الموضوع: ارضاع الطفل
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-06-2010, 11:57 PM   #2
السيد عباس ابو الحسن
المشرف العام


الصورة الرمزية السيد عباس ابو الحسن
السيد عباس ابو الحسن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 11-30-2012 (04:20 PM)
 المشاركات : 735 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



موانع الإرضاع الوالدي

السل وخاصة السل الرئوي

الأمراض القلبية الغير معاوضة

الإصابات الكلوية الشديدة وأهمها القصور الكلوي المزمن

الخباثات ومضادات
الاستطباب يكون إما بسبب شدة المرض عند الأم أو بسبب قلة الحليب أو بسبب استعمال بعض الأدوية في معالجة هذه الأمراض

الأمراض النفسية شديدة الوطأة

الأمراض الانتانية مثل الدفتريا وحمى النفاس وذات الرئة الشديد

عندما تستعمل الأم بعض الأدوية
وهناك 3 أدوية تشك مضاد استطباب قطعي
naligram
Nalidexic acid
وهو يستخدم في التهابات المجاري البولية ولا يعطي للأطفال بسبب تأثيره على غضاريف النمو والنمو عند الأطفال

الديازيبام

الهيدانتوئين مضاد اختلاج

لا يمنع الحمل من الإرضاع بعكس ما يعتقد في المجتمع ، ولكن يجب التركيز بصورة أكبر على تغذية الأم بصورة جيدة ، ويفضل الامتناع في الشهرين الأخيرين من الحمل عن الإرضاع حتى لا يحدث ضغط على بطن الأم

الإفرنجي لا يمنع من الإرضاع الوالدي

تنافر زمر الـ RH
لا يمنع من الإرضاع الوالدي

التهاب الكبد المصلي وهو مرض شائع ينتقل عن طريق الدم وأثناء المخاض عندما تتمزق الأوعية الدموية للأم ويتصل دمها مع دم الوليد فهو لا ينتقل أثناء الحمل عبر المشيمة وكذلك باللعاب والاتصالات الجنسية وتشبه فيزيولوجية كثيرا الايدز لذلك يفضل عدم الإرضاع الوالدي عند الإصابة به

بالنسبة للإيدز فإن أكثر الباحثين لا يعتبره مضاد استطباب ، وبعضهم يقول أنه يجب أن يمنع الإرضاع لاحتمال انتقاله عن طريق الحليب


الصعوبات أثناء الإرضاع الوالدي

صعوبات عند الطفل
وهي تتضمن كل شيء يتعلق بعملية المص وتشمل
أ - شفة الأرنب سواء أكانت منعزلة أو مترافقة مع تشقق شراع الحنك حيث تؤدي إلى إعاقة الانطباق الكامل للشفة على الثدي وبالتالي إعاقة عملية الامتصاص
ب - الزكام
ج - صغر حجم الفك السفلي كما يحدث في تناذر داون أو المنغولية حيث يكون الفك السفلي غير نام واللسان متدليا وهذا ما يميزه عن قصور الدرق حيث يكون الفك السفلي طبيعيا ولكن اللسان ضخم ومتدلي

صعوبات عند الأم

وهي نقص إفراز الحليب وهي على نوعين بدئي وثانوي

في النوع البدئي يكون الحليب إفرازه قليل من الأساس ويشاهد أكثر شيء من منشأ نفسي عندما تكون الأم غير راغبة بالإرضاع خاصة عندما تكون مقتنعة بالشائعات المنتشرة في المجتمع والتي تسيء إلى الإرضاع الوالدي ، والعلاج يحتاج إلى تثقيف الأم من قبل طبيبها أو زوجها أو القابلة ثقافة تغذوية قبل أن تتم الولادة بشهر إلى ثلاثة أشهر وشرح أن هذا الأمر خاطىء وأن الإرضاع لا يضر بصحة الأم وأنه مفيد للطفل

أما النوع الثانوي فينجم عن
أ - الأمراض المدنفة عند الأم
ب - سوء التغذية عند الأم

ملاحظة
هناك عادة اجتماعية سيئة وهي أن الأم تحمى عن الأكل بعد الولادة بحمية شديدة وقاسية للاعتقاد أن هذه المأكولات التي ستتناولها الأم تضر بالوليد كلما كانت تغذية الأم أجود من بداية الإرضاع وحتى الفطام كلما كان الحليب والإرضاع أفضل وأجود ، ولا يوجد أي نوع من الأطعمة يؤثر سلبا عن الحليب

الصعوبات المعنوية والعقبات الاجتماعية

حيث توجد اعتقادات جاهلة عند الناس أو عند الأمهات أن إرضاع الطفل بالحليب البقري يغذي الطفل ويسمنه ويجعل صحته أفضل .

العمل
بسبب عدم القدرة على إرضاع الطفل أثناء العمل .




 
 توقيع : السيد عباس ابو الحسن

يــــا لـثارات الـــزهــــــراء








رد مع اقتباس