتى يقولها : سبعين مرة فأجابه ملك صلى الله عليك يا فلان لم تسقط لك حاجة.



- وأخرج البيهقى ، عن أبى حرب الهلالي قال : حج إعرابي فلما جاء إلى باب مسجد رسول الله (ص) أناخ راحلته فعقلها ، ثم دخل المسجد حتى أتى القبر ووقف بحذاء وجه رسول الله (ص) فقال : بأبي أنت وأمي يا رسول الله جئتك مثقلاً بالذنوب والخطايا مستشفعاً بك على ربك لأنه قال في محكم كتابه : ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤك فاستغفروا الله وإستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيما ، وقد جئتك بأبي أنت وأمي مثقلاً بالذنوب والخطايا أستشفع بك على ربك أن يغفر لي ذنوبي وأن يشفع في ثم أقبل في عرض الناس وهو يقول :



يا خير من دفنت في الترب أعظمه * فطاب من طيبهن القاع والأكم

نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه * فيه العفاف وفيه الجود والكرم



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/view...43&SW=فزار#SR1




رد مع اقتباس