المصادر:
(1) بحار الأنوار، ج:2، ص:178.
(2) ترجمة الوشّا في رجال النجاشي، ص:30.
(3) الإرشاد، للشيخ المفيد، ص:179، طبعة بيروت.
(4) مناقب ابن شهرآشوب، ج:3، ص:372.
(5) بحار الأنوا، ج:47، ص:217.
(6) المصدر نفسه، ص:218.
(7) الصدر نفسه، ص:217
(8) حلية الأولياء، ص:192ـ198، طبعة بيروت ـ دار الفكر 1416هـ ـ 1996م.
(9) بحار الأنوار، ج:47، ص:27.
(10)بحار الأنوار، ج:47، ص:29.
(11)المصدر نفسه، ص:30.
(12)ينقل المؤرخ السيد حسن الأمين عن الدكتور محمد يحيى الهاشمي أنّ مَن برع في علم الكيمياء جابر بن حيان، ويمكننا أن نعدّ رسائله أول مظهر من مظاهر الكيمياء في المدرسة الإسلامية، وقد اتصل جابر بالإمام الصادق وتلقّى علم الكيمياء في مدرسته، وأصبح هذا الرجل بذلك كيماوي العرب الأول، ثم اعتُبر على مرّ القرون قمّة شامخة في تطوّر هذا العلم، ولم يكن لجابر هذا أستاذٌ غير الإمام الصادق، وقد كرّر جابر ذكر اسم أستاذه في أكثر كتبه وبتعابير مختلفة. (الإمام جعفر الصادق ـ صادر عن المستشارية الثقافية للجمهورية الإسلامية، ص:181).
(13)أمالي الصدوق، ص:243.
(14)ذهب إلى هذا الرأي أيضاً الشيخ المفيد في كتاب الإرشاد، 173.
(15)تاريخ اليعقوبي، ج:3، ص:119، طبعة1964.
(16)الإرشاد، للمفيد، ص:205.
(17)الإرشاد، للمفيد، ص:200ـ201.
(18)بحار الأنوار، ج:10، ص:165.
(19)حلية الأولياء، طبعة بيروت ـ ج3، ص:153.
(20)مناقب ابن شهرآشوب، ج:3، ص:364.
(21)كشف الغمة، ج:2، ص:448.
(22)الإرشاد، للمفيد، ص:180.
(23)الإرشاد، للمفيد، ص:180.
(24)في رحاب أئمة أهل البيت، ج:5، ص:38، دار التعارف ـ بيروت.
(25)بحار الأنوار، ج:23، ص:13.
(26)في رحاب أئمة أهل البيت، ج:5، ص:37.
تحياتي المعطرة بحب محمد وال بيته الاطهار
عاشقة حيدر
|