عرض مشاركة واحدة
قديم 08-26-2010, 02:46 AM   #3
الشيخ محمد العبدالله
خادم الحسين


الصورة الرمزية الشيخ محمد العبدالله
الشيخ محمد العبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 أخر زيارة : 04-27-2022 (11:22 AM)
 المشاركات : 2,305 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي نقاط مثارة حول زواج عمر من ام كلثوم



المخالف : وهل لك الآن أن تذكر لنا النقاط المثارة في قضية الزواج ؟.

الموالي : إن شاء الله سوف أنقل لكم تلك النقاط وهي كالتالي :

1 - هل للزهراء (ع) بنت تسمى بأم كلثوم غير زينب الحوراء ؟.
2 - هل تم الزواج المذكور أم لا ؟.
3 - إذا كان ثبت وقوع هذا الزواج فعلاًً فهل وقع بالرضا أم بالإكراه ؟.
4 - هل يمكن لعمر : إن يكره الإمام علي وكيف ذلك ؟.
5 - ما هي دوافع عمر من هذا الزواج هل الدافع هو النسب فقط أم أمر آخر ؟.
6 - هل الزواج بالإكراه إن قلنا بأنه تم بالإكراه يحقق القرب من أهل البيت أم يزيد العداء ؟.
7 - هل زواج النبي بحفصة حقق العلاقة النسبية أم لا فلماذا يشك عمر في ذلك ويبحث عن أمر آخر يربطه بالنبي (ص).
8 - هل يجوز للمنافق أن يتزوج المسلمة غير المنافقة أم لا ؟.

________________________________________

المخالف : لماذا تطرح كل هذه النقاط وما هي الفائدة يا ترى ؟.

الموالي من أجل أن نضع النقاط على الحروف وكشف الحقيقة للناس وبيان زيف المدعى من أن عمر له علاقة طيبة بأهل البيت وبصراحة تامة ، أقول أريد أن إثبت بان الزواج لو تم فأنه لا يخدم الأهداف التي يتحرك من أجلها القوم ، لما سوف يأتي إن شاء الله في القريب العاجل.

________________________________________

سؤال : وكيف سوف تفرغ هذا الزواج من الأهداف التي تمسك بها المتمسك ؟.

الموالي : سوف يتبين لك ذلك بعد الكلام في النقاط المطروحة مثار البحث وبعدها سوف يتبين لك ما أريد إن شاء الله تعالى :

النقطة الاولى

والآن إليك الكلام في النقطة الأولى : هل للزهراء بنت غير السيدة زينب؟.

أولاًًً : لقد ذكر ( إبن حجر في الصواعق المحرقة ص37 ط مكتبة القاهرة ) ما يلي : وكان ممن شهد في فدك علي والحسنان وأم كلثوم (ع) ، هنا لدي بعض الأسئلة وهي أين ذهبت السيدة زينب عن هذه الشهادة ولماذا لم تشارك مع أسرتها هل لأنها غير مقتنعة بأقوال أسرتها أم أنها غير موجودة في المدينة وقت الحادثة أم أن زينب هي نفس أم كلثوم لأنه من غير المنطق أن يؤتى بالبنت الصغرى وتترك البنت الكبرى فإني لم أجد جواباً إلا أن نقول : بأن أم كلثوم هي زينب ولا يوجد غيرها وسوف يتبين ذلك في المستقبل أكثر وأكثر.

ثانياً : وفي ( علل الشرائع ج1 ص185للشيخ الصدوق ) قال : فإشتد غم فاطمة من ذلك وبقيت متفكرة هي حتى أمست وجاء الليل حملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى ، ثم تحولت إلى حجرة أبيها .... الخ ، وهذه القصة سببها أنه أشيع خبر مكذوب مفاده بأن الإمام علي يريد أن يتزوج بنت أبي جهل على الزهراء (ع) وهذه الرواية منقولة في ( مجمع النورين للشيخ المرندي ص142 ).

وهنا يرد الإشكال الواضح أين ذهبت زينب فلم تخرج معهم وليست بموجودة في البيت ، لأن الإمام علي لما رجع لم يجد أحد في البيت فلا نعلم أين هي وأين ذهبت ولماذا لم تأخذها أمها الزهراء معها ، إلا أن تكون زينب هي أم كلثوم نفسها قد تسأل وتقول : لعل أم كلثوم زوجة عمر لم تولد بعد ؟ ، فأقول أمر محتمل ولكن هذا سوف يثير إشكال آخر وهو إن زينب الكبرى إسمها أم كلثوم وأم كلثوم الصغرى كانت أيضاًً زينب الصغرى فلا ندري لما هذا الإصرار على التشابه بين الثنتين في الإسم والكنية هل هناك نقص في الأسماء والكنى حتى يطلقالإسم والكنية على الإثنتين معاً.

ثالثاً : ففي ( الإرشاد للشيخ المفيد ج1 ص354 ) يرى بأن أولاد أمير المؤمنين من فاطمة الحسن والحسين (ع) وزينب الكبرى وزينب الصغرى المكناة بأم كلثوم وهنا تبين الإشكال الذي كان يواجه القوم في التسمية فإضطر الشيخ هنا لكي يقول : بأن كلا البنتين هما بنفس الإسم مع الإختلاف في أن أحداهما بكنية والأخرى لا ليس لها هذه الكنية ن إذاً هنا تبين أن أم كلثوم هي أيضاًً زينب وعليه الخلط يكون أمر محتمل بين الثنتين أو إن من ترجم للحوادث جاء فوجد تداخل في الأمور عندها إضطر بدل نفي البنت الثانية حتى لا يخالف الأحداث أن يقول بالتشابه بين الإسمين.

رابعاًً : ففي ( العمدة لإبن البطريق ص29 ) يرى بأن إسما إبنا الإمام هم الحسن والحسين وزينب الكبرى وزينب الصغرى التي هي أم كلثوم والكلام هنا هوهو كما مر بلا أي زيادة.

خامساً : لقد ذكر ( الزرقاني في كتابه شرح الزرقاني على المواهب اللدنية ج9 ص254 ) أن عمر قد مات عنها قبل بلوغها ، فأقول كيف ذلك لم أفهمها على الإطلاق فحسبتها فلم أجد الحل قد تقول لي : كيف ذلك ؟.

فأقول لكم وجه الإشكال هو إن السيدة الزهراء توفت سنة 11 من الهجرة وعمر توفي سنة 23 للهجرة أي بين وفاة عمر والسيدة إثنا عشر سنه ، فلو فرض أن أم كلثوم هذه قد ولدت قبل وفاة أمها بسنه على أقل تقدير فتكون عند موت عمر عمرها ثلاثة عشر سنه فكيف تكون إبنة هذا العمر وغير بالغة إلاّ إذا قلنا بأنها ليست بنت للزهراء وإنما هي بنت علي (ص) من إمرأة أخرى وهو أمر محتمل في حد ذاته.

سادساً : وفي ( بدائع الصنائع ج2ص240 لأبي بكر الكاشاني ) قال : وأنكح الصديق عائشة وهي بنت ست سنين من رسول الله (ص) وتزوجها رسول الله (ص) ، وزوج علي (ع) إبنته أم كلثوم وهي صغيره ( أبوبكر بن مسعود الكاشاني ط الأولى 1409مكتبة الحبيبية بكاشان ).

وهذه الرواية كسابقتها أيضاًً فالإستشهاد بقضية عائشة يكشف لنا أن عمر أم كلثوم هذه في نفس عمر عائشة وعمر عائشة عند العقد ست سنوات وعند الدخول بها عمرها تسع سنوات ، وهذا الكلام لا يتم على الإطلاق إذا قلنا بأن أم كلثوم هذه بنت الزهراء فهي بنت بالغة ولا يطلق على البالغة بأنها صغيرة.

سابعاً : ففي ( المصنف للصنعاني ج6ص163 ) أن علياًً بن أبي طالب أنكح إبنته جارية تلعب مع الجواري عمر بن الخطاب وما سوف أقوله هنا هو ما قلته سابقاً بل هنا أوضح لأن أم كلثوم هذه صغيره وهي تلعب مع الأطفال وأما أم كلثوم بنت الزهراء فهي أكبر من ذلك ولها مواقف من السلطة الحاكمة في زمانها ، فهي قد وقفت وشهدت مع والدتها ولقد روي عن أم كلثوم إحتجاجها على القوم بحديث الغدير وهذا لا يتم من جاريه صغيرة تلعب مع الأطفال وهذا يقوي الإستدلال على أنها ليست بنت الزهراء.

ثامناً : وينقل ( الشيخ المفيد في الكافئة في أبطال توبة الخاطئة ص17 ط دار المفيد بيروت الطبعة الثانية ) ولما بلغ عائشة نزول أمير المؤمنين (ص) بذي قار كتبت إلى حفصة بنت عمر أما بعد فإنا نزلنا البصرة ونزل علي بذي قار والله دق عنقه كدقالبيضة على الصفاء إنه بذي قار بمنزلة الأشقر أن تقدم نحر وأن تأخر عقر ، فلما وصل الكتاب إلى حفصة إستبشر بذلك ودعت صبيان بني تيم وعدي وأعطت جواريها دفوفاً وأمرتهن أن يضربن بالدفوف ويقلن : ما لخبر ما لخبر !! علي كالأشقر أن تقدم نحر وأن تأخر عقر فبلغ أم سلمة (ر) إجتماع النسوة على ما إجتمعن عليه من سب أمير المؤمنين (ع) والمسرة بالكتاب الوأرد عليهن من عائشة فبكت وقالت : أعطوني ثيابي حتى أخرج إليهن وأقع بهن ، فقالت أم كلثوم بنت أمير المؤمنين أنا أنوب عنك فأنني أعرف منك .... الخ وهذه الحادثة ينقلها ( ضامر بن شدقم المدني في كتاب وقعة الجمل ص32ط الأولى ) و ( وبحار الأنوار ج32ص90ومناقب أهل البيت للمولى حيدر الشيرواني ص474 ) و ( وفي شرح نهج البلاغة ج14ص ).

فهنا يطرح سؤال كبير جداً : أين هي زينب ، عن هذه الأحداث ولماذا لم تخرج زينب بدلاً من أم كلثوم أليست هي البنت الأكبر ، فلماذا لا تتصدى هي لهذه الأدوار ، هل من مانع يمنعها من أن تقوم بواجبها في هذه الأحداث لا أجد أي جواب ، ويزداد إستغرابي أكثر عندما أبحث في شهادة أمير المؤمنين (ع) فأن الدور مقتصر على أم كلثوم فقط وفقط ولا يكاد نسمع لزينب أي ذكر ، لماذا ليس هناك من أي جواب على الإطلاق الا أن نقول : بأن زينب هي أم كلثوم وأم كلثوم هي زينب بذاتها فلا تعدديه وإنما هي واحدة فقط والدليل على أنها واحدة مايلي :

- لقد ذكر ( صاحب شواهد التنزيل الجزء الثاني ص208 ط الأولى 1411 كتب ) معاوية إلى مروان وهو على المدينة أن يخطب زينب بنت عبد الله بن جعفر وأمها أم كلثوم بنت علي ، وأمها فاطمة بنت رسول الله على إبنه يزيد .... الخ.

- وكذلك في ( تاريخ مدينة دمشق لإبن عسكر ج57 ص245 ) فتجدون هنا أن زوجة عبد الله بن جعفر والتي لا خلاف فيها أنها زينب بنت علي بنت الزهراء ، نجدها هنا أنها أم كلثوم فمعنى ذلك أن أم كلثوم هي زينب وزينب هي أم كلثوم ومن هنا يتبين لنا الخلط في القول بأن أم كلثوم زوجة عمر قد تزوجها عبد الله بن جعفر بعد زينب ن وذلك بعد وفاة زوجيها محمد وعون إبنا جعفر وهذا الكلام لا يمكن أن يكون في أم كلثوم زوجة عمر ولكنه يمكن أن يتم في أم كلثوم زينب ، تقول كيف ذلك ولماذا لا يتم ؟ ، الجواب : إقرأ ما قالوه يتبين لك الأمر جيداً.

سؤال : وماذا قالوا : يا ترى ؟ ، لقد قالوا : بأن أم كلثوم زوجة عمر تزوجها بعد وفاته عون بن جعفر وبعد عون محمد وبعد محمد عبد الله أولاد جعفر ( أسد الغابة ج5ص615 ) ( والذرية الطاهرة ص161 ) ( والدر المنثور في طبقات ربات الخدور ص62 ) ( وشرح الزرقاني على المواهب اللدنية ج9ص254 ، عن ظلامة أم كلثوم للسيد جعفر العاملي ص39 ).

وهذا لايتم من وجوه متعددة : حيث أنه من المعلوم الواضح أن عون ومحمد إستشهدا في عام 17 للهجرة في معركة تستر فراجع المصادر التاليه : ( الإستيعاب ج3ص61 ) ( وتاريخ الطبري ج4ص213 ) ( وأسد الغابة ج4ص314 ) ( والإصابة ج3ص372وص44 ) ( والكامل في التاريخ ج2ص550 ) ( والمعارف ص89 نقلاًً ، عن ظلامة أم كلثوم للعاملي السيد مرتضى ) فإذا علم أن عمر تزوج أم كلثوم في عام 17 من الهجرة فكيف يكون ذلك ولو ضممت إشكال آخر وهو كيف تزوج بها عبد الله بن جعفر ، وكانت زينب عنده وهي إختها ولم يفارقها ومن المعلوم أن زينب بقت إلى ما بعد كربلاء وهم يقولون : بأن أم كلثوم زوجة عمر توفت في حياة الحسن والحسين فكيف يكون ذلك إلاّ على القول بأن أم كلثوم هذه هي زينب ، فنحتمل عندها أنها تزوجت بأحد الأخوين عون أو محمد وبعد شهادته تزوجها عبد الله بن جعفر فلا إشكال في البين.

تاسعاً : ولزيادة الإطمئنان نذكر ما نقل عن قبر السيدة زينب في دمشق فقد قيل إنه قبر أم كلثوم ومن المعلوم أن أم كلثوم زوجة عمر كانت في المدينة وليست في سوريا والتي في سوريا هي زينب كما حققه البعض ، ففي ( تاريخ دمشق لإبن عساكر ج58 ص281 ) وراوية قرية بغوطة دمشق بها قبر أم كلثوم كما في معجم البلدان وفي غوطة دمشق ص20 راوية وتسمى بقبر الست ، وقال : ( صاحب معجم البلدان ج3ص20 للحموي ) راوية : بكسر الواو وياء مثناة من تحت مفتوحة بلفظ راوية الماء أي : قرية من غوطة دمشق بها قبر أم كلثوم.

عاشرا : ففي ( الأمالي للشيخ المفيد ص323 ) فأننا نراه ينقل خطبة أم كلثوم لأهل الكوفة في قولها : أتدرون أي كبد فريتم لرسول الله وهذه الكلمات هي نفس كلمات الحوراء زينب (ع) وكذلك ينقل ذلك ( صاحب لسان العرب ج2ص 176 ) و ( ومجمع البحرين ص375 ) ، وذكر ( السيد هاشم في كتابه مدينة المعاجز ج4ص109 الطبعة الأولى ) وأقبلت الرآيات يتلو بعضها بعضاًً وإذا بفارس بيده رمح طويل وعليه راس وجهه أشبه بوجه رسول الله وهو يتهلهل نوراًً كأنه البدر الطالع ومن ورائه النساء على أقتات الجمال بلا وطاء ولا غطاء على الأول أم كلثوم وهي تنادي وأخاه واسيداه وامحمداه واعلياه ! ، فكيف تكون أم كلثوم على الجمل الأول وفي مقدمة الركب وأين السيدة زينب يا ترى ففي هذه الأخبار بل في كل ما يتعلق بالسبي والثورة الحسينية نجد بأن الكلمات المنسوبة لأم كلثوم هي نفسها منسوبه لزينب ، فكيف ذلك إلا أن نقول : بأنهما واحده وليستا متعددتين.

أحد عشر : ذكر ( صاحب كتاب بيت الأحزان الشيخ القمي ص177 ) وصية الزهراء لأمير المؤمنين (ع) إلى أن يقول ، ثم ضمت إليها أم كلثوم فقالت له : إذا بلغت فلها : مافي المنزل ثم الله لها .... الخ ، فأين زينب ولما لم توصي بها ولماذا لم تجعل لها شي وهي الأبرز والأفضل إلا أن نقول : بأنها واحده وغير متعددة وعلى هذا ثبت لنا بأنه لا تعدد في بنات الزهراء وإنها بنت واحده لا غير.

الثاني عشر : وأختم به الكلام لا إشكال على الإطلاق بين الكل إن قلنا بالتعدد وأن للزهراء ابنتين فالكل إجمع أن زينب وأم كلثوم كانتا في كربلا ، وفي نفس الوقت أجمعوا على أن زوجة عمر : ماتت في حياة الإمامين الحسن والحسين وهذا أمر قطعي لا نقاش فيه بين إثنين وعليه يكون المرأة التي تزوجها عمر ليست بنت الزهراء وهو في غاية الوضوح والبيان.

________________________________________

المخالف : ولكن ماذا ينفعكم أيها الشيعة من التركيز على نفي أن تكون أم كلثوم بنت علي هي بنت الزهراء ، لأن الذي يهمنا هو تثبيت الزواج بين بنت علي وعمر هذا هو الأمر المهم فقط ولا يهمنا غيره ، فهل سوف تدفعوه أو تبطلوا القول الدال عليه وهو أمر صريح وواضح أيضاًً ؟.

الموالي : على هذا الإشكال سوف يتبين لك أخي المستشكل لماذا يهمني نفي هذه النقطة في موردين المورد ، الأول : في نفي إمكان حصول الأولاد من تلك المرأة المزعومة ، وثانياً : عدم إمكان حصول النسب بالنبي (ص) ولعله أيضاًً سوف يثبت لدينا عدم صحة هذا الزواج !!.

________________________________________

المخالف : كيف سوف تنفي الزواج من أساسه وفيه الكم الهائل من الأخبار والموثقات التاريخية إنه لأمر عجيب منكم أيها الشيعة ؟!.

الموالي : أخي العزيز صحيح ما تقوله فإن من يطلع على هذه القضية من بعيد فأنه سوف يرى جبلاً ضخماً من الأدلة ، وهو أمر مخيف لأن الرائي من بعيد سوف يعتقد بأن هذا الجبل الهائل من الأدلة هي جبل من حجر وصخر ولكن لو أقترب من الأدلة فلربما يجد ذلك الجبل أنه جبل من رمل ومن الرمال المتنقلة من هنا وهناك.

________________________________________

المخالف : وكيف ذلك عزيزي ؟ فإني لم أعرف ما تقصد من هذه الكلمات !؟.

الموالي : أخي الفاضل سوف يكون الكلام من عدة جهات وفرضيات متعدده حتى نصل للمراد.


 

رد مع اقتباس