عرض مشاركة واحدة
قديم 10-07-2010, 11:13 PM   #7
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين


الصورة الرمزية الشيخ محمد العبدالله
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



( فرار عمر من الزحف يوم حنين )



عدد الروايات : ( 2 )



البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



11963 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنا : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنا : عبد الله بن وهب قال : وسمعت مالك بن أنس يقول : حدثني يحيى بن سعيد ح ، وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبوبكر بن الحسن وغيرهما قالوا :، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنا : الربيع بن سليمان ، أنا : الشافعي ، أنا : مالك ح ، وأنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنا : أحمد بن محمد بن عبدوس ، ثنا : عثمان بن سعيد ، ثنا : القعنبي فيما قرأ على مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبى محمد مولى أبى قتادة ، عن أبى قتاة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما لتقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، قال : فإستدرت له حتى أتيت من ورائه فضربته على حبل عاتفه ضربة فأقبل علي وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب (ر) فقلت له : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم أن الناس رجعوا ....



الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=593868




--------------------------------------------------------------------------------



البيهقي - معرفة السنن والآثار - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 306 )



4106 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، وأبوبكر ، وأبو زكريا ، وأبو سعيد ، قالوا : ، حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا : الربيع بن سليمان ، أخبرنا : الشافعي ، أخبرنا : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد مولى أبي قتادة ، عن أبي قتادة الأنصاري قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين ، فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين ، فإستدرت له حتى أتيته من ورائه ، فضربته على حبل عاتقه ضربة ، فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت ، فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب ، فقلت له : ما بال الناس ؟ ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا ، فقال رسول الله (ص) : من قتل قتيلاً له عليه بينة ، فله سلبه ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثانية ، فقمت فقلت : من يشهد لي ؟ ثم جلست ، فقالها الثالثة ، فقمت في الثالثة ، فقال رسول الله (ص) : ما بالك يا أبا قتادة ؟ فإقتصصت عليه القصة ، فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، وسلب ذلك القتيل عندي ، فأرضه منه ، فقال أبوبكر : لاها الله ، إذن لا يعمد إلى أسد من أسد الله ، يقاتل ، عن الله فيعطيك سلبه ، فقال رسول الله (ص) : صدق ، فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه ، فبعت الدرع ، فإبتعت به مخرفاً في بني سلمة ، فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام قال مالك : المخرف النخل ، أخرجه البخاري ومسلم في الصحيح من حديث مالك ، قال الشافعي رحمه الله : هذا حديث ثابت معروف عندنا ، وفيه ما دل على أن النبي (ص) قال : من قتل قتيلاً ، فله سلبه يوم حنين بعدما قتل أبو قتادة الرجل.



الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=609057


 

رد مع اقتباس