07-06-2010, 08:21 AM
|
#4
|
مشرف عام
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 25
|
تاريخ التسجيل : Jun 2010
|
أخر زيارة : 11-28-2010 (10:18 PM)
|
المشاركات :
256 [
+
] |
التقييم : 10
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
اضف الى ذلك بعد الروايات
اقتباس:
أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - ومن مسند أبي سعيد الخدري
1037 - قرأت على الحسين بن يزيد الطحان هذا الحديث فقال : هو ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذا القربى حقه ، دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=289441
|
اقتباس:
أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - ومن مسند أبي سعيد الخدري
1379 - قرأت على الحسين بن يزيد الطحان ، حدثنا : سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذا القربى حقه ، دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=289783
|
اقتباس:
إبن حجر - المطالب العالية - كتاب التفسير
3801 - وقال أبو يعلى : قرأت على الحسين بن يزيد الطحان قال : هذا ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه ، دعا رسول الله (ص) فاطمة ، وأعطاها فدكاً.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=286961
|
اقتباس:
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب قسم الفيئ والغنيمة
11940 - أخبرنا : أبو علي الروذباري ، أنا : محمد بن بكر ، ثنا : أبو داود ، ثنا : عبد الله بن الجراح ، ثنا : جرير ، عن المغيرة قال : جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين إستخلف فقال : أن رسول الله (ص) كانت له فدك ، وكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ، ويزوج فيه أيمهم وإن فاطمة (ر) سألته أن يجعلها لها ، فأبى ، فكانت كذلك في حياة رسول الله (ص) حتى مضى لسبيله ، فلما ولي أبوبكر (ر) عمل فيها بما عمل النبي (ص) في حياته ، حتى مضى لسبيله ، فلما ولي عمر (ر) عمل فيها بمثل ما عملاًَ حتى مضى لسبيله ، ثم أقطعها مروان ، ثم صارت لعمر بن عبد العزيز ، قال عمر بن عبد العزيز : فرأيت أمراً منعه رسول الله (ص) فاطمة ليس لي بحق ، وأنا أشهدكم إني قد رددتها على ما كانت ، يعني على عهد رسول الله (ص) ، قال الشيخ : إنما أقطع مروان فدكاً في أيام عثمان بن عفان (ر) ، وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله (ص) : إذا أطعم الله نبياًً طعمة فهي للذي يقوم من بعده ، وكان مستغنياً عنها بماله فجعلها لأقربائه ، ووصل بها رحمهم ، وكذلك تأويله عند كثير من أهل العلم ، وذهب آخرون إلى أن المراد بذلك التولية وقطع جريان الإرث فيه ، ثم تصرف في مصالح المسلمين ، كما كان أبوبكر وعمر (ر) يفعلان ، وكما رآه عمر بن عبد العزيز حين رد الأمر في فدك إلى ما كان. وإحتج من ذهب إلى هذا بما روينا في حديث الزهري ، وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر بن الخطاب (ر) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) ، كانت لحقوقه التي تعروه ونوائبه ، وأمرهما إلى ولي الأمر ، فهماً على ذلك إلى الآن.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/hadith.aspx?hadithid=593840
|
|
|
اللهم صلّي و سلّم وبارك على محمّد و على آل محمّد كما صليت و سلمت و باركت على ابراهيم و آل ابراهيم, إنك سميع مجيد.
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن, صلواتك عليه و على آبائه في هذه الساعة, و في كل ساعة وليّاً و حافظاً وقائداً و ناصراً و دليلاً و عيناً, حتى تسكنه أرضك طوعاً و تماتعه فيها طويلًا.
إن عدّ اهل التقى كانوا أئمتهم, إن قيل من خير أهل الأرض قيل هم
|