عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-07-2010, 10:04 PM
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : May 2010
 فترة الأقامة : 5406 يوم
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم : 10
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ( فرار أبوبكر من الزحف )



( فرار أبوبكر من الزحف )



عدد الروايات : ( 2 )



أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة - وهذه الأحاديث....



فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



يوم أحد



242 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي قال : ، نا : يعمر ، وهو إبن بشر ، قثنا : عبد الله يعني إبن المبارك قال : ، أنا : إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : ، حدثني : عيسى بن طلحة ، عن عائشة قالت : أخبرني : أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً مع رسول الله (ص) يقاتل دونه.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=128796




--------------------------------------------------------------------------------



إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب السيرة والمغازي



يوم أحد



4389 - وقال الطيالسي : ، ثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين ، عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد قال ذلك يوم كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فرأيت رجلاًًً يقاتل مع رسول الله (ص) دونه - قال : أراه يحميه - قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي ، وبيني وبين النبي (ص) رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) أقرب منه ، وهو يخطف المشي خطفاً لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فإنتهيت إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، وقد دخل في وجنتيه (ص) حلقتان من حلق المغفر ، وقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما يريد طلحة وقد نزف ، فلم نلتفت إلى قوله : (ص) ، وذهبت لأنزع ذلك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركه فكره أن يتناولها بيده فيؤذي النبي (ص) ، فلزم عليه بفيه فإستخرج إحدى الحلقتين ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، ففعل كما فعل المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة ، فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتماً ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من طعنة وضربة ، ورمية ، وإذا قد قطع أصبعه ، فأصلحنا من شأنه (ر) أخرجه بن حبإن من طريق شبابة بن سوار ، عن إسحاق بن يحيى ، به.



الرابط :

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287760




رد مع اقتباس